بالصور.. مأساة فتاة بالشرقية تحتاج لزراعة كلى بـ 100 ألف جنيه
الأحد 11/سبتمبر/2016 - 06:24 م
معاناة حقيقية تعيشها أسرة كاملة بمحافظة الشرقية، بسبب مرض أبنتهم البالغة من العمر 32 سنة، حيث تعانى من «الفشل الكلوى» واحتياجها لزراعة كلى فى أسرع وقت.
وقال محمد عبد الله، عامل باليومية ومقيم قرية نايل، التابعة لمركز منشأة أبو عمر بمحافظة الشرقية، أنه باع كل شئ من أجل علاج نجلته رشا، وكان أخرها خلاطة البناء التى يسترزق منها ليصرف على أولاده وأسرته، ولكن دون جدوى بعد فشل العملية الأولى وبعد سنة من زراعة الكلى فشلت العملية.
وتابع: «ابنتى تحتاج إلى عملية زرع كلى فى أسرع وقت، بعد أن فشلت محاولات الغسيل، وليس لدى شيء ثانى أمتلكه لأبيعه لتوفير تكاليف زراعة الكلى، وكل ما أنظر لابنتى وطفلتها الصغيرة، أشعر بالحسرة وضيق اليد لعجزى عن فعل أى شيء».
وأشار إلى أن أبنته تعانى من المرض منذ 8 سنوات، ولديها طفلة عمرها 10 سنوات وتقيم معه بالمنزل بعد مرضها، وأن الأطباء قرروا إجراء عملية زراعة كلى لها منذ 6 سنوات.
واستطرد قائلاً: «بعت الخلاطة التى كنت أسترزق منها، وهى كل ما أملك، وتمكنت بمساعدة أهالى الخير من توفير مبلغ 100 ألف جنيه، وتمت زراعة الكلى لرشا بالقصر العينى من خلال أحد المتبرعين، واعتقدت أن معاناة نجلتى مع المرض انتهت بزراعة الكلى، لكن كانت إرادة الله أن فشلت العملية، واضطرت ابنتى للقيام بالغسيل 3 مرات أسبوعيًا، حتى أصبحت صحتها فى سوء، ونصحنى الأطباء بضرورة زراعة كلى لها مرة ثانية فى أسرع وقت، وتم التوقف عن عملية الغسيل لأنه أصبح غير مجدى، وليس لدى شيء أخر أبيعه لكى أوفر لها تكاليف زراعة العملية الجديدة».
وناشدت أسرة رشا، الدكتور أحمد عماد وزير الصحة، وأصحاب الخير، بمساعدتها فى توفير تكاليف زراعة الكلى، لكى تتمكن من القيام بمهام الحياة وتربية ابنتها.
وقال محمد عبد الله، عامل باليومية ومقيم قرية نايل، التابعة لمركز منشأة أبو عمر بمحافظة الشرقية، أنه باع كل شئ من أجل علاج نجلته رشا، وكان أخرها خلاطة البناء التى يسترزق منها ليصرف على أولاده وأسرته، ولكن دون جدوى بعد فشل العملية الأولى وبعد سنة من زراعة الكلى فشلت العملية.
وتابع: «ابنتى تحتاج إلى عملية زرع كلى فى أسرع وقت، بعد أن فشلت محاولات الغسيل، وليس لدى شيء ثانى أمتلكه لأبيعه لتوفير تكاليف زراعة الكلى، وكل ما أنظر لابنتى وطفلتها الصغيرة، أشعر بالحسرة وضيق اليد لعجزى عن فعل أى شيء».
وأشار إلى أن أبنته تعانى من المرض منذ 8 سنوات، ولديها طفلة عمرها 10 سنوات وتقيم معه بالمنزل بعد مرضها، وأن الأطباء قرروا إجراء عملية زراعة كلى لها منذ 6 سنوات.
واستطرد قائلاً: «بعت الخلاطة التى كنت أسترزق منها، وهى كل ما أملك، وتمكنت بمساعدة أهالى الخير من توفير مبلغ 100 ألف جنيه، وتمت زراعة الكلى لرشا بالقصر العينى من خلال أحد المتبرعين، واعتقدت أن معاناة نجلتى مع المرض انتهت بزراعة الكلى، لكن كانت إرادة الله أن فشلت العملية، واضطرت ابنتى للقيام بالغسيل 3 مرات أسبوعيًا، حتى أصبحت صحتها فى سوء، ونصحنى الأطباء بضرورة زراعة كلى لها مرة ثانية فى أسرع وقت، وتم التوقف عن عملية الغسيل لأنه أصبح غير مجدى، وليس لدى شيء أخر أبيعه لكى أوفر لها تكاليف زراعة العملية الجديدة».
وناشدت أسرة رشا، الدكتور أحمد عماد وزير الصحة، وأصحاب الخير، بمساعدتها فى توفير تكاليف زراعة الكلى، لكى تتمكن من القيام بمهام الحياة وتربية ابنتها.