"التنسيق الحضارى" و"نقابة المهندسين" يتوليان صيانة قبة جامعة القاهرة
الثلاثاء 06/سبتمبر/2016 - 05:40 م
محمد المواردي
طباعة
اجتمعت إدارة جامعة القاهرة مع لجنة التنسيق الحضاري وشعبة الهندسة المعمارية بنقابة المهندسين اليوم، وذلك بشأن أعمال صيانة قبة جامعة القاهرة.
حضر الاجتماع أعضاء مجلس إدارة الجامعة، الدكتور جابر نصار رئيس الجامعة، والدكتور عمرو عدلي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور سعيد ضو نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور شريف مراد عميد كلية الهندسة، والدكتور محمد حمزة عميد كلية الآثار.
وحضر الاجتماع عن لجنة التنسيق الحضاري كلًا من الدكتور سهير حواس، والدكتور حسن بهجت، وعن نقابة المهندسين المهندس ماجد محمود سامي رئيس مجلس الشعبة المعمارية بالنقابة.
واتفق الحضور على أن تكييف القبة ضرورة، وأن النظام المستخدم في التكييف هو النظام الأمثل في الوقت الحالي، وأنه يمكن تعديل مسارات مجاري الهواء ووحدات مناولة الهواء ومعالجتها معماريا، وذلك بما يتوافق مع تصميم القبة الأصلي والحفاظ على طابع القبة الأصيل وتفاصيلها المعمارية، مع إخلاء العوائق أمام فتحات الشبابيك قدر الإمكان، والأعمال الجارية يتم تمييزها ويمكن فكها وتركيبها وفقًا للحاجة ومتطلبات الصيانة، وذلك تبعًا للمواثيق الدولية في التعامل مع المباني التاريخية، ويقوم استشاري المشروع بعمل التعديلات المطلوبة فورًا، وفقًا لما تم الاتفاق عليه.
حضر الاجتماع أعضاء مجلس إدارة الجامعة، الدكتور جابر نصار رئيس الجامعة، والدكتور عمرو عدلي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور سعيد ضو نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور شريف مراد عميد كلية الهندسة، والدكتور محمد حمزة عميد كلية الآثار.
وحضر الاجتماع عن لجنة التنسيق الحضاري كلًا من الدكتور سهير حواس، والدكتور حسن بهجت، وعن نقابة المهندسين المهندس ماجد محمود سامي رئيس مجلس الشعبة المعمارية بالنقابة.
واتفق الحضور على أن تكييف القبة ضرورة، وأن النظام المستخدم في التكييف هو النظام الأمثل في الوقت الحالي، وأنه يمكن تعديل مسارات مجاري الهواء ووحدات مناولة الهواء ومعالجتها معماريا، وذلك بما يتوافق مع تصميم القبة الأصلي والحفاظ على طابع القبة الأصيل وتفاصيلها المعمارية، مع إخلاء العوائق أمام فتحات الشبابيك قدر الإمكان، والأعمال الجارية يتم تمييزها ويمكن فكها وتركيبها وفقًا للحاجة ومتطلبات الصيانة، وذلك تبعًا للمواثيق الدولية في التعامل مع المباني التاريخية، ويقوم استشاري المشروع بعمل التعديلات المطلوبة فورًا، وفقًا لما تم الاتفاق عليه.