بالصور.. فرح يتحول إلى حلقة ذكر لإكتشاف ”لفظ الجلالة” وتسابيح على جسد بقرة
الأربعاء 27/أبريل/2016 - 07:03 م
ليلى كامل
طباعة
شهدت قرية عرب القداديح التابعة لمركز أبنوب، حالة من الدهشة التى انتابت المدعوين وأصحاب عرس بإحدي عائلات القرية، وتحول العرس إلي حلقة ذكر، بعد أن ذبح أصحاب العرس بقرة، لتحضير وليمة عشاء للمهنئين من أبناء القرية، وفوجئوا أن الذبيحة، مكتوب عليها لا اله الا الله ، ومن الناحية المواجهة محمد رسول الله ، وعند تقطيعها إلي قطع صغيرة، وجدوا أنه كتب عليها تسابيح، وآيات قرآنية بحجم أصغر، وتعالت الصيحات، والتهليل والتكبير والذكر أمام منزل العائلة.
بدأت القصة عندما استعد مصطفي محمود من أبناء قرية عرب القداديح بمركز أبنوب في محافظة أسيوط، لإتمام عرسه وأعد سرادقا أمام منزل العائلة، وإحضار بقرة، وتجهيزها حتي يتم ضيافة المهنئين بوجبة عشاء دسمة كعادة أهل القرية.
إلا أنهم فوجئوا بعد ذبح وسلخ البقرة، أنه مكتوب عليها بالعروق والأوردة اذكر الله ، لا اله الا الله ، ومن الناحية المواجهة محمد رسول الله ، مما دفع الأهالي إلي الاستغراب، والتعجب.
وعلى الفور قرر الأهالي تقطيعها إلي قطع صغيرة، حتي يتأكدوا من الأمر إلا أنهم وجدوا أنه كتب عليها تسابيح وآيات قرآنية بحجم أصغر سبحان الله ، الحمد لله ، الله محمد وغيرها.
وتردد أصحاب العرس، في استكمال تقطيعها، وإعدادها، وجبة طعام للأهالي إلا أن أحد مشايخ القرية، طلب منهم تحضيرها للأكل فهي علامة من علامات قدرة الله عز وجل.
وقال أحمد صلاح الدين، أحد أقارب العريس، إنه بعد إعداد وليمة العشاء انتاب أهالي القرية، القلق من الأكل، إلا أن مشايخ القرية وكبار السن، قاموا بأكلها وأكدوا أنهم لم يتذوقوا طعم مثل هذا اللحم قبل ذلك، مما دفع الحضور إلى القدوم لتناول وجبة العشاء.
وأضاف أحمد، أنه عقب تسوية اللحم ظلت الرسومات الدينية والنقوش ظاهرة ولم تختفي، وأكد أنه تم إطعام كافة الحضور وتبقي منها خير كثير سيتم توزيعه على فقراء القرية والقري المجاورة.
بدأت القصة عندما استعد مصطفي محمود من أبناء قرية عرب القداديح بمركز أبنوب في محافظة أسيوط، لإتمام عرسه وأعد سرادقا أمام منزل العائلة، وإحضار بقرة، وتجهيزها حتي يتم ضيافة المهنئين بوجبة عشاء دسمة كعادة أهل القرية.
إلا أنهم فوجئوا بعد ذبح وسلخ البقرة، أنه مكتوب عليها بالعروق والأوردة اذكر الله ، لا اله الا الله ، ومن الناحية المواجهة محمد رسول الله ، مما دفع الأهالي إلي الاستغراب، والتعجب.
وعلى الفور قرر الأهالي تقطيعها إلي قطع صغيرة، حتي يتأكدوا من الأمر إلا أنهم وجدوا أنه كتب عليها تسابيح وآيات قرآنية بحجم أصغر سبحان الله ، الحمد لله ، الله محمد وغيرها.
وتردد أصحاب العرس، في استكمال تقطيعها، وإعدادها، وجبة طعام للأهالي إلا أن أحد مشايخ القرية، طلب منهم تحضيرها للأكل فهي علامة من علامات قدرة الله عز وجل.
وقال أحمد صلاح الدين، أحد أقارب العريس، إنه بعد إعداد وليمة العشاء انتاب أهالي القرية، القلق من الأكل، إلا أن مشايخ القرية وكبار السن، قاموا بأكلها وأكدوا أنهم لم يتذوقوا طعم مثل هذا اللحم قبل ذلك، مما دفع الحضور إلى القدوم لتناول وجبة العشاء.
وأضاف أحمد، أنه عقب تسوية اللحم ظلت الرسومات الدينية والنقوش ظاهرة ولم تختفي، وأكد أنه تم إطعام كافة الحضور وتبقي منها خير كثير سيتم توزيعه على فقراء القرية والقري المجاورة.