«كنائس الشرق الأوسط» تطالب بتكثيف الجهود لإطلاق سراح المخطوفين
الخميس 08/سبتمبر/2016 - 04:33 م
هدير ناصر
طباعة
ناقشت الجمعية العمومية لمجلس كنائس الشرق الأوسط،اليوم الخميس، أوضاع المسيحيين بالشرق الأوسط وحالات التهجير والاضطهاد والآلام التي يتعرضوا لها في ظل انتشار الإرهاب والعنف.
وجاء ذلك في ختام أعمالها للدورة الحادية عشرة المنعقدة بالمملكة الأردنية الهاشمية بالأردن، وسط حضور 24 من رؤساء الكنائس منهم البابا تواضروس الثانى، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والأنبا إبراهيم إسحاق بطريرك الكاثوليك.
وقالوا إن هناك ضرورة لتأمين الدعم المطلوب لعودة النازحين والمهجَّرين إلى بيوتهم آمنين، وخاصةً مسيحيي الموصل وسهل نينوى في العراق، وهم أصحاب الأرض وسكّانها الأصليين.
وأعلنوا شجب وإدانة أعمال الإبادة والتطهير العرقي والديني والاقتلاع من الجذور التي تعرّض ولا يزال يتعرّض لها المسيحيون مع سواهم من المكوّنات في الشرق.
ونادوا بإنهاء الوضع الشاذّ في جزيرة قبرص، وتحقيق وحدة أراضيها، وحماية حقوق جميع مواطنيها، كما ناشدوا المرجعيات الدولية تكثيف الجهود لإطلاق سراح جميع المخطوفين.
وجاء ذلك في ختام أعمالها للدورة الحادية عشرة المنعقدة بالمملكة الأردنية الهاشمية بالأردن، وسط حضور 24 من رؤساء الكنائس منهم البابا تواضروس الثانى، بابا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والأنبا إبراهيم إسحاق بطريرك الكاثوليك.
وقالوا إن هناك ضرورة لتأمين الدعم المطلوب لعودة النازحين والمهجَّرين إلى بيوتهم آمنين، وخاصةً مسيحيي الموصل وسهل نينوى في العراق، وهم أصحاب الأرض وسكّانها الأصليين.
وأعلنوا شجب وإدانة أعمال الإبادة والتطهير العرقي والديني والاقتلاع من الجذور التي تعرّض ولا يزال يتعرّض لها المسيحيون مع سواهم من المكوّنات في الشرق.
ونادوا بإنهاء الوضع الشاذّ في جزيرة قبرص، وتحقيق وحدة أراضيها، وحماية حقوق جميع مواطنيها، كما ناشدوا المرجعيات الدولية تكثيف الجهود لإطلاق سراح جميع المخطوفين.