بدء إنشاء أول مركز بحثي للأطفال حول العالم بالملك الصالح
السبت 10/سبتمبر/2016 - 10:58 ص
عبدالمجيد المصري
طباعة
قامت السفيرة عبير العراقي مدير عام المراكز الاستكشافية بالبدء فى إنشاء أول مركز بحثي للأطفال والذى يعد الأول من نوعه على مستوى العالم.
ويعد المركز هو البداية العلمية الصحيحة لاحتضان إبداع أطفالنا بطريقة منهجية علمية للتطبيق على أرض الواقع وتوجيههم لحل مشكلات البيئة من حولهم للمشاركة في التنمية، وإعطائهم الثقة في أنفسهم، وأنهم قادرين على تحقيق أحلامهم ومواصلة إبداعهم.
وتم اختيار المكان وهو فرع المركز الاستكشافي بالملك الصالح وتم توفير الدعم المادي لتجهيزه من بنك الاستثمار وبالفعل بدأت هيئة الأبنية برفع المطلوب من تجهيزات.
وصرحت العراقي، في بيان لها اليوم السبت، أن مركز الأبحاث العلمية الاستكشافية عبارة عن مكتبة إلكترونية دولية لبناء خلفية بحثية متكاملة صحيحة تصل بهم للأصالة في أفكارهم، ووجود لجنة استشارية من الجامعات لتوجية الباحثين الصغار، ومعامل متخصصة للتجريب، وورشة لتنفيد النمودج الأولى ليتم عرضة بشكل موثق على رجال الأعمال والوصول للتطبيق على أرض الواقع ليشارك أطفالنا في التنمية.
وأكدت العراقي، أنه تم التجهيز الأكاديمي للمشروع بعمل بروتكول تعاون مع أكاديمية البحث العلمي، وجامعة زويل، ويتم الآن الإعداد لبروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث ليكون المركز البحثي للأطفال هو الخطوة الوسطى بين معمل المدرسة لطلابنا والمراكز البحثية العالمية.
ويعد المركز هو البداية العلمية الصحيحة لاحتضان إبداع أطفالنا بطريقة منهجية علمية للتطبيق على أرض الواقع وتوجيههم لحل مشكلات البيئة من حولهم للمشاركة في التنمية، وإعطائهم الثقة في أنفسهم، وأنهم قادرين على تحقيق أحلامهم ومواصلة إبداعهم.
وتم اختيار المكان وهو فرع المركز الاستكشافي بالملك الصالح وتم توفير الدعم المادي لتجهيزه من بنك الاستثمار وبالفعل بدأت هيئة الأبنية برفع المطلوب من تجهيزات.
وصرحت العراقي، في بيان لها اليوم السبت، أن مركز الأبحاث العلمية الاستكشافية عبارة عن مكتبة إلكترونية دولية لبناء خلفية بحثية متكاملة صحيحة تصل بهم للأصالة في أفكارهم، ووجود لجنة استشارية من الجامعات لتوجية الباحثين الصغار، ومعامل متخصصة للتجريب، وورشة لتنفيد النمودج الأولى ليتم عرضة بشكل موثق على رجال الأعمال والوصول للتطبيق على أرض الواقع ليشارك أطفالنا في التنمية.
وأكدت العراقي، أنه تم التجهيز الأكاديمي للمشروع بعمل بروتكول تعاون مع أكاديمية البحث العلمي، وجامعة زويل، ويتم الآن الإعداد لبروتوكول تعاون مع المركز القومي للبحوث ليكون المركز البحثي للأطفال هو الخطوة الوسطى بين معمل المدرسة لطلابنا والمراكز البحثية العالمية.