عبدالعال: قوات الأمن ستحمي الكاتدرائية بالتعاون مع القوات الخاصة
الجمعة 29/أبريل/2016 - 03:34 م
حاتم حمدان
طباعة
أكد اللواء خالد عبد العال ، مدير أمن القاهرة على جاهزية قوات التأمين المتمركزة أمام المقر البابوي، وذلك في إطار خطة المديرية لتأمين أعياد الأقباط.
واضاف عبد العال في تصريح لـ «حق المواطن» أن قوات الأمن ستحمي الكاتدرائية بالتعاون مع القوات الخاصة، وسيشارك شباب الكشافة في تنظيم الدخول والخروج، بالإضافة للاستعانة بالبوابات الإلكترونية كاشفة المعادن، ويسمح بالدخول لمقر القداس، بالدعوات والبطاقات الشخصية .
وأضاف مدير أمن القاهرة ان خطة أمنية لتأمين احتفالات عيد القيامة المجيد ستشمل تأمين جميع دور العبادة المسيحية، والمنشآت الهامة والحيوية والسياحية وذلك من خلال التنسيق مع الجهات بالمديرية بوضع خدمات أمنية نظامية وسرية ثابتة أمام جميع الكنائس هذا بالإضافة إلى نشر خبراء المفرقعات أمام الكنائس والمنشآت الهامة والحيوية مع التأكيد على نشر الخدمات المرورية على مستوى العاصمة بكثافة، وذلك لتسيير الحركة المرورية وإعداد طرق بديلة في حالة حدوث ازدحام مروري أمام الكنائس .
كما وجه مدير الأمن بتفعيل دور الأقوال الأمنية ووحدات التدخل السريع المنتشرة على مستوى العاصمة وذلك لضمان التدخل الفوري في حالة حدوث أي شيء يعكر صفو الأمن العام .
كلف اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية مساعديه في كافة القطاعات والمحافظات بضرورة الاستعداد لتنفيذ الخطة الامنية المكلفة بتأمين الكنائس.
وأضافت المصادر للبوابة بتنفيذ مساعدي وزير الداخلية للتعليمات والمنشور الذي تم تعميمه بكافة مديريات الأمن، وأشار المصدر إلى استنفار جميع قطاعات وزارة الداخلية المصرية لتأمين احتفالات الأخوة المسيحيين.
ولفتت المصادر أن توجيهات الوزير هي بتطبيق الخطة الأمنية في كل محافظات الجمهورية عبر انتشار أفراد الشرطة مدعمين بعناصر من القوات المسلحة المصرية مدعمين بكافة أنواع الأسلحة والمعدات والمدرعات والكلاب البوليسية وكاميرات المراقبة الحديثة.
وعلى صعيد محافظة الجيزة، كلف اللواء احمد حجازي مساعد الوزير للأمن ان تأمين كافة الكنائس والطرق المؤدية إليها، هو واجب قوات الشرطة وانه تم وتشديد الحراسة عليها وتم اعداد خطة امنية عقب اجتماعه بقيادات المديرية الحفاظ على الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها في إطار من الشرعية وسيادة القانون وتوفير الهدوء والسكينة لراحة المواطنين أثناء الاحتفالات بالإضافة إلى تعزيز التواجد الأمني والخدمات الشرطية عند مداخل الكنائس ومخارجها والطرق المؤدية إليها والفنادق الكبرى والمحلات العامة والملاهي والمسارح ودور السينما والحدائق العامة والمنتزهات والمراسى النيلية لضبط الأشخاص المشتبه فيهم والمتسولين والباعة الجائلين والأحداث للحفاظ على الأمن والنظام في هذه الأماكن أثناء الاحتفالات .
واضاف عبد العال في تصريح لـ «حق المواطن» أن قوات الأمن ستحمي الكاتدرائية بالتعاون مع القوات الخاصة، وسيشارك شباب الكشافة في تنظيم الدخول والخروج، بالإضافة للاستعانة بالبوابات الإلكترونية كاشفة المعادن، ويسمح بالدخول لمقر القداس، بالدعوات والبطاقات الشخصية .
وأضاف مدير أمن القاهرة ان خطة أمنية لتأمين احتفالات عيد القيامة المجيد ستشمل تأمين جميع دور العبادة المسيحية، والمنشآت الهامة والحيوية والسياحية وذلك من خلال التنسيق مع الجهات بالمديرية بوضع خدمات أمنية نظامية وسرية ثابتة أمام جميع الكنائس هذا بالإضافة إلى نشر خبراء المفرقعات أمام الكنائس والمنشآت الهامة والحيوية مع التأكيد على نشر الخدمات المرورية على مستوى العاصمة بكثافة، وذلك لتسيير الحركة المرورية وإعداد طرق بديلة في حالة حدوث ازدحام مروري أمام الكنائس .
كما وجه مدير الأمن بتفعيل دور الأقوال الأمنية ووحدات التدخل السريع المنتشرة على مستوى العاصمة وذلك لضمان التدخل الفوري في حالة حدوث أي شيء يعكر صفو الأمن العام .
كلف اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية مساعديه في كافة القطاعات والمحافظات بضرورة الاستعداد لتنفيذ الخطة الامنية المكلفة بتأمين الكنائس.
وأضافت المصادر للبوابة بتنفيذ مساعدي وزير الداخلية للتعليمات والمنشور الذي تم تعميمه بكافة مديريات الأمن، وأشار المصدر إلى استنفار جميع قطاعات وزارة الداخلية المصرية لتأمين احتفالات الأخوة المسيحيين.
ولفتت المصادر أن توجيