دراسة: التوتر أثناء فترة التبويض يؤثر على فرص الحمل لدى السيدات
الأربعاء 14/سبتمبر/2016 - 08:15 ص
حذرت دراسة طبية من ارتفاع مستويات التوتر لدى النساء خلال فترة التبويض، لتأثيره الضار على فرص الحمل لديهن.
وأشارت الدراسة إلى أن النساء اللاتي عانين من مشاعر القلق والتوتر خلال فترة التبويض، تراجع فرص الحمل بينهن بنسبة 40%، مقارنة بالنساء اللاتي يتمتعن براحة نفسية.
وقالت كيرا تايلور الباحثة في جامعة "لويزفيل" الأمريكية، إن النتائج المتوصل إليها تضيف مزيدا من الأدلة لعدد ضئيل من الأبحاث السابقة التي أشارت إلى وجود علاقة بين التوتر وفرص الحمل لدى السيدات، مبينة أن النتائج تدل على أن النساء الراغبات في الحمل عليهن اتخاذ خطوات حيوية ودقيقة للتخلص من مشاعر التوتر والقلق كي لا يصبحن فريسة له.
وكانت الدارسة قد أجريت على 400 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين الثلاثين والأربعين عاما، خضعن لتسجيل مستويات التوتر اليومية، مع تدوين ملاحظات وبيانات حول طبيعية فترات الحيض، ومرات الجماع، ووسائل الحمل المستخدمة، فضلا عن مدى تناولهن للكحوليات والكافيين والتدخين مع أخذ عينات من البول على مدار 8 دورات حيض خلال الفترة التي استغرقتها الدراسة.
وأوضحت النتائج، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "حوليات علم الأوبئة "، التأثير السلبي للتوتر على الخصوبة والإجهاد في نهاية الشهر الذي أصبحن حاملا فيه.
وأشارت الدراسة إلى أن النساء اللاتي عانين من مشاعر القلق والتوتر خلال فترة التبويض، تراجع فرص الحمل بينهن بنسبة 40%، مقارنة بالنساء اللاتي يتمتعن براحة نفسية.
وقالت كيرا تايلور الباحثة في جامعة "لويزفيل" الأمريكية، إن النتائج المتوصل إليها تضيف مزيدا من الأدلة لعدد ضئيل من الأبحاث السابقة التي أشارت إلى وجود علاقة بين التوتر وفرص الحمل لدى السيدات، مبينة أن النتائج تدل على أن النساء الراغبات في الحمل عليهن اتخاذ خطوات حيوية ودقيقة للتخلص من مشاعر التوتر والقلق كي لا يصبحن فريسة له.
وكانت الدارسة قد أجريت على 400 سيدة تراوحت أعمارهن ما بين الثلاثين والأربعين عاما، خضعن لتسجيل مستويات التوتر اليومية، مع تدوين ملاحظات وبيانات حول طبيعية فترات الحيض، ومرات الجماع، ووسائل الحمل المستخدمة، فضلا عن مدى تناولهن للكحوليات والكافيين والتدخين مع أخذ عينات من البول على مدار 8 دورات حيض خلال الفترة التي استغرقتها الدراسة.
وأوضحت النتائج، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "حوليات علم الأوبئة "، التأثير السلبي للتوتر على الخصوبة والإجهاد في نهاية الشهر الذي أصبحن حاملا فيه.