«النواب» يطالبون بمحاسبة المتسبب في حادثة قطار «العياط»
الأربعاء 07/سبتمبر/2016 - 08:15 م
اية عزب – سارة احمد
طباعة
أكد عدد كبير من النواب على أن حادثة انقلاب قطار العياط، التي وقعت صباح اليوم، تعد كارثة كبيرة، مطالبين بالعودة إلى السبب الحقيقي لتكرار مثل هذه الحوادث التي أدت إلى تهالك شبكة النقل بصفة عامة في كافة أنحاء الجمهورية، و بضرورة التحقيق في الحادثة وتقديم الجاني الحقيقي للمسآلة.
ويرى النائب خالد عبد العزيز شعبان، عضو مجلس النواب وعضو تكتل 25\30 أن كل عام في نفس التوقيت تحدث كارثة مثل هذه، مضيفًا أن سائق القطار ليس هو المسئول على هذه المأساة، فشبكة القطارات في مصر متهالكة وتحتاج إلى التطوير.
وتابع النائب البرلماني «أن المبالغ التي كانت مخصصة لتطوير الشبكة قام المسئولين بشراء جررات بـ850 مليون جنيهًا بها، دون مطابقتها للمواصفات، مؤكدًا أنه كان من المفترض أن تذهب هذه المبالغ لتطوير الشبكة.
قالت النائبة داليا يوسف، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن ملف النقل غير آمن، وخاصة القطارات، ونتيجة لذلك تتكرر الحوادث التي يعد آخرها حادث قطار العياط، مضيفة أن القطارات في الدولة غير آدمية، ولا تصلح للسفر مسافات طويلة.
وطالبت يوسف الدكتور جلال سعيد وزير النقل، بدراسة ملف النقل بشكل وافي، والعمل علي حل المشاكل التي تواجه تلك المنظومة لتفادي الحوادث، مؤكدة أنه لابد من توفير منظومة نقل آمنة؛ حتي لا تتكرر الأزمات والحوادث مرة أخري.
في سياق متصل، قالت النائبة غادة عجمي، عضو مجلس النواب، إنه لابد أن يتم تكوين لجنة تحقيق أو لجنة تقصي حقائق.
وأضافت "عجمي" أنه لابد أن يكون لمجلس النواب رد فعل قوي ومؤثر تجاه حوادث القطارات التي تتكرر كل عام، مشيرة إلى أنه لابد من تقديم الجاني الحقيقي للسؤال.
وقالت النائبة اليزالبيث عبد المسيح، عضو مجلس النواب، إن حادث انقلاب قطار العياط كارثة بكل المقاييس ومأساة كبيرة تحدث كل فترة، مضيفًة أنه لابد من تشكيل لجنة على أعلى مستوى للوقوف على أسباب تكرار الحوادث في هذه المنطقة، ومؤكدة أن وزير النقل الدكتور جلال السعيد ليس له أى دور ملموس فالمواطن لم يشعر بأي تحسن خلال الفترة الماضية.
من جانبها، قالت النائبة سوزي ناشد، عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن حادث قطار العياط الذي وقع اليوم يعد كارثة، معلقة «تكرار حوادث القطار لا تننهي، وحادث اليوم كارثة بكل المقاييس للشارع المصري».
وأضافت ناشد أنه لابد من وضع وزارة النقل استراتيجية واضحة للسيطرة على مشاكل النقل والحوادث التي تتكرر كل فترة، مؤكدة أنه في حال عدم حل وزير النقل لتلك الأزمة، لابد من تقدمه بالاستقالة فورًا، معلقة «من لا يستطيع مواجهة الأزمة وحلها فعليه الرحيل».
ويرى النائب خالد عبد العزيز شعبان، عضو مجلس النواب وعضو تكتل 25\30 أن كل عام في نفس التوقيت تحدث كارثة مثل هذه، مضيفًا أن سائق القطار ليس هو المسئول على هذه المأساة، فشبكة القطارات في مصر متهالكة وتحتاج إلى التطوير.
وتابع النائب البرلماني «أن المبالغ التي كانت مخصصة لتطوير الشبكة قام المسئولين بشراء جررات بـ850 مليون جنيهًا بها، دون مطابقتها للمواصفات، مؤكدًا أنه كان من المفترض أن تذهب هذه المبالغ لتطوير الشبكة.
قالت النائبة داليا يوسف، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن ملف النقل غير آمن، وخاصة القطارات، ونتيجة لذلك تتكرر الحوادث التي يعد آخرها حادث قطار العياط، مضيفة أن القطارات في الدولة غير آدمية، ولا تصلح للسفر مسافات طويلة.
وطالبت يوسف الدكتور جلال سعيد وزير النقل، بدراسة ملف النقل بشكل وافي، والعمل علي حل المشاكل التي تواجه تلك المنظومة لتفادي الحوادث، مؤكدة أنه لابد من توفير منظومة نقل آمنة؛ حتي لا تتكرر الأزمات والحوادث مرة أخري.
في سياق متصل، قالت النائبة غادة عجمي، عضو مجلس النواب، إنه لابد أن يتم تكوين لجنة تحقيق أو لجنة تقصي حقائق.
وأضافت "عجمي" أنه لابد أن يكون لمجلس النواب رد فعل قوي ومؤثر تجاه حوادث القطارات التي تتكرر كل عام، مشيرة إلى أنه لابد من تقديم الجاني الحقيقي للسؤال.
وقالت النائبة اليزالبيث عبد المسيح، عضو مجلس النواب، إن حادث انقلاب قطار العياط كارثة بكل المقاييس ومأساة كبيرة تحدث كل فترة، مضيفًة أنه لابد من تشكيل لجنة على أعلى مستوى للوقوف على أسباب تكرار الحوادث في هذه المنطقة، ومؤكدة أن وزير النقل الدكتور جلال السعيد ليس له أى دور ملموس فالمواطن لم يشعر بأي تحسن خلال الفترة الماضية.
من جانبها، قالت النائبة سوزي ناشد، عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن حادث قطار العياط الذي وقع اليوم يعد كارثة، معلقة «تكرار حوادث القطار لا تننهي، وحادث اليوم كارثة بكل المقاييس للشارع المصري».
وأضافت ناشد أنه لابد من وضع وزارة النقل استراتيجية واضحة للسيطرة على مشاكل النقل والحوادث التي تتكرر كل فترة، مؤكدة أنه في حال عدم حل وزير النقل لتلك الأزمة، لابد من تقدمه بالاستقالة فورًا، معلقة «من لا يستطيع مواجهة الأزمة وحلها فعليه الرحيل».