إقبال غير مسبوق من دور النشر على المشاركة في معرض الشارقة
الأربعاء 07/سبتمبر/2016 - 11:20 ص
وكالات
طباعة
أعلن معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته (35) اكتمال حجز كل مساحة العرض المخصصة للناشرين، وسط إقبال غير مسبوق من قبل دور النشر المحلية، والإقليمية، والدولية، ويقام خلال الفترة من 2-12 نوفمبر المقبل.
وقال رئيس هيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري،" بعد مرور 35 عاما من العمل الممنهج والمنسجم مع رؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز الريادة الثقافية والأدبية لإمارة الشارقة، نجح المعرض بإبراز الدور الكبير الذي يقوم به الكتاب في صنع عالم أكثر استقرارا وأمنا، تسوده قيم المحبة والسلام، ولغة الحوار واحترام الآخر، الأمر الذي أسهم في إيصال المعرض إلى أن يكون واحدا من أكبر ثلاثة معارض كتب في العالم".
وأضاف" إن المعرض يقام على مساحة 25000 متر مربع، وهي مساحة كبيرة تمتد على القاعات الخمس لمعرض إكسبو الشارقة، وتلقينا طلبات مشاركة من دور النشر المحلية، والعربية، والأجنبية فاقت ضعف المساحة المخصصة".
من جهته، قال سالم عمر سالم مدير إدارة التسويق والمبيعات في هيئة الشارقة للكتاب إن الإقبال المتزايد من الناشرين والمختصين والزوار على المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب هو انعكاس لمكانة الشارقة الثقافية على مستوى العالم، ولما يبذله فريق العمل من حملات ترويجية متواصلة على مدار العالم.
وأشار إلى أن الاستعدادات للدورة 35 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، انطلقت فور الانتهاء من الدورة الماضية، حيث شرعت فرق العمل في التجهيز لوضع برنامج الفعاليات، واختيار الشخصيات المرشحة للمشاركة فيها، إضافة إلى وضع التصاميم الخاصة بالأروقة والأجنحة.
وبين أن هيئة الشارقة للكتاب تضع حالياً اللمسات الأخيرة على الحملة التسويقية والإعلانية، والتي ستتماشى مع خصوصية مرور 35 على معرض الشارقة الدولي للكتاب.
ويشار إلى أن المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب مفتوحة أمام المنظمات الحكومية وشبه الحكومية، ودور النشر، والموزعون، وبائعو الكتب، والناشرون الإلكترونيون، ووكلاء بيع حقوق النشر، والمؤسسات الثقافية، والمكتبات العامة، ومراكز البحوث، والجمعيات، ومكتبات الجامعات، ووسائل الإعلام، إضافة إلى منتجي الوسائط التعليمية بما في ذلك الخرائط والتسجيلات السمعية والبصرية، وكذلك معارض الكتب من مختلف أنحاء العالم.
ويشهد المعرض سنويا العديد من الأنشطة الموجهة لجميع فئات المجتمع، من المواطنين، والمقيمين، والسياح، ويفتح أبوابه منذ ساعات الصباح الباكر، وحتى ساعات متأخرة من الليل، حيث تكتظ أروقته وأركانه بالزوار على مدار 11 يوما من الاحتفاء بالكتاب، والتواصل بين القراء والمؤلفين وجميع محبي الكلمة المقروءة.
وقال رئيس هيئة الشارقة للكتاب أحمد بن ركاض العامري،" بعد مرور 35 عاما من العمل الممنهج والمنسجم مع رؤية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرامية إلى تعزيز الريادة الثقافية والأدبية لإمارة الشارقة، نجح المعرض بإبراز الدور الكبير الذي يقوم به الكتاب في صنع عالم أكثر استقرارا وأمنا، تسوده قيم المحبة والسلام، ولغة الحوار واحترام الآخر، الأمر الذي أسهم في إيصال المعرض إلى أن يكون واحدا من أكبر ثلاثة معارض كتب في العالم".
وأضاف" إن المعرض يقام على مساحة 25000 متر مربع، وهي مساحة كبيرة تمتد على القاعات الخمس لمعرض إكسبو الشارقة، وتلقينا طلبات مشاركة من دور النشر المحلية، والعربية، والأجنبية فاقت ضعف المساحة المخصصة".
من جهته، قال سالم عمر سالم مدير إدارة التسويق والمبيعات في هيئة الشارقة للكتاب إن الإقبال المتزايد من الناشرين والمختصين والزوار على المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب هو انعكاس لمكانة الشارقة الثقافية على مستوى العالم، ولما يبذله فريق العمل من حملات ترويجية متواصلة على مدار العالم.
وأشار إلى أن الاستعدادات للدورة 35 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، انطلقت فور الانتهاء من الدورة الماضية، حيث شرعت فرق العمل في التجهيز لوضع برنامج الفعاليات، واختيار الشخصيات المرشحة للمشاركة فيها، إضافة إلى وضع التصاميم الخاصة بالأروقة والأجنحة.
وبين أن هيئة الشارقة للكتاب تضع حالياً اللمسات الأخيرة على الحملة التسويقية والإعلانية، والتي ستتماشى مع خصوصية مرور 35 على معرض الشارقة الدولي للكتاب.
ويشار إلى أن المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب مفتوحة أمام المنظمات الحكومية وشبه الحكومية، ودور النشر، والموزعون، وبائعو الكتب، والناشرون الإلكترونيون، ووكلاء بيع حقوق النشر، والمؤسسات الثقافية، والمكتبات العامة، ومراكز البحوث، والجمعيات، ومكتبات الجامعات، ووسائل الإعلام، إضافة إلى منتجي الوسائط التعليمية بما في ذلك الخرائط والتسجيلات السمعية والبصرية، وكذلك معارض الكتب من مختلف أنحاء العالم.
ويشهد المعرض سنويا العديد من الأنشطة الموجهة لجميع فئات المجتمع، من المواطنين، والمقيمين، والسياح، ويفتح أبوابه منذ ساعات الصباح الباكر، وحتى ساعات متأخرة من الليل، حيث تكتظ أروقته وأركانه بالزوار على مدار 11 يوما من الاحتفاء بالكتاب، والتواصل بين القراء والمؤلفين وجميع محبي الكلمة المقروءة.