شاهد.. بعد الفرحة تلقي بمولودها من النافذة
الخميس 08/سبتمبر/2016 - 11:57 ص
دفعت الغيرة امرأة هندية إلى محاولة قتل ابن اختها المولود حديثًا، برميه من شرفة المستشفى الذي كان يتعالج فيه من وعكة صحية.
وكانت خالة الطفل ساريتا وعمه ساتيش ياداف اصطحبا الطفل إلى مستشفى في مدينة كابور بولاية أوتار براديش شمال الهند، للعلاج من تسمم الدم، في الوقت الذي كانت والدته لا تزال بحاجة إلى رعاية زوجها في المنزل بعد الولادة.
وتظهر ساريتا في المشاهد التي صورتها كاميرات المراقبة في المستشفى وهي تحمل الطفل، وتتجول في ردهات قسم الأطفال، لتتأكد من أن أحدًا لن يشاهد ما تفعل، قبل أن تتوجه إلى الشرفة التي ترتفع حولي 10 أمتار عن الأرض لترمي الطفل منها.
وعادت ساريتا بعد التخلص من الطفل وكأن شيئًا لم يحدث، وحملت الغطاء الذي كانت تلفه به وعادت إلى الغرفة. لكن لحسن حظ الطفل، فقد سقط على شبك حديدي للمبنى المجاور ونجا من الموت بأعجوبة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
ويقول عم الطفل ساتيش إنه أيقظ ساريتا حوالي الساعة 3:30 فجرًا لإطعام الطفل، وعندما استيقظ مرة أخرى حوالي الساعة 5:30 صباحًا لم يعثر للطفل على أثر، وادعت خالة الطفل أنها لا تعرف مكانه.
وسارع ساتيش إلى إطلاق جرس الإنذار في جناح الأطفال، وجرى البحث عن الطفل إلى أن تم العثور عليه وهو لا يزال على الشبك الحديدي للمبنى المجاور للمستشفى، وتم إنقاذه وعلاجه من الجروح التي أصيب بها، في حين ألقي القبض على خالته بتهمة الشروع بالقتل.
وكانت خالة الطفل ساريتا وعمه ساتيش ياداف اصطحبا الطفل إلى مستشفى في مدينة كابور بولاية أوتار براديش شمال الهند، للعلاج من تسمم الدم، في الوقت الذي كانت والدته لا تزال بحاجة إلى رعاية زوجها في المنزل بعد الولادة.
وتظهر ساريتا في المشاهد التي صورتها كاميرات المراقبة في المستشفى وهي تحمل الطفل، وتتجول في ردهات قسم الأطفال، لتتأكد من أن أحدًا لن يشاهد ما تفعل، قبل أن تتوجه إلى الشرفة التي ترتفع حولي 10 أمتار عن الأرض لترمي الطفل منها.
وعادت ساريتا بعد التخلص من الطفل وكأن شيئًا لم يحدث، وحملت الغطاء الذي كانت تلفه به وعادت إلى الغرفة. لكن لحسن حظ الطفل، فقد سقط على شبك حديدي للمبنى المجاور ونجا من الموت بأعجوبة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
ويقول عم الطفل ساتيش إنه أيقظ ساريتا حوالي الساعة 3:30 فجرًا لإطعام الطفل، وعندما استيقظ مرة أخرى حوالي الساعة 5:30 صباحًا لم يعثر للطفل على أثر، وادعت خالة الطفل أنها لا تعرف مكانه.
وسارع ساتيش إلى إطلاق جرس الإنذار في جناح الأطفال، وجرى البحث عن الطفل إلى أن تم العثور عليه وهو لا يزال على الشبك الحديدي للمبنى المجاور للمستشفى، وتم إنقاذه وعلاجه من الجروح التي أصيب بها، في حين ألقي القبض على خالته بتهمة الشروع بالقتل.