"إكرامي" يتحدث عن رحيل مارتن يول.. ومعايير الإنضمام للمنتخب
الأحد 04/سبتمبر/2016 - 12:43 م
سمر عبد العزيز
طباعة
أكد شريف إكرامي حارس مرمي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، أن مارتن يول المدير فني السابق للأحمر، له اسم كبير وله استراتيجيته الخاصة في التدريب، لكني لست صاحب قرار أو تعليق على رحيله أو بقاءه مع الفريق فهو وحده كان صاحب القرار.
قال "إكرامي" عبر الموقع الرسمي للنادي الأهلي، أنا لم أفكر في بقاء يول أو رحيله لكي أبحث رد اعتباري والعودة للتشكيل الأساسي في وجوده، فأنا ألعب في النادي الأهلي ورد اعتباري في النادي وأمام الملايين من الجماهير هو الأهم بالنسبة لي على المستوى الشخصي.
وأوضح "حارس الأهلي" أن معايير الانضمام للمنتخب شأن داخلي للجهاز ولا أستطيع انتقاد الجهاز الفني للمنتخب الوطني، وخروجي من حسابات الجهاز الفني في هذا التوقيت أمر أرد عليه بنفس الصيغة من الاحترام لاختياراتهم لأني أعلم دوري جيدا كلاعب وليس لي الحق في التعليق على هذا الأمر.
ورفض "إكرامي" اختلاط الأدوار في المنظومة الكروية في مصر وهذا يدفعني للتمسك بالصمت واحترام دوري كلاعب فقط.
وأضاف "إكرامي" أن جمهور الأهلي عاطفي في حبه للاعبين وقسوته في الإنتقاد أمر مقبول، لكن لا يجب أن تتعدى هذه القسوة مراحل الانتقاد الطبيبعي، ونحن كلاعبين طبيعي أن نتقبل هذا الانتقاد في أوقات الهزيمة لأننا عشنا على أكتافهم نجوما في أيام الأنتصارات.
قال "إكرامي" عبر الموقع الرسمي للنادي الأهلي، أنا لم أفكر في بقاء يول أو رحيله لكي أبحث رد اعتباري والعودة للتشكيل الأساسي في وجوده، فأنا ألعب في النادي الأهلي ورد اعتباري في النادي وأمام الملايين من الجماهير هو الأهم بالنسبة لي على المستوى الشخصي.
وأوضح "حارس الأهلي" أن معايير الانضمام للمنتخب شأن داخلي للجهاز ولا أستطيع انتقاد الجهاز الفني للمنتخب الوطني، وخروجي من حسابات الجهاز الفني في هذا التوقيت أمر أرد عليه بنفس الصيغة من الاحترام لاختياراتهم لأني أعلم دوري جيدا كلاعب وليس لي الحق في التعليق على هذا الأمر.
ورفض "إكرامي" اختلاط الأدوار في المنظومة الكروية في مصر وهذا يدفعني للتمسك بالصمت واحترام دوري كلاعب فقط.
وأضاف "إكرامي" أن جمهور الأهلي عاطفي في حبه للاعبين وقسوته في الإنتقاد أمر مقبول، لكن لا يجب أن تتعدى هذه القسوة مراحل الانتقاد الطبيبعي، ونحن كلاعبين طبيعي أن نتقبل هذا الانتقاد في أوقات الهزيمة لأننا عشنا على أكتافهم نجوما في أيام الأنتصارات.