الغضب شعار ركاب القطارات بالعيد:«نعاني من الإهمال وتأخر القطارات»
الأحد 11/سبتمبر/2016 - 01:09 م
منى عزازى
طباعة
حالة من الاستياء والغضب أصابت ركاب قطارات خط الشرق «المنصورة – القاهرة»، لتأخر القطار عن موعده المحدد له أكثر من ساعتين، لوجود عطل بجرار القطار، وذلك قبل سويعات من قدوم عيد الأضحى المبارك.
وقال« السيد محمد»، إن حركة القطارات على خط الشرق تعاني من عدم الاستقرار، فضلًا عن الإهمال المتلاحق بالمحطات، مشيرًا إلى أنهم يوميًا يتأخرون على مواعيد عملهم بسبب تأخر القطارات.
وأضاف «محمد»، أن القطار هو الوسيلة الوحيدة التي تتناسب مع دخل عدد كبير من المواطنين البسطاء الغير قادرين على دفع أجرة العربات.
أما الحاجة «فاتن»، فتقول، "أنا بجري على أكل عيشي وبروح أبيع الخضار في مصر علشان اعرف اعيش مع الحياة الصعبة دي علشان كدة لازم استنى القطار كل يوم حتى لو اتأخر" موضحًة أن القطار أفضل وسيلة في الوقت الحالي.
وأضاف «محمد إبراهيم»، على الرغم من المعاناة اليومية التي نتعرض لها من قبل القطارات وتأخرها والإهمال الكائن بها إلا أنه الوسيلة الأكثر آمانًا في الوقت الحالي خاصة للفتيات، فضلًا عن أسعارها المتناسبة لكافة الركاب.
وأكد«إبراهيم»، أن خط الشرق من أسوأ خطوط القطارات الموجودة بمصر، حيث أنها مهملة وموضوعة في طي النسيان بالنسبة للحكومة والمسئولين، مشيرًا إلى أننا إذا قدمنا الشكاوى لهم يزعمون أنه مخصص لنقل البضائع فقط دون الركاب.
وقال« السيد محمد»، إن حركة القطارات على خط الشرق تعاني من عدم الاستقرار، فضلًا عن الإهمال المتلاحق بالمحطات، مشيرًا إلى أنهم يوميًا يتأخرون على مواعيد عملهم بسبب تأخر القطارات.
وأضاف «محمد»، أن القطار هو الوسيلة الوحيدة التي تتناسب مع دخل عدد كبير من المواطنين البسطاء الغير قادرين على دفع أجرة العربات.
أما الحاجة «فاتن»، فتقول، "أنا بجري على أكل عيشي وبروح أبيع الخضار في مصر علشان اعرف اعيش مع الحياة الصعبة دي علشان كدة لازم استنى القطار كل يوم حتى لو اتأخر" موضحًة أن القطار أفضل وسيلة في الوقت الحالي.
وأضاف «محمد إبراهيم»، على الرغم من المعاناة اليومية التي نتعرض لها من قبل القطارات وتأخرها والإهمال الكائن بها إلا أنه الوسيلة الأكثر آمانًا في الوقت الحالي خاصة للفتيات، فضلًا عن أسعارها المتناسبة لكافة الركاب.
وأكد«إبراهيم»، أن خط الشرق من أسوأ خطوط القطارات الموجودة بمصر، حيث أنها مهملة وموضوعة في طي النسيان بالنسبة للحكومة والمسئولين، مشيرًا إلى أننا إذا قدمنا الشكاوى لهم يزعمون أنه مخصص لنقل البضائع فقط دون الركاب.