«الشعب الديمقراطي»: ترشيح إسرائيل لـ «مجلس الأمن» مهزلة ووصمة عار
الخميس 08/سبتمبر/2016 - 10:57 م
أسماء صبحي
طباعة
أكد "إمام حسن علي"، رئيس حزب الشعب الديمقراطي، على رفضه لترشح إسرائيل لعضوية مجلس الأمن، لافتا إلى أنها دولة عنصرية ومحتلة لدولة أخرى.
وأضاف "علي" في تصريح خاص لـ "المواطن"، أن ترشح إسرائيل لهذا المنصب مهزلة ووصمة عار في جبين العالم والأمم المتحدة، وإهانة بالغة للدول العربية والإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان ولمجلس الأمن ذاته، مشيرا إلى أنه يفقد مصداقيته بذلك، خاصة وأن إسرائيل لم تنفذ قرار من قرارته التي صدرت ضدها.
ويعتبر الحزب ترشيح إسرائيل لعضوية مجلس الأمن، طرافة ومن عجائب الدنيا، إذ أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تحتل أراضي دولة، كما أنها الدولة الوحيدة التي لم تنفذ قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة الصادرة ضدها بالانسحاب من الأراضي التي تحتلها وتحاصر شعبها بين الحواجز الأمنية والمستوطنات، وتهجير ملايين الفلسطنين في بلاد الشتات وتمنع عنهم حق العودة.
وتابع "علي"، "إسرائيل الدولة العنصرية الوحيدة في العالم "، مطالبا الدبلومسية العربية بالتصدي لإسرائيل التي تحاول جاهدة قتل القضية الفلسطنية وابتلاع أراضيها في بناء المستوطنات الغير شرعية تحت سمع وبصر العالم، وإدانات خجولة من مجلس الأمن والأمم المتحدة وأمريكا وأوروبا.
كما طالب دولة الاحتلال بالتوقف عن الاستيطان في الأراضي المحتلة وحل قضية الدولتين.
وأضاف "علي" في تصريح خاص لـ "المواطن"، أن ترشح إسرائيل لهذا المنصب مهزلة ووصمة عار في جبين العالم والأمم المتحدة، وإهانة بالغة للدول العربية والإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان ولمجلس الأمن ذاته، مشيرا إلى أنه يفقد مصداقيته بذلك، خاصة وأن إسرائيل لم تنفذ قرار من قرارته التي صدرت ضدها.
ويعتبر الحزب ترشيح إسرائيل لعضوية مجلس الأمن، طرافة ومن عجائب الدنيا، إذ أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تحتل أراضي دولة، كما أنها الدولة الوحيدة التي لم تنفذ قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة الصادرة ضدها بالانسحاب من الأراضي التي تحتلها وتحاصر شعبها بين الحواجز الأمنية والمستوطنات، وتهجير ملايين الفلسطنين في بلاد الشتات وتمنع عنهم حق العودة.
وتابع "علي"، "إسرائيل الدولة العنصرية الوحيدة في العالم "، مطالبا الدبلومسية العربية بالتصدي لإسرائيل التي تحاول جاهدة قتل القضية الفلسطنية وابتلاع أراضيها في بناء المستوطنات الغير شرعية تحت سمع وبصر العالم، وإدانات خجولة من مجلس الأمن والأمم المتحدة وأمريكا وأوروبا.
كما طالب دولة الاحتلال بالتوقف عن الاستيطان في الأراضي المحتلة وحل قضية الدولتين.