3 طرق تساعدك علي إصال رسالتك بسهولة
الأحد 11/سبتمبر/2016 - 04:25 م
هاجر ناصر
طباعة
ينفق كل رائد أعمال وكل مُبتكِر في عمله، الكثير من الوقت لإيصال رسالته، سواء إذا كان يدير اجتماعًا لفريق العمل، أو يُقدم عرضَا لأحد العملاء أو يُلقي بالكلمة الرئيسية في فعالية للشركات.
ولا نحتاج للقول إن التحدُث أمام جمهور يُمثل طريقًا رائعًا لتعزيز مكانتك باعتبارك خبيرا ويخلق الوعي تجاه مشروعك.
لكن التحدث للعامة يُعد واحدًا من المخاوف الكبيرة لدى أغلب الناس، وكما هو علم فهو فن بنفس الدرجة.
بعض النصائح وشيْء من الممارسة، يُمَكِّنانك من ترك انطباع دائم لدى الناس تود أن يتذكروه عنك، وإليك 3 طرق بسيطة لكي تصبح متحدثًا أفضل.
1. لا تحفظ ما ستقوله
يعتقد الكثير من المتحدثين، أن الطريقة الأفضل لإلقاء كلمة رائعة، هي أن تحفظ عن ظهر قلب محتوى ما ستقوله كلمة بكلمة، إلا أن تلك الطريقة تُعد واحدة من أسوأ الأشياء التي يمكنك فعلها كمتحدث.
2. تمرّن على الإلقاء في غرفة صاخبة
تعلمتُ تلك النصيحة من ممثل هوليوود مخضرم يُحب التمرن على كلمته، التي يتجهّز لقولها في لقاء تلفزيوني أو سينمائي، في قاعة مسبح مجاورة له.
في حين يميل معظم الناس إلى الذهاب للتمرُن في أماكن لن يشعروا بالتشتيت فيها، فإن هذا الأمر لا يُعدك جيدًا لعرض حقيقي.
3. استخدم مواد مسموعة ومرئية
واحدة من أكثر العروض التفاعلية التي رأيتها منذ مدة طويلة كانت لستيف هايدن، يقوم فيها بالدعاية للشخص الاستثنائي الذي يقف وراء إعلان ماكينتوش آبل الأيقوني LG عام 1984.
كانت كلمته عن العلامات التجارية، لكن غالبيتها كان عبارة عن مشاهدة إعلانات ممتعة على الشاشة، ويقوم هو بإضافة تعليق بسيط عن أثر كل إعلان وما يمكن أن تستفيده وتطبقه منه.
في كلمة أخرى مميزة أحببتها كان هناك DJ يقوم بتغيير الموسيقى في كل مرة يبدأ فيها المتحدث قصة أو رسالة جديدة.
ولا نحتاج للقول إن التحدُث أمام جمهور يُمثل طريقًا رائعًا لتعزيز مكانتك باعتبارك خبيرا ويخلق الوعي تجاه مشروعك.
لكن التحدث للعامة يُعد واحدًا من المخاوف الكبيرة لدى أغلب الناس، وكما هو علم فهو فن بنفس الدرجة.
بعض النصائح وشيْء من الممارسة، يُمَكِّنانك من ترك انطباع دائم لدى الناس تود أن يتذكروه عنك، وإليك 3 طرق بسيطة لكي تصبح متحدثًا أفضل.
1. لا تحفظ ما ستقوله
يعتقد الكثير من المتحدثين، أن الطريقة الأفضل لإلقاء كلمة رائعة، هي أن تحفظ عن ظهر قلب محتوى ما ستقوله كلمة بكلمة، إلا أن تلك الطريقة تُعد واحدة من أسوأ الأشياء التي يمكنك فعلها كمتحدث.
2. تمرّن على الإلقاء في غرفة صاخبة
تعلمتُ تلك النصيحة من ممثل هوليوود مخضرم يُحب التمرن على كلمته، التي يتجهّز لقولها في لقاء تلفزيوني أو سينمائي، في قاعة مسبح مجاورة له.
في حين يميل معظم الناس إلى الذهاب للتمرُن في أماكن لن يشعروا بالتشتيت فيها، فإن هذا الأمر لا يُعدك جيدًا لعرض حقيقي.
3. استخدم مواد مسموعة ومرئية
واحدة من أكثر العروض التفاعلية التي رأيتها منذ مدة طويلة كانت لستيف هايدن، يقوم فيها بالدعاية للشخص الاستثنائي الذي يقف وراء إعلان ماكينتوش آبل الأيقوني LG عام 1984.
كانت كلمته عن العلامات التجارية، لكن غالبيتها كان عبارة عن مشاهدة إعلانات ممتعة على الشاشة، ويقوم هو بإضافة تعليق بسيط عن أثر كل إعلان وما يمكن أن تستفيده وتطبقه منه.
في كلمة أخرى مميزة أحببتها كان هناك DJ يقوم بتغيير الموسيقى في كل مرة يبدأ فيها المتحدث قصة أو رسالة جديدة.