قادة الاتحاد الأوروبي يدعون لتحرك بشأن الصلب الصيني
الأحد 04/سبتمبر/2016 - 11:35 ص
دعا زعماء الاتحاد الأوروبي الصين لاتخاذ إجراء بشأن صناعة الصلب المتضخمة ودافعوا عن أمر صدر لإيرلندا بجمع ضرائب متأخرة من شركة أبل، ما سلط الضوء على التوترات التجارية التي تخيم على القمة الاقتصادية العالمية.
وقال رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، اليوم الاحد إن اجتماع مجموعة العشرين "يجب أن يجد فورا حلا" لإنتاج الصلب الزائد الذي يقول شركاء بيجين التجاريين إنه يتسبب في فقدان وظائف في بلادهم. ودعا الصين إلى قبول آلية لمراقبة الإفراط في الإنتاج، حيث يتهم الشركاء التجاريون بيجين بالتسبب في انخفاض الأسعار وفقدان وظائف.
كما رفض يونكر انتقاد الولايات المتحدة لأمر الاتحاد الأوروبي لإيرلندا بتحصيل 14.5 مليار دولار كضرائب المتأخرة من شركة أبل. وقضت لجنة في الاتحاد الأوروبي إن معدلات الضريبة المنخفضة تعد مساعدة حكومية غير لائقة.
وقال يونكر في مؤتمر صحفي مع رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك "التجارة الحرة يجب أن تكون عادلة."
تعكس هذه التصريحات شديدة اللهجة الضغوط السياسية على الحكومات في وقت يثير فيه ضعف النمو الاقتصادي العالمي مطالب لحماية الصناعات المحلية.
ومن القضايا البارزة التي ستتناولها القمة، تصويت بريطانيا في يونيو/ حزيران الماضي على مغادرة الاتحاد الأوروبي، في خطوة اعتبرها بعض المحللين الأولى في سلسلة تحركات من جانب دول أخرى للتراجع عن التجارة الحرة.
تأمل الصين، باعتبارها البلد المضيف لقمة العشرين، تحقيق المزيد من النفوذ في إدارة الاقتصاد العالمي.
يقول القادة الصينيون إنهم يريدون من قمة العشرين تنسيق الاستجابة للأزمة المالية العالمية عام 2008، والقيام بدور على المدى البعيد للإشراف على إدارة الاقتصاد العالمي.
تقول ألمانيا وكوريا الجنوبية وحكومات أخرى إنها تحتاج لاستخدام الاجتماع أيضا لمناقشة المناخ والطاقة والإصلاحات الممكنة لنظام ضريبي عالمي يحد من التهرب الضريبي.
وقال رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، اليوم الاحد إن اجتماع مجموعة العشرين "يجب أن يجد فورا حلا" لإنتاج الصلب الزائد الذي يقول شركاء بيجين التجاريين إنه يتسبب في فقدان وظائف في بلادهم. ودعا الصين إلى قبول آلية لمراقبة الإفراط في الإنتاج، حيث يتهم الشركاء التجاريون بيجين بالتسبب في انخفاض الأسعار وفقدان وظائف.
كما رفض يونكر انتقاد الولايات المتحدة لأمر الاتحاد الأوروبي لإيرلندا بتحصيل 14.5 مليار دولار كضرائب المتأخرة من شركة أبل. وقضت لجنة في الاتحاد الأوروبي إن معدلات الضريبة المنخفضة تعد مساعدة حكومية غير لائقة.
وقال يونكر في مؤتمر صحفي مع رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك "التجارة الحرة يجب أن تكون عادلة."
تعكس هذه التصريحات شديدة اللهجة الضغوط السياسية على الحكومات في وقت يثير فيه ضعف النمو الاقتصادي العالمي مطالب لحماية الصناعات المحلية.
ومن القضايا البارزة التي ستتناولها القمة، تصويت بريطانيا في يونيو/ حزيران الماضي على مغادرة الاتحاد الأوروبي، في خطوة اعتبرها بعض المحللين الأولى في سلسلة تحركات من جانب دول أخرى للتراجع عن التجارة الحرة.
تأمل الصين، باعتبارها البلد المضيف لقمة العشرين، تحقيق المزيد من النفوذ في إدارة الاقتصاد العالمي.
يقول القادة الصينيون إنهم يريدون من قمة العشرين تنسيق الاستجابة للأزمة المالية العالمية عام 2008، والقيام بدور على المدى البعيد للإشراف على إدارة الاقتصاد العالمي.
تقول ألمانيا وكوريا الجنوبية وحكومات أخرى إنها تحتاج لاستخدام الاجتماع أيضا لمناقشة المناخ والطاقة والإصلاحات الممكنة لنظام ضريبي عالمي يحد من التهرب الضريبي.