ملف لتوضيح كيفية القتال في الكمائن الكبرى بأحراز أنصار الشريعة
الأحد 04/سبتمبر/2016 - 03:37 م
مي علي
طباعة
استعرضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي،أحراز المتهمين في "كتائب أنصار الشريعة ".
ووجد بين الأحراز ملف بعنوان "الكمائن القاصمة بشوارع العاصمة"، والذي حوى دراسة من 21 صفحة، توضح كيفية الإعداد والقتال في الكمائن الكبرى لنصر الشريعة، وفق تعبير الدراسة.
واحتوى الملف على موضوعات عن كيفية رصد الكمائن، وتنفيذ الإقتحام، ومراقبة الكمين النهاري، وكيفية لقاء مجموعة التنفيذ قبل ساعة الصفر، وأثبتت المحكمة أن الدراسة تنتهي بعبارة "المركز الإسلامي الإعلامي – أبو الخنساء ".
كما وجد ملف PDF، داخل المحتوى، تصدرته الصفحة الواجهة، والتي حملت عبارات مكتب الخدمات العسكرية للمجاهدين – تنظيم القاعدة" تلخيص من أسماه الملف بالشيخ جنرال "يوسف صالح العبيري "، وكان المف عن "حرب العصابات" وتعريفها، كما شمل المحتوى ملف بعنوان "فنون القتال بالدراجة النارية " برز إحتوائه على دروس في كيفية الإنقضاض على الهدف وقتله.
كما ظهر في العرض، ملف بعنوان "موجز قواعد الحسان في فن إختطاف الأمريكان"، من 33 صفحة، يشير الى كيفية تنفيذ مهام قتالية داخل العمق الجغرافي للعدو بعد التملص من إجراءاتته الأمنية وتجاوزها إقترابًا وتنفيذًا وتحديد أنواع العمليات الأمنية ودوافعها وتأثيرها وأنواعها من رصد وإغارة وتعقب.
وشمل المعروض ملفات بعناوين مهارات المجاهد في قتال المدن وتناول موضوعات عن تحديد مهارات القتل والتحرك في المدن وإجتياز العوائق، وشمل كذلك ملف بعنوان "دورة أمنية" برز عناوين دراساتها وكانت عن أجهزة التجسس وأساليب التحقيق فيما أسموه "سجون العدو" وحرب الإغتيالات وملف بعنون "الموسوعة الأمنية لمركز أبو زبيدة"، كما برز في العرض ملف عنونه مُحرره بـ "دليل الأمن العام للمجاهد المٌقدام"
وحوى الملف العنون بإسم دورة خاصة للمتفجرات لمن سماهم الملف "الطائفة المقاتلة الظاهرة على الحق حتى يأتي أمر الله"، موضوعات عن المواد المحرضة والمنشطة والمتفجرة والفتائل والصواعق وكيفية تصنيع المتفجرات والنسب الازمة لكل مادة في التصنيع وخطوات العمل.
وكان النائب العام الراحل المستشار هشام بركات قد أمر فى مطلع أغسطس العام قبل الماضى، بإحالة 17 متهمًا محبوسًا، و6 هاربين لمحكمة الجنايات، بعدما كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن السيد السيد عطا، 35 سنة، ارتكب جرائم إنشاء وإدارة جماعةكتائب أنصار الشريعة، وتأسيسها على أفكار متطرفة قوامها تكفير سلطات الدولة، ومواجهتها لتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشآت العامة وإحداث الفوضى بالمجتمع.
ووجد بين الأحراز ملف بعنوان "الكمائن القاصمة بشوارع العاصمة"، والذي حوى دراسة من 21 صفحة، توضح كيفية الإعداد والقتال في الكمائن الكبرى لنصر الشريعة، وفق تعبير الدراسة.
واحتوى الملف على موضوعات عن كيفية رصد الكمائن، وتنفيذ الإقتحام، ومراقبة الكمين النهاري، وكيفية لقاء مجموعة التنفيذ قبل ساعة الصفر، وأثبتت المحكمة أن الدراسة تنتهي بعبارة "المركز الإسلامي الإعلامي – أبو الخنساء ".
كما وجد ملف PDF، داخل المحتوى، تصدرته الصفحة الواجهة، والتي حملت عبارات مكتب الخدمات العسكرية للمجاهدين – تنظيم القاعدة" تلخيص من أسماه الملف بالشيخ جنرال "يوسف صالح العبيري "، وكان المف عن "حرب العصابات" وتعريفها، كما شمل المحتوى ملف بعنوان "فنون القتال بالدراجة النارية " برز إحتوائه على دروس في كيفية الإنقضاض على الهدف وقتله.
كما ظهر في العرض، ملف بعنوان "موجز قواعد الحسان في فن إختطاف الأمريكان"، من 33 صفحة، يشير الى كيفية تنفيذ مهام قتالية داخل العمق الجغرافي للعدو بعد التملص من إجراءاتته الأمنية وتجاوزها إقترابًا وتنفيذًا وتحديد أنواع العمليات الأمنية ودوافعها وتأثيرها وأنواعها من رصد وإغارة وتعقب.
وشمل المعروض ملفات بعناوين مهارات المجاهد في قتال المدن وتناول موضوعات عن تحديد مهارات القتل والتحرك في المدن وإجتياز العوائق، وشمل كذلك ملف بعنوان "دورة أمنية" برز عناوين دراساتها وكانت عن أجهزة التجسس وأساليب التحقيق فيما أسموه "سجون العدو" وحرب الإغتيالات وملف بعنون "الموسوعة الأمنية لمركز أبو زبيدة"، كما برز في العرض ملف عنونه مُحرره بـ "دليل الأمن العام للمجاهد المٌقدام"
وحوى الملف العنون بإسم دورة خاصة للمتفجرات لمن سماهم الملف "الطائفة المقاتلة الظاهرة على الحق حتى يأتي أمر الله"، موضوعات عن المواد المحرضة والمنشطة والمتفجرة والفتائل والصواعق وكيفية تصنيع المتفجرات والنسب الازمة لكل مادة في التصنيع وخطوات العمل.
وكان النائب العام الراحل المستشار هشام بركات قد أمر فى مطلع أغسطس العام قبل الماضى، بإحالة 17 متهمًا محبوسًا، و6 هاربين لمحكمة الجنايات، بعدما كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن السيد السيد عطا، 35 سنة، ارتكب جرائم إنشاء وإدارة جماعةكتائب أنصار الشريعة، وتأسيسها على أفكار متطرفة قوامها تكفير سلطات الدولة، ومواجهتها لتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم واستهداف المنشآت العامة وإحداث الفوضى بالمجتمع.