في ذكري استقالة وزير البحرية.. 5 معلومات لا تعرفها عن «على ماهر باشا».. كان محافظًا للقاهرة.. تسلم وزارة المعارف 1925.. شارك في ثورة 1919.. واعتقله «النحاس» فى بداية الحرب العالمية الثانية
الأربعاء 07/سبتمبر/2016 - 09:39 ص
منى عزازى
طباعة
عُرِف برجل الأزمات نتيجة دهائه في معالجة المهام الصعبة، فضلًا عن حنكنه ومهارته السياسية، أُطلق عليه رجل الساعة، تولى وزارة البحرية، هكذا هو علي ماهر باشا وزير البحرية، والذي جاء اليوم ليحي ذكرى استقالته من الوزارة بعد تشكيلها بـ44 يومًا في عهد اللواء محمد نجيب عقب ثورة 23 يوليو.
نشأته
ولد علي محمد ماهر باشا في عام 1881، نشأ في أسرة مرموقة والده محمد ماهر باشا الذي كان وكيلًا لوزارة البحرية، ومحافظًا للقاهرة، وشقيقه رئيس الوزراء الدكتور أحمد ماهر باشا، كان "على" من أعيان الشراكسة في مصر.
تكريمه
شغل منصب رئيس الديوان الملكي المصري في عهد الملك فؤاد، فضلًا عن حصوله على نيشان الملك فؤاد الأول، عُرِف بحنكته السياسية ودهائه في معالجة المهمات الصعبة فسمّي برجل الأزمات، ورجل الساعة.
مناصبه
شارك"علي"، في ثورة 1919، حيث كان سياسي بارز، تسلم وزارة المعارف عام 1925 وشغل منصب رئيس وزراء مصر أربعة مراحل، كان أولها في 30 يناير 1936 وآخرها عند قيام ثورة يوليو 1952، حيث عُهد إليه برئاسة أول وزارة مصرية في عهد الثورة المصرية.
اعتقاله
اعتقله مصطفى النحاس باشا، أثناء الحرب العالمية الثانية بتهمة موالاته للمحور، حاول الهروب لكن البوليس المصري القي القبض عليه.
وفاته
توفي في 25 أغسطس 1960 في مدينة جنيف ودُفن بالقاهرة.
نشأته
ولد علي محمد ماهر باشا في عام 1881، نشأ في أسرة مرموقة والده محمد ماهر باشا الذي كان وكيلًا لوزارة البحرية، ومحافظًا للقاهرة، وشقيقه رئيس الوزراء الدكتور أحمد ماهر باشا، كان "على" من أعيان الشراكسة في مصر.
تكريمه
شغل منصب رئيس الديوان الملكي المصري في عهد الملك فؤاد، فضلًا عن حصوله على نيشان الملك فؤاد الأول، عُرِف بحنكته السياسية ودهائه في معالجة المهمات الصعبة فسمّي برجل الأزمات، ورجل الساعة.
مناصبه
شارك"علي"، في ثورة 1919، حيث كان سياسي بارز، تسلم وزارة المعارف عام 1925 وشغل منصب رئيس وزراء مصر أربعة مراحل، كان أولها في 30 يناير 1936 وآخرها عند قيام ثورة يوليو 1952، حيث عُهد إليه برئاسة أول وزارة مصرية في عهد الثورة المصرية.
اعتقاله
اعتقله مصطفى النحاس باشا، أثناء الحرب العالمية الثانية بتهمة موالاته للمحور، حاول الهروب لكن البوليس المصري القي القبض عليه.
وفاته
توفي في 25 أغسطس 1960 في مدينة جنيف ودُفن بالقاهرة.