اختتام فعاليات المؤتمر الدولى العاشر لتربية النبات بجامعة المنوفية
الثلاثاء 06/سبتمبر/2016 - 07:26 م
محمود الزقم
طباعة
أختتم اليوم فعاليات المؤتمر الدولى العاشر لتربية النبات والذي جاء بعنوان " دور تربية النبات فى مواجهة المعوقات البيئية والتغيرات المناخية فى الزراعة ".
وأعلنا الدكتور عادل السيد البلتاجي عميد كلية الزراعة ورئيس المؤتمر والدكتور إبراهيم حسيني درويش رئيس قسم النبات ومقرر المؤتمر عن أهم التوصيات التي قدمها الباحثون المشاركون ومنها:دعم مشروع إستصلاح 1.5 مليون فدان مع التشديد على ضرورة الحفاظ على مواردنا المائية.
ووصى بلفت نظر الباحثين نحو الإهتمام بالبحوث التطبيقية ذات القيمة المضافة والتركيز على المشاريع البحثية التى تعالج المشكلات القومية والمعوقات البيئية والتغيرات المناخية، الإهتمام بالبحوث التطبيقية ذات القيمة المضافة والخروج من ساحات المعامل إلى الوضع التطبيقى فى الأراضى الزراعية.
وأشار إلى تشجيع صغار الباحثين برعايتهم علميــًا وماديا، تشكيل فرق بحثية من الجامعة والمركز القومى للبحوث والمراكز البحثية الزراعية لكل محصول يتألف من علماء وباحثين " الإنتاج – الفسيولوجى – التركيب المحصولى – تربية النبات" للنهوض بإنتاجية المحاصيل الحقلية وإستنباط أصناف جديدة تتوائم مع الظروف البيئية.
ومن التوصيات تشكيل كيان علمى مؤسسى يضم العاملين فى مجال تربية النبات للتنسيق بينهم وتحديد الأهداف ووضع النقاط البحثية، دعم الجامعات والمراكز البحثية لقواعد البيانات العالمية، تيسير مشاركة شباب الباحثين بالجامعات والمعاهد البحثية بالمؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية.
كما شملت على بناء قدرات شباب الباحثين وتأهيلهم بالدورات التدريبية المناسبة، رصد حوافز ومكافئات مقابل النشر الدولي واجمالي الاستشهادات المرجعية لبحوث الباحثين فى الجامعات والمراكز البحثية، التوسع في أبحاث التربية الجزئية في تحسين النباتات، توسيع نطاق دراسة الأبحاث علي المحاصيل المعدلة وراثيـــًا لتحديد مستوي أمان تطبيقة علي إنتاج المحاصيل الحقلية.
والاهتمام باستخدام التسميد بالبوتاسيوم في زيادة الإنتاجية ومقاومة النباتات للأمراض والحشرات، الأهتمام بزيادة إنتاجية المحاصيل في ظل نقص المساحة الزراعية وزيادة السكان علي نفس المساحة المنزرعة،الإهتمام بالتربية للصفات الفسيولوجية التي تزيد من المحصول، ووضع سياسة تسويقية وسعرية مجزية للمحاصيل الإستراتجية لتشجيع المزارع على زراعة هذه المحاصيل.
ووصى بالإهتمام ببحوث تحسين البرسيم المصرى والبرسيم الحجازى وإستنباط العشائر المحسنة منهما، توظيف إستخدام المعلمات الجزيئية فى برامج تربية المحاصيل، الإهتمام بالطرق الإحصائية المناسبة فى التجارب الحقلية، والإهتمام بالوراثة الأمية فى الفول البلدى والبرسيم المصرى،، والتوسع فى زراعة سلالات وأصناف المحاصيل المتحملة لظروف الجفاف والملوحة فى الأراضى الجديدة.
وشدد على أهمية الإهتمام بزراعة أصناف المحاصيل المتحملة للإجهاد الحرارى فى ضوء التغيرات المناخية، إستخدام المقاومة الحيوية فى مقاومة الأفات الزراعية للحد من إستخدام المبيدات، إنتاج أصناف تحمل جينات مقاومة للأمراض والظروف البيئية الغير مناسبة، إستخدام المطفرات كمصدر لإنتاج الإختلافات الوراثية، تعديل التركيب المحصولى لتحقيق المساحات المستهدفة لتحقيق أكبر قدر من الإكتفاء الذاتى من المحاصيل الإستراتيجية.
وشملت أيضًا التوصيات على التوسع في انشاء صوامع التخزين الحديثة، الإهتمام بدراسة تاثير المحاصيل المهندسة وراثيا على الصحة العامة، فرض رسوم إغراق على الحاصلات الزراعية المستوردة لحماية الزراعات المحلية، توفير القروض الزراعية بفائدة منخفضة وتوفير الأسمدة بأسعار مدعمة للمزارعين، بناء جهاز إرشادى قوى تتوفر له سبل نقل التكنولوجيا لجموع المزارعين، المحافظة علي الأصول الوراثية للتراكيب الوراثية للمحاصيل المختلفة وتسجيلها كملكية فكرية وسرعة إصدار قانون حماية الأصناف النباتية الجديدة، زيادة ميزانية البحث العلمى بالقدر الذى يحقق جودة مخرجات العملية البحثبة رفع كفاءة المجلات العلمية المحلية لتماثل نظيراتها العالمية.
