"وادي فود": نسعى للتماشي مع معدلات نمو السوق المصري
الثلاثاء 13/سبتمبر/2016 - 01:42 م
اسامة سند
طباعة
قال خليل نصر الله المدير التنفيذي لشركة "وادي فود"، أن الشركة تسعى إلى أن تتماشى مع المعدلات السنوية للسوق المحلي المصري، والذي لديه زيادة سنوية في معدلات النمو تتراوح من 15 – 20%.
وتستهدف شركة "وادي فود" تحقيق معدلات نمو بنسبة 25% بنهاية العام الحالي من خلال زيادة الصادرات مقابل 15% نمو خلال العام الماضي، والشركة تستحوذ على 22% من سوق زيت الزيتون وتسعى لإضافة 500 فدان.
وأضاف نصر الله، أن ارتفاع التكاليف لا يسمح للشركة بتخفيض أسعار المنتجات مما يؤثر على المبيعات المحلية ويعد ذلك سبباً للتوجه إلى التصدير لتعويض حوالي 15 – 20% انخفاض في مبيعات السوق المحلي.
وقال إن المنافسة في الأسواق العالمية يجب أن تكون في أسواق لم تصل لها أسبانيا، وعددها السكاني كبير ولديها حجم طلب كبير على المنتجات الخاصة بالشركة وذات قوة شرائية عالية، مشيراً إلى أن البرازيل تعد السوق الأول للتصدير بالنسبة للشركة خلال العام الحالي، وبلغت نسبة الصادرات لها 25% من إجمالي صادرات الشركة.
وقال أيضاً إن صادرات الشركة تتراوح بين 30-40% من إجمالي الطاقة الإنتاجية، ومن المستهدف الوصول إلى 50% خلال العام الحالي، وتبلغ صادرات الشركة من الزيتون ما يقارب ألف طن شهريًا.
وقال إن الشركة تواجه انخفاض القوة الشرائية في السوق المحلي من خلال إنتاج عبوات أصغر حجماً بأسعار مناسبة للمستهلك من الصلصة وزيت الزيتون والفول من بداية العام الحالي، وبلغت الكميات المنتجة بأحجام أقل من الصلصة حوالي 30% من إجمالي الإنتاج.
وأوضح نصر الله، أن الخروج للأسواق الخارجية أو التصدير يحتاج لتكلفة منخفضة للمنافسة، بالإضافة إلى ضرورة الحصول على الدعم الكافي، مشيرًا إلى أن أسبانيا من أكبر الأسواق المنافسة نظراً لحصول المصدر على دعم مزدوج من الحكومة الأسبانية والاتحاد الأوروبي.
وتابع، إن برنامج دعم الصادات أفضل من السابق ولكنه غير كاف بحيث يجب أن يكون الدعم أكبر، وأن تكون هناك حوافز على أرض الواقع بدلاً من رفع أسعار الكهرباء وزيادة التكاليف.
وأشار إلى أن عدم توافر العملة الأجنبية أثر سلباً في استيراد مواد التعبئة والتغليف فقط، حيث أن الشركة تعتمد على الخامات المحلية، لافتاً إلى أن حجم احتياجات الشركة من العملة يتراوح بين 25-30% من إجمالي المبيعات.
وقال إن الشركة تستورد أكياس الصلصلة من الإمارات وغطاء البرطمانات من السعودية، نظراً لعدم وجود بديل محلي بنفس المواصفات التي تحتاجها الشركة.
وتستهدف شركة "وادي فود" تحقيق معدلات نمو بنسبة 25% بنهاية العام الحالي من خلال زيادة الصادرات مقابل 15% نمو خلال العام الماضي، والشركة تستحوذ على 22% من سوق زيت الزيتون وتسعى لإضافة 500 فدان.
وأضاف نصر الله، أن ارتفاع التكاليف لا يسمح للشركة بتخفيض أسعار المنتجات مما يؤثر على المبيعات المحلية ويعد ذلك سبباً للتوجه إلى التصدير لتعويض حوالي 15 – 20% انخفاض في مبيعات السوق المحلي.
وقال إن المنافسة في الأسواق العالمية يجب أن تكون في أسواق لم تصل لها أسبانيا، وعددها السكاني كبير ولديها حجم طلب كبير على المنتجات الخاصة بالشركة وذات قوة شرائية عالية، مشيراً إلى أن البرازيل تعد السوق الأول للتصدير بالنسبة للشركة خلال العام الحالي، وبلغت نسبة الصادرات لها 25% من إجمالي صادرات الشركة.
وقال أيضاً إن صادرات الشركة تتراوح بين 30-40% من إجمالي الطاقة الإنتاجية، ومن المستهدف الوصول إلى 50% خلال العام الحالي، وتبلغ صادرات الشركة من الزيتون ما يقارب ألف طن شهريًا.
وقال إن الشركة تواجه انخفاض القوة الشرائية في السوق المحلي من خلال إنتاج عبوات أصغر حجماً بأسعار مناسبة للمستهلك من الصلصة وزيت الزيتون والفول من بداية العام الحالي، وبلغت الكميات المنتجة بأحجام أقل من الصلصة حوالي 30% من إجمالي الإنتاج.
وأوضح نصر الله، أن الخروج للأسواق الخارجية أو التصدير يحتاج لتكلفة منخفضة للمنافسة، بالإضافة إلى ضرورة الحصول على الدعم الكافي، مشيرًا إلى أن أسبانيا من أكبر الأسواق المنافسة نظراً لحصول المصدر على دعم مزدوج من الحكومة الأسبانية والاتحاد الأوروبي.
وتابع، إن برنامج دعم الصادات أفضل من السابق ولكنه غير كاف بحيث يجب أن يكون الدعم أكبر، وأن تكون هناك حوافز على أرض الواقع بدلاً من رفع أسعار الكهرباء وزيادة التكاليف.
وأشار إلى أن عدم توافر العملة الأجنبية أثر سلباً في استيراد مواد التعبئة والتغليف فقط، حيث أن الشركة تعتمد على الخامات المحلية، لافتاً إلى أن حجم احتياجات الشركة من العملة يتراوح بين 25-30% من إجمالي المبيعات.
وقال إن الشركة تستورد أكياس الصلصلة من الإمارات وغطاء البرطمانات من السعودية، نظراً لعدم وجود بديل محلي بنفس المواصفات التي تحتاجها الشركة.