وكيل وزارة الري يشهد تجربة إدارة أزمة ارتفاع مناسيب المياه بإدكو
الثلاثاء 06/سبتمبر/2016 - 02:42 م
شهد الدكتور رجب عبدالعظيم، وكيل وزارة الموارد المائية والري، والدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، صباح اليوم الثلاثاء، بحضور رؤساء مصلحة الري والميكانيكا والكهرباء ونائب رئيس هيئه الصرف ونائب محافظ البحيرة تجربة عملية بمحافظتي الإسكندرية، والبحيرة على سيناريو مفترض لأزمة في حال تكرار تساقط الأمطار الغزيرة والسيول على المنطقة كما يقوم خلال الزيارة بتفقد الأعمال الصناعية لعمليات الإحلال والتجديد التي نفذت علي مدار العام ضمن الخطة العاجلة للتعامل مع موسم الشتاء القادم في حال تكرار حدوث تلك الموجه من الأمطار.
وقال الدكتور عبد العظيم إن الغرض من التجربة إمرار تصرفات كبيرة من المياه من محطات الرفع التى تصب على مصرف ادكو لمعرفة وتحديد قدرة المحطات والمصارف علي استيعاب المياه الواردة من الأمطار واختبار مدى استعداد الأفراد والمعدات لمجابهة الأزمة .. مشيرا إلى أن ذلك يأتي لبيان مدى استعداد محطات الرفع ومحطات الطوارئ ونقاط الاختناق وكذلك الاطمئنان على الاستعداد الكامل من جاهزية المحطات وفرق الطوارئ وزمن حركتها من أماكنها وحتى المكان المفترض لحدوث الأزمة.
وأضاف أنه يتم قبل إجراء التجربة تقييم الاستعداد وجاهزية الأفراد والمعدات، كذلك يتم إعطاء إشارة البدء (الساعة 8 صباحا) من مركز إدارة الأزمة بالوزارة إلى جميع غرف العمليات بإقليم غرب الدلتا.
كما يتم اتخاذ إجراءات أثناء التجربة؛ ومنها توزيع فرق متابعة المناسيب من الساعة الثامنة صباحا وحتى عودة المناسيب إلى وضعها الطبيعي عند نهاية التجربة لرصد المناسيب كل نصف ساعة للمحطات – السحارات، ويتم توزيع فنيين على جسور مصرف ادكو والمصارف الرئيسية التى تصب عليه لتسجيل ومراقبة ارتفاع مناسيب المياه ومراقبة حالة الجسور (هيئة الصرف).
كما يتم الدفع بحفارات من داخل الإقليم في أماكن السحارات والتغطيات (هيئة الصرف) تكون متمركزة قبل البدء في التجربة، فضلاً عن الدفع بعدد ثلاث لوادر وقلابات، على أن تكون القلابات محملة بالأتربة من داخل الإقليم على المواقع المنخفضة بمصرف ادكو، كذلك يتم تحريك حفارة من مركز الصيانة الوقائية بدمنهور للوصول إلى محطة الخيري، على أن يتم الدفع بها الساعة التاسعة صباحا لتقييم زمن تحميلها ووصولها والبدء في تشغيلها.
ويتم تحريك عدد واحد طلمبة هيدرا فلو من مركز طوارئ مريوط كيلو 40 على الطريق الصحراوي وتركيبها وتشغيلها وتقيم زمن تشغيلها (مصلحة الميكانيكا والكهرباء)، ويتم تحريك معدة (حفارة) من مركز معدات الصرف بدمنهور للوصول إلى محطة الخيري، على أن يتم الدفع بها الساعة التاسعة صباحا لتقييم زمن تحميلها ووصولها والبدء في تشغيلها ومقارنته بالزمن الذي تم توقعه مسبقا، وتحريك لودر أو لودر حفار من مركز معدات الصرف سيرا (غير محمل على كساحة) لتقييم زمن وصوله، ويتم تشغيل المحطات بكامل طاقتها (جميع وحداتها).
تأتى تلك التجربة العملية في إطار الاستعداد لاستقبال موسم الشتاء خاصة في منطقة غرب الدلتا، التي استقبلت أمطار غزيرة في العام الماضي مما أدى إلى ارتفاع في منسوب المياه في بعض المجاري المائية، مما أثر على بعض الأراضي الزراعية وبعض المنشآت.
وقال الدكتور عبد العظيم إن الغرض من التجربة إمرار تصرفات كبيرة من المياه من محطات الرفع التى تصب على مصرف ادكو لمعرفة وتحديد قدرة المحطات والمصارف علي استيعاب المياه الواردة من الأمطار واختبار مدى استعداد الأفراد والمعدات لمجابهة الأزمة .. مشيرا إلى أن ذلك يأتي لبيان مدى استعداد محطات الرفع ومحطات الطوارئ ونقاط الاختناق وكذلك الاطمئنان على الاستعداد الكامل من جاهزية المحطات وفرق الطوارئ وزمن حركتها من أماكنها وحتى المكان المفترض لحدوث الأزمة.
وأضاف أنه يتم قبل إجراء التجربة تقييم الاستعداد وجاهزية الأفراد والمعدات، كذلك يتم إعطاء إشارة البدء (الساعة 8 صباحا) من مركز إدارة الأزمة بالوزارة إلى جميع غرف العمليات بإقليم غرب الدلتا.
كما يتم اتخاذ إجراءات أثناء التجربة؛ ومنها توزيع فرق متابعة المناسيب من الساعة الثامنة صباحا وحتى عودة المناسيب إلى وضعها الطبيعي عند نهاية التجربة لرصد المناسيب كل نصف ساعة للمحطات – السحارات، ويتم توزيع فنيين على جسور مصرف ادكو والمصارف الرئيسية التى تصب عليه لتسجيل ومراقبة ارتفاع مناسيب المياه ومراقبة حالة الجسور (هيئة الصرف).
كما يتم الدفع بحفارات من داخل الإقليم في أماكن السحارات والتغطيات (هيئة الصرف) تكون متمركزة قبل البدء في التجربة، فضلاً عن الدفع بعدد ثلاث لوادر وقلابات، على أن تكون القلابات محملة بالأتربة من داخل الإقليم على المواقع المنخفضة بمصرف ادكو، كذلك يتم تحريك حفارة من مركز الصيانة الوقائية بدمنهور للوصول إلى محطة الخيري، على أن يتم الدفع بها الساعة التاسعة صباحا لتقييم زمن تحميلها ووصولها والبدء في تشغيلها.
ويتم تحريك عدد واحد طلمبة هيدرا فلو من مركز طوارئ مريوط كيلو 40 على الطريق الصحراوي وتركيبها وتشغيلها وتقيم زمن تشغيلها (مصلحة الميكانيكا والكهرباء)، ويتم تحريك معدة (حفارة) من مركز معدات الصرف بدمنهور للوصول إلى محطة الخيري، على أن يتم الدفع بها الساعة التاسعة صباحا لتقييم زمن تحميلها ووصولها والبدء في تشغيلها ومقارنته بالزمن الذي تم توقعه مسبقا، وتحريك لودر أو لودر حفار من مركز معدات الصرف سيرا (غير محمل على كساحة) لتقييم زمن وصوله، ويتم تشغيل المحطات بكامل طاقتها (جميع وحداتها).
تأتى تلك التجربة العملية في إطار الاستعداد لاستقبال موسم الشتاء خاصة في منطقة غرب الدلتا، التي استقبلت أمطار غزيرة في العام الماضي مما أدى إلى ارتفاع في منسوب المياه في بعض المجاري المائية، مما أثر على بعض الأراضي الزراعية وبعض المنشآت.