كوريا الجنوبية: بيونغيانغ أطلقت 3 صواريخ باليستية اليوم
الإثنين 05/سبتمبر/2016 - 10:03 ص
أطلقت كوريا الشمالية ثلاثة صواريخ باليستية قبالة ساحلها الشرقي اليوم الاثنين، حسبما قال الجيش الكوري الجنوبي.
تعد تلك الخطوة بمثابة استعراض للقوة بالتزامن مع انعقاد قمة مجموعة العشرين في الصين.
وتقوم كوريا الشمالية بتجارب صاروخية بشكل منتظم، خاصة عندما يتحول الاهتمام الدولي إلى شمال شرق آسيا.
ويجتمع قادة العالم لحضور قمة مجموعة العشرين للاقتصادات المتقدمة والناشئة في مدينة هانغتشو شرقي الصين.
وتعد بيجين الحليف الرئيسي الوحيد لكوريا الشمالية، لكن العلاقات توترت بين الجارتين وسط سلسلة تجارب نووية وصاروخية وماذا يراه كثير من الخبراء استفزازات أخرى في السنوات الأخيرة.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة في الجيش الكوري الجنوبي في بيان أن الصواريخ الثلاثة أطلقت من مدينة هوانج جو غرب كوريا الشمالية، وسقطت في المياه قبالة ساحلها الشرقي، لكن المسؤولين لم يصفوا مدى تلك الصواريخ.
وقبل إطلاق الصواريخ، انتقدت رئيسة كوريا الجنوبية - اليوم الاثنين على هامش قمة مجموعة العشرين - بيونغيانغ لما أسمته الاستفزازات التي تضر بالعلاقات بين سول وبيجين.
وتأتي عملية الإطلاق قبل أربعة أيام من الذكرى الثامنة والستين لتأسيس حكومة كوريا الشمالية، وبعد أيام من إنهاء القوات الأمريكية والكورية الجنوبية مناورات عسكرية مشتركة تجرى بشكل سنوي، والتي تصفها كوريا الشمالية بأنها تشكل تدريبا على الغزو.
تعد تلك الخطوة بمثابة استعراض للقوة بالتزامن مع انعقاد قمة مجموعة العشرين في الصين.
وتقوم كوريا الشمالية بتجارب صاروخية بشكل منتظم، خاصة عندما يتحول الاهتمام الدولي إلى شمال شرق آسيا.
ويجتمع قادة العالم لحضور قمة مجموعة العشرين للاقتصادات المتقدمة والناشئة في مدينة هانغتشو شرقي الصين.
وتعد بيجين الحليف الرئيسي الوحيد لكوريا الشمالية، لكن العلاقات توترت بين الجارتين وسط سلسلة تجارب نووية وصاروخية وماذا يراه كثير من الخبراء استفزازات أخرى في السنوات الأخيرة.
وذكرت هيئة الأركان المشتركة في الجيش الكوري الجنوبي في بيان أن الصواريخ الثلاثة أطلقت من مدينة هوانج جو غرب كوريا الشمالية، وسقطت في المياه قبالة ساحلها الشرقي، لكن المسؤولين لم يصفوا مدى تلك الصواريخ.
وقبل إطلاق الصواريخ، انتقدت رئيسة كوريا الجنوبية - اليوم الاثنين على هامش قمة مجموعة العشرين - بيونغيانغ لما أسمته الاستفزازات التي تضر بالعلاقات بين سول وبيجين.
وتأتي عملية الإطلاق قبل أربعة أيام من الذكرى الثامنة والستين لتأسيس حكومة كوريا الشمالية، وبعد أيام من إنهاء القوات الأمريكية والكورية الجنوبية مناورات عسكرية مشتركة تجرى بشكل سنوي، والتي تصفها كوريا الشمالية بأنها تشكل تدريبا على الغزو.