تعرف على كوكب شبية بالأرض
الجمعة 09/سبتمبر/2016 - 08:43 م
هاجر ناصر
طباعة
جاء إعلان اكتشاف كوكب قد يكون مناسبا للحياة على سطحه، ليوسع قائمة الكواكب ذات الخاصيات المشابهة والتي يمكن أن تنشأ فيها وتتطور مختلف أشكال الحياة، بحسب جان شنيدر الباحث في مرصد باريس الفلكي.
وفي حال تم التثبت من وجود «بروكسيما بي» وصفاته، فإنه سيكون الأكثر أهمية من بين كل الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية، لأنه يدور حول نجم يعد قريبا جدا من مجموعتنا الشمسية، بالمقاييس الفلكية، الأمر الذي يبعث على الأمل بأن يتمكن البشر من إرسال مسبار إليه يوما ما بعد تطوير تقنياتهم.
وعن إمكانية وجود حياة على الكوكب «بروكسيما بي» قال الباحث الفلكي إنه من بين آلاف الكواكب المرصودة خارج المجموعة الشمسية ثمة فقط بضع عشرات منها يشتبه العلماء في أن تكون ظروفها مناسبة للحياة، أي أنها تقع على مسافة معتدلة من شمسها بحيث لا يكون سطحها ملتهبا ولا مجلدا، بل يمكن أن توجد عليه المياه سائلة.
لكن علماء يذهبون إلى القول بإمكانية نشوء أنواع حية يمكنها أن تتكيف مع هذه الأشعة، إذ أن الحياة على الأرض تظهر قدرة كبيرة على التكيف مع الظروف القاسية المختلفة، من الأنواع الحية في قعر المحيط المتجمد الجنوبي إلى البكتيريات التي تتكيف مع الإشعاعات العالية في المحطات النووية.
وفي حال تم التثبت من وجود «بروكسيما بي» وصفاته، فإنه سيكون الأكثر أهمية من بين كل الكواكب المكتشفة خارج المجموعة الشمسية، لأنه يدور حول نجم يعد قريبا جدا من مجموعتنا الشمسية، بالمقاييس الفلكية، الأمر الذي يبعث على الأمل بأن يتمكن البشر من إرسال مسبار إليه يوما ما بعد تطوير تقنياتهم.
وعن إمكانية وجود حياة على الكوكب «بروكسيما بي» قال الباحث الفلكي إنه من بين آلاف الكواكب المرصودة خارج المجموعة الشمسية ثمة فقط بضع عشرات منها يشتبه العلماء في أن تكون ظروفها مناسبة للحياة، أي أنها تقع على مسافة معتدلة من شمسها بحيث لا يكون سطحها ملتهبا ولا مجلدا، بل يمكن أن توجد عليه المياه سائلة.
لكن علماء يذهبون إلى القول بإمكانية نشوء أنواع حية يمكنها أن تتكيف مع هذه الأشعة، إذ أن الحياة على الأرض تظهر قدرة كبيرة على التكيف مع الظروف القاسية المختلفة، من الأنواع الحية في قعر المحيط المتجمد الجنوبي إلى البكتيريات التي تتكيف مع الإشعاعات العالية في المحطات النووية.