حكومة البرازيل توقع على معاهدة باريس بشأن التغير المناخي
الثلاثاء 13/سبتمبر/2016 - 05:11 ص
صدقت حكومة البرازيل، في خطوة مهمة، على معاهدة باريس بشأن التغير المناخي.
ونقلت شبكة إيه بي سي نيوز الإخبارية الأمريكية، عن الرئيس البرازيلى ميشيل تامر - قوله "إن حكومة البرازيل تشعر بالقلق والحرص على المستقبل، مشيرا إلى أن جميع الخطوات التي تقوم بها حكومته اليوم تهدف إلى خلق الظروف المعيشية المناسبة للمواطنين".
وتعهدت البرازيل بخفض نسبة انبعاث الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض بنسبة 37 % بحلول عام 2025،على أن ترتفع هذه النسبة إلى 43 % بحلول عام 2030.
وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن توقيع دولة بمثل هذا الحجم الضخم من السكان والمساحة على معاهدة باريس يمثل "خطوة هامة بوصفها أكبر مصدر للانبعاث الحراري في أمريكا اللاتينية، فضلا عن إمكانية أن تدفع هذه الخطوة دولا أخرى إلى أن تحذو حذوها في المستقبل".
ومن المنتظر.. أن تدخل معاهدة باريس حيز التنفيذ فور انضمام 55 دولة إليها، يمثلون نحو 55 % من مصدر انبعاث الغازات في العالم، حيث يتوقع الخبراء أن يتم ذلك خلال الفترة المتبقية من العام الجاري.
تجدر الإشارة إلى أن معاهدة باريس حظيت بقوة دفع جديدة في وقت سابق من الشهر الجاري، وذلك إثر إعلان الرئيس الأمريكي باراك اوباما ونظيره الصيني شى بنج الاشتراك فيها، وذلك على هامش قمة العشرين التي عقدت مؤخرا بمدينة هانجتشو الصينية.
ونقلت شبكة إيه بي سي نيوز الإخبارية الأمريكية، عن الرئيس البرازيلى ميشيل تامر - قوله "إن حكومة البرازيل تشعر بالقلق والحرص على المستقبل، مشيرا إلى أن جميع الخطوات التي تقوم بها حكومته اليوم تهدف إلى خلق الظروف المعيشية المناسبة للمواطنين".
وتعهدت البرازيل بخفض نسبة انبعاث الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض بنسبة 37 % بحلول عام 2025،على أن ترتفع هذه النسبة إلى 43 % بحلول عام 2030.
وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن توقيع دولة بمثل هذا الحجم الضخم من السكان والمساحة على معاهدة باريس يمثل "خطوة هامة بوصفها أكبر مصدر للانبعاث الحراري في أمريكا اللاتينية، فضلا عن إمكانية أن تدفع هذه الخطوة دولا أخرى إلى أن تحذو حذوها في المستقبل".
ومن المنتظر.. أن تدخل معاهدة باريس حيز التنفيذ فور انضمام 55 دولة إليها، يمثلون نحو 55 % من مصدر انبعاث الغازات في العالم، حيث يتوقع الخبراء أن يتم ذلك خلال الفترة المتبقية من العام الجاري.
تجدر الإشارة إلى أن معاهدة باريس حظيت بقوة دفع جديدة في وقت سابق من الشهر الجاري، وذلك إثر إعلان الرئيس الأمريكي باراك اوباما ونظيره الصيني شى بنج الاشتراك فيها، وذلك على هامش قمة العشرين التي عقدت مؤخرا بمدينة هانجتشو الصينية.