«البنتاجون» تعلن عدم مسؤوليتها عن مقتل قائد جيش الفتح
الجمعة 09/سبتمبر/2016 - 09:05 م
نفت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» أي دور لها في مقتل القائد العسكري لـ"جيش الفتح"- أكبر تحالف من الفصائل الإسلامية في سوريا - الذي قتل في غارة جوية قرب حلب.
وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جيف ديفيس - في تصريح أوردته قناة سكاي نيوز الإخبارية اليوم الجمعة - أن مقتله لم يكن في غارة جوية أمريكية، مضيفا "مهما كان الذي حدث فإن الجيش الأمريكي لم يكن ضالعا فيه"، وتابع "ليس لدينا أي سبب لنتواجد في حلب، إنها ليست مكانا يتواجد فيه تنظيم داعش".
وقتل أبو عمر سراقب - الذي قاد جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة وغيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" في يوليو الماضي - في غارة جوية استهدفت مقرا كان تجتمع فيه قيادات بارزة في جيش الفتح في ريف حلب أمس الخميس.
ويشن التحالف العسكري - الذي تقوده الولايات المتحدة - غارات يومية في شمال سوريا، إلا أنه يركز على تنظيم داعش ويبتعد عن المعارك في حلب حيث تتقاتل القوات الحكومية بدعم من روسيا مع الفصائل المسلحة.
ويأتي مقتل سراقب في وقت خسر "جيش الفتح" أحد أبرز المعارك في سوريا، والتي يخوضها منذ أكثر من شهر في جنوب مدينة حلب بعدما تمكن الجيش السوري من إعادة فرض الحصار على الأحياء الشرقية في المدينة.
وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جيف ديفيس - في تصريح أوردته قناة سكاي نيوز الإخبارية اليوم الجمعة - أن مقتله لم يكن في غارة جوية أمريكية، مضيفا "مهما كان الذي حدث فإن الجيش الأمريكي لم يكن ضالعا فيه"، وتابع "ليس لدينا أي سبب لنتواجد في حلب، إنها ليست مكانا يتواجد فيه تنظيم داعش".
وقتل أبو عمر سراقب - الذي قاد جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة وغيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" في يوليو الماضي - في غارة جوية استهدفت مقرا كان تجتمع فيه قيادات بارزة في جيش الفتح في ريف حلب أمس الخميس.
ويشن التحالف العسكري - الذي تقوده الولايات المتحدة - غارات يومية في شمال سوريا، إلا أنه يركز على تنظيم داعش ويبتعد عن المعارك في حلب حيث تتقاتل القوات الحكومية بدعم من روسيا مع الفصائل المسلحة.
ويأتي مقتل سراقب في وقت خسر "جيش الفتح" أحد أبرز المعارك في سوريا، والتي يخوضها منذ أكثر من شهر في جنوب مدينة حلب بعدما تمكن الجيش السوري من إعادة فرض الحصار على الأحياء الشرقية في المدينة.