الغوريلا الشرقية من أكثر الأنواع المهددة بالإنقراض
الثلاثاء 13/سبتمبر/2016 - 08:03 ص
قالت جين سمارت مديرة المحافظة على التنوع البيولوجى فى الاتحاد الدولى للمحافظة على الطبيعة، أنه من بين 82 ألفا 954 نوعا من الحيوانات والنباتات التى تم رصدها، هناك 23 ألفا و954 نوعا مهدد بالانقراض، منها 5 آلاف و107 أنواع فى وضع خطر للغاية، و7 آلاف و602 فى وضع الخطر، و11 ألفا و229 في حاله مؤسفة.
يشار إلى أنه شارك في رصد النواع المهدده نحو 10 آلاف خبير عالمي، وكانت آخر قائمه حمراء تم تسجيلها في 2009، إلا أنه تم عرض هذا التقرير الجديد فى المؤتمر الدولي الذي نظمه الاتحاد الدولى للمحافظة على الطبيعة في هونولولو عاصمة هاواي مؤخرا، وهو المؤتمر الذي يقام كل 4 سنوات.
وأوضح التقرير أنه منذ القرن الـ 16 هناك 855 نوعا فقدوا، و68 لا يجد لها أثرا وذلك فى أعماق البحار والغابات والأنهار وغابات السافانا والجزر، مرجعا سبب الانقراض إلى الاحتباس الحراري والجفاف والأعاصير والصيد للحصول على اللحوم والجلد والقرون والفروه.
ولفت التقرير إلى أن من بين الحيوانات الأكثر تهديدا الانقراض "الغوريللا الشرقية " وهي أكبر أنواع القردة، والتي تعيش فى الكونغو، حيث انخفضت أعدادها بنسبة 70% خلال 20 عاما، وكذلك السلحفاة التى تعيش فى البرازيل، والتي فقد منها عشرة من بين كل 18 خلال 40 عاما،وكذلك الباندا العملاقة والخفاش العملاق.
وخلص التقرير إلى أن هذه المؤشرات تدل على تدهور الأحوال فى الكرة الأرضية وأن هذا يمكن أن يؤثر سلبا على الإنسان.
يشار إلى أنه شارك في رصد النواع المهدده نحو 10 آلاف خبير عالمي، وكانت آخر قائمه حمراء تم تسجيلها في 2009، إلا أنه تم عرض هذا التقرير الجديد فى المؤتمر الدولي الذي نظمه الاتحاد الدولى للمحافظة على الطبيعة في هونولولو عاصمة هاواي مؤخرا، وهو المؤتمر الذي يقام كل 4 سنوات.
وأوضح التقرير أنه منذ القرن الـ 16 هناك 855 نوعا فقدوا، و68 لا يجد لها أثرا وذلك فى أعماق البحار والغابات والأنهار وغابات السافانا والجزر، مرجعا سبب الانقراض إلى الاحتباس الحراري والجفاف والأعاصير والصيد للحصول على اللحوم والجلد والقرون والفروه.
ولفت التقرير إلى أن من بين الحيوانات الأكثر تهديدا الانقراض "الغوريللا الشرقية " وهي أكبر أنواع القردة، والتي تعيش فى الكونغو، حيث انخفضت أعدادها بنسبة 70% خلال 20 عاما، وكذلك السلحفاة التى تعيش فى البرازيل، والتي فقد منها عشرة من بين كل 18 خلال 40 عاما،وكذلك الباندا العملاقة والخفاش العملاق.
وخلص التقرير إلى أن هذه المؤشرات تدل على تدهور الأحوال فى الكرة الأرضية وأن هذا يمكن أن يؤثر سلبا على الإنسان.