وأعلنا الدكتور عادل السيد البلتاجي عميد كلية الزراعة ورئيس المؤتمر والدكتور إبراهيم حسيني درويش رئيس قسم النبات ومقرر المؤتمر عن أهم التوصيات التي قدمها الباحثون المشاركون ومنها:دعم مشروع إستصلاح 1.5 مليون فدان مع التشديد على ضرورة الحفاظ على مواردنا المائية.
ووصى بلفت نظر الباحثين نحو الإهتمام بالبحوث التطبيقية ذات القيمة المضافة والتركيز على المشاريع البحثية التى تعالج المشكلات القومية والمعوقات البيئية والتغيرات المناخية، الإهتمام بالبحوث التطبيقية ذات القيمة المضافة والخروج من ساحات المعامل إلى الوضع التطبيقى فى الأراضى الزراعية.
وأشار إلى تشجيع صغار الباحثين برعايتهم علميــًا وماديا، تشكيل فرق بحثية من الجامعة والمركز القومى للبحوث والمراكز البحثية الزراعية لكل محصول يتألف من علماء وباحثين " الإنتاج – الفسيولوجى – التركيب المحصولى – تربية النبات" للنهوض بإنتاجية المحاصيل الحقلية وإستنباط أصناف جديدة تتوائم مع الظروف البيئية.
ومن التوصيات تشكيل كيان علمى مؤسسى يضم العاملين فى مجال تربية النبات للتنسيق بينهم وتحديد الأهداف ووضع النقاط البحثية، دعم الجامعات والمراكز البحثية لقواعد البيانات العالمية، تيسير مشاركة شباب الباحثين بالجامعات والمعاهد البحثية بالمؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية.
كما شملت على بناء قدرات شباب الباحثين وتأهيلهم بالدورات التدريبية المناسبة، رصد حوافز ومكافئات مقابل النشر الدولي واجمالي الاستشهادات المرجعية لبحوث الباحثين فى الجامعات والمراكز البحثية، التوسع في أبحاث التربية الجزئية في تحسين النباتات، توسيع نطاق دراسة الأبحاث علي المحاصيل المعدلة وراثيـــًا لتحديد مستوي أمان تطبيقة علي إنتاج المحاصيل الحقلية.
والاهتمام باستخدام التسميد بالبوتاسيوم في زيادة الإنتاجية ومقاومة النباتات للأمراض والحشرات، الأهتمام بزيادة إنتاجية المحاصيل في ظل نقص المساحة الزراعية وزيادة السكان علي نفس المساحة المنزرعة،الإهتمام بالتربية للصفات الفسيولوجية التي تزيد من المحصول، ووضع سياسة تسويقية وسعرية مجزية للمحاصيل الإستراتجية لتشجيع المزارع على زراعة هذه المحاصيل.
ووصى بالإهتمام ببحوث تحسين البرسيم المصرى والبرسيم الحجازى وإستنباط العشائر المحسنة منهما، توظيف إستخدام المعلمات الجزيئية فى برامج تربية المحاصيل، الإهتمام بالطرق الإحصائية المناسبة فى التجارب الحقلية، والإهتمام بالوراثة الأمية فى الفول البلدى والبرسيم المصرى،، والتوسع فى زراعة سلالات وأصناف المحاصيل المتحملة لظروف الجفاف والملوحة فى الأراضى الجديدة.
وشدد على أهمية الإهتمام بزراعة أصناف المحاصيل المتحملة للإجهاد الحرارى فى ضوء التغيرات المناخية، إستخدام المقاومة الحيوية فى مقاومة الأفات الزراعية للحد من إستخدام المبيدات، إنتاج أصناف تحمل جينات مقاومة للأمراض والظروف البيئية الغير مناسبة، إستخدام المطفرات كمصدر لإنتاج الإختلافات الوراثية، تعديل التركيب المحصولى لتحقيق المساحات المستهدفة لتحقيق أكبر قدر من الإكتفاء الذاتى من المحاصيل الإستراتيجية.
وشملت أيضًا التوصيات على التوسع في انشاء صوامع التخزين الحديثة، الإهتمام بدراسة تاثير المحاصيل المهندسة وراثيا على الصحة العامة، فرض رسوم إغراق على الحاصلات الزراعية المستوردة لحماية الزراعات المحلية، توفير القروض الزراعية بفائدة منخفضة وتوفير الأسمدة بأسعار مدعمة للمزارعين، بناء جهاز إرشادى قوى تتوفر له سبل نقل التكنولوجيا لجموع المزارعين، المحافظة علي الأصول الوراثية للتراكيب الوراثية للمحاصيل المختلفة وتسجيلها كملكية فكرية وسرعة إصدار قانون حماية الأصناف النباتية الجديدة، زيادة ميزانية البحث العلمى بالقدر الذى يحقق جودة مخرجات العملية البحثبة رفع كفاءة المجلات العلمية المحلية لتماثل نظيراتها العالمية.