«الزراعة»: توصيات فنية لمزارعي النخيل خلال سبتمبر
الثلاثاء 06/سبتمبر/2016 - 11:24 ص
أكد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي الدكتور عصام فايد أهمية الدور الذي تقوم به وزارة الزراعة للنهوض بزراعة النخيل في مصر وتنميتها، نظرا لقيمتها الاقتصادية العالية، مشيرا إلى أن الوزارة مستمرة فى نشر توصيات فنية شهرية لمزارعي النخيل لدعم المزارعين لاتباع الممارسات الزراعية السليمة.
وقال فايد - في تصريح اليوم الثلاثاء - إن الوزارة ممثلة في قطاع الإرشاد الزراعي، والإدارة المركزية للبساتين، أصدرت توصيات شهر سبتمبر الحالي لتوجيه المزارعين فى تعاملهم مع أشجار النخيل ومواجهة الإصابات والأمراض الفطرية وجمع محاصيلها.
وأشار تقرير التوصيات الفنية إلى ضرورة إعطاء الدفعة الأخيرة من السماد الأذوتي للأشجار المنزرعة بالمزارع الحديثة "الرملية"، بجانب الري على فترات متباعدة للإسراع فى نضج الثمار فى الأراضي "الطينية" لزيادة نسبة السكر بها وتقليل محتواها من الحموضة، بالإضافة إلى أنه يجب خلال هذا الشهر العمل على جمع المحصول للأصناف التي نضجت سواء كانت رطبة أو نصف جافة.
وفيما يتعلق بالمكافحة لفتت التوصيات إلى ضرورة المرور الدوري المستمر لأشجار النخيل والفسائل لاكتشاف أي إصابة بسوسة النخيل الحمراء، والتدخل السريع لعلاجها بمجرد اكتشاف الإصابة، وإزالة أشجار النخيل شديدة الإصابة وتقطيعها إلى أجزاء ووضعها داخل حفرة عمقها "متر ونصف"، ويتم تغطيتها بـ"جير حى"، أو "محاليل المبيدات" الموصى بها.
وأكدت التوصيات ضرورة العمل على مكافحة مرض "أعفان الجذور" خاصة خلال شهر سبتمبر، ويتم معاملة الفسائل بأحد المبيدات الفطرية الموصى بها، ويتم غمر الفسائل قبل الزراعة فى أحد المبيدات الموصى بها، وذلك من أجل مقاومة الأمراض الفطرية والقضاء عليها.
وقال فايد - في تصريح اليوم الثلاثاء - إن الوزارة ممثلة في قطاع الإرشاد الزراعي، والإدارة المركزية للبساتين، أصدرت توصيات شهر سبتمبر الحالي لتوجيه المزارعين فى تعاملهم مع أشجار النخيل ومواجهة الإصابات والأمراض الفطرية وجمع محاصيلها.
وأشار تقرير التوصيات الفنية إلى ضرورة إعطاء الدفعة الأخيرة من السماد الأذوتي للأشجار المنزرعة بالمزارع الحديثة "الرملية"، بجانب الري على فترات متباعدة للإسراع فى نضج الثمار فى الأراضي "الطينية" لزيادة نسبة السكر بها وتقليل محتواها من الحموضة، بالإضافة إلى أنه يجب خلال هذا الشهر العمل على جمع المحصول للأصناف التي نضجت سواء كانت رطبة أو نصف جافة.
وفيما يتعلق بالمكافحة لفتت التوصيات إلى ضرورة المرور الدوري المستمر لأشجار النخيل والفسائل لاكتشاف أي إصابة بسوسة النخيل الحمراء، والتدخل السريع لعلاجها بمجرد اكتشاف الإصابة، وإزالة أشجار النخيل شديدة الإصابة وتقطيعها إلى أجزاء ووضعها داخل حفرة عمقها "متر ونصف"، ويتم تغطيتها بـ"جير حى"، أو "محاليل المبيدات" الموصى بها.
وأكدت التوصيات ضرورة العمل على مكافحة مرض "أعفان الجذور" خاصة خلال شهر سبتمبر، ويتم معاملة الفسائل بأحد المبيدات الفطرية الموصى بها، ويتم غمر الفسائل قبل الزراعة فى أحد المبيدات الموصى بها، وذلك من أجل مقاومة الأمراض الفطرية والقضاء عليها.