علي جمعه يلقي خطبة الجمعه من القليوبية ويؤكد على صحيح البخارى
الجمعة 29/أبريل/2016 - 12:50 م
آلاء جمعة
طباعة
القي الدكتور علي جمعه، مفتي الجمهورية السابق، خطبة الجمعه من مسجد زعزع بطوخ، القليوبية، بحضور الدكتور مختار جمعه، وزير الأوقاف، واللواء رضا فرحات، محافظ القليوبية، والشيخ شوقي علام، مفتي الجمهورية، والشيخ صبري دويدار، وكيل وزراة الأوقاف بالقليوبية .
وتحدث جمعه، خلال الخطبة عن فضل شهر رجب، وأنه شهر الرحمات والبركات والسكينة، به كانت رحلة الإسراء والمعراج، من المسجد الحرام الي المسجد الأقصى، كما جاء بالآبة الكريمة سُبْحَـــــانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا، مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ مشيرًا إلى أن رجب من الأشهر الحرام، بمعني أنه يستعصم فيه الله الاثم، وإن كانت الافعال الحرام، حرامٌ في سائر العام ولكنها هذه الأيام أشد .
وأضاف جمعه أن الرسول صلي الله عليه وسلم ، دائما هو صاحب المعجزات، مؤكدًا على صحة ماورد بروايات البخاري، في أن الله عز وجل، كان يؤهله للرسالة والوحي ولذلك، حدثت معه معجزات عديدة منها شق صدره، لينزع فيه الرحمة، من إبليس اللعين.
كما كان النبي، إذا ذهب إلي غار حراء، سمع سلام الحجر عليه، ولذلك دلاله على أن وراء العالم المرئي عالم غير مرئي، وهو ما ذكره الله في القرآن الكريم إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ، وأيضا قال عز وجل، فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى .
وأكمل مفتى الديار المصرية السابق، أن ليلة الإسراء والمعراج، فرضت فيها الصلاة، وظهرت رحمة النبي بالمسلمين، حيث أن رسول الله، سأل للمسلمين التخفيف في الصلاة، مطالبا المسلمين بالتمسك بها لأنها الصلة بين العبد وربه، وضرورة تعليمها للأبناء، لأنها البرهان والنور يوم القيامة .
وتحدث جمعه، خلال الخطبة عن فضل شهر رجب، وأنه شهر الرحمات والبركات والسكينة، به كانت رحلة الإسراء والمعراج، من المسجد الحرام الي المسجد الأقصى، كما جاء بالآبة الكريمة سُبْحَـــــانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا، مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ مشيرًا إلى أن رجب من الأشهر الحرام، بمعني أنه يستعصم فيه الله الاثم، وإن كانت الافعال الحرام، حرامٌ في سائر العام ولكنها هذه الأيام أشد .
وأضاف جمعه أن الرسول صلي الله عليه وسلم ، دائما هو صاحب المعجزات، مؤكدًا على صحة ماورد بروايات البخاري، في أن الله عز وجل، كان يؤهله للرسالة والوحي ولذلك، حدثت معه معجزات عديدة منها شق صدره، لينزع فيه الرحمة، من إبليس اللعين.
كما كان النبي، إذا ذهب إلي غار حراء، سمع سلام الحجر عليه، ولذلك دلاله على أن وراء العالم المرئي عالم غير مرئي، وهو ما ذكره الله في القرآن الكريم إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ، وأيضا قال عز وجل، فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى .
وأكمل مفتى الديار المصرية السابق، أن ليلة الإسراء والمعراج، فرضت فيها الصلاة، وظهرت رحمة النبي بالمسلمين، حيث أن رسول الله، سأل للمسلمين التخفيف في الصلاة، مطالبا المسلمين بالتمسك بها لأنها الصلة بين العبد وربه، وضرورة تعليمها للأبناء، لأنها البرهان والنور يوم القيامة .