صدور المجموعة القصصية "قلب صعيدي"
الإثنين 05/سبتمبر/2016 - 08:40 ص
صدرت مؤخرا المجموعة القصصية الأولى للدكتور أيمن الداكر بعنوان (قلب صعيدي) عن دار سندباد للنشر والتوزيع بالقاهرة، وتقع في 80 صفحة من القطع المتوسط والغلاف للفنان أحمد طه.
وقال الكاتب خليل الجيزاوى صاحب دار النشر فى تقديمه للمجموعة القصصية بانها تشكل رافدا إنسانيا مهما، وهي ترصد الواقع الاجتماعي والاقتصادي والنفسي؛ لكل الشخوص المحبطة والمقيدة بقيود العجز والقهر، ومن ثم ترصد أناتهم وإحساسهم بالضياع بعيدا عن وطنهم الأصلي الطارد لهم، والفارين منه لضيق ذات اليد، أو مطاردتهم من قوى متسلطة تصوغ واقعهم الجديد، صياغة تزيد من غربتهم، وتجعلهم غير قادرين علي احتمال آلام الاغتراب النفسي، فيكون القرار الأخير بضرورة العودة إلى أحضان الوطن الأم رغم ضيق العيش؛ لكنه علي أية حال قرار للعيش في سلام نفسي، بين الأهل وبين جدران البيت الآمن والدافئ بالحب، إلا أن الكثير من القصص المكثفة التي تتشكل عبر تداعيات الزمن الماضي وتتقاطع، بل تتداخل مع بعض الأحداث الراهنة، وهو يرصد ضياع شخوص القصص وانكساراتهم المتتالية.
وقال الكاتب خليل الجيزاوى صاحب دار النشر فى تقديمه للمجموعة القصصية بانها تشكل رافدا إنسانيا مهما، وهي ترصد الواقع الاجتماعي والاقتصادي والنفسي؛ لكل الشخوص المحبطة والمقيدة بقيود العجز والقهر، ومن ثم ترصد أناتهم وإحساسهم بالضياع بعيدا عن وطنهم الأصلي الطارد لهم، والفارين منه لضيق ذات اليد، أو مطاردتهم من قوى متسلطة تصوغ واقعهم الجديد، صياغة تزيد من غربتهم، وتجعلهم غير قادرين علي احتمال آلام الاغتراب النفسي، فيكون القرار الأخير بضرورة العودة إلى أحضان الوطن الأم رغم ضيق العيش؛ لكنه علي أية حال قرار للعيش في سلام نفسي، بين الأهل وبين جدران البيت الآمن والدافئ بالحب، إلا أن الكثير من القصص المكثفة التي تتشكل عبر تداعيات الزمن الماضي وتتقاطع، بل تتداخل مع بعض الأحداث الراهنة، وهو يرصد ضياع شخوص القصص وانكساراتهم المتتالية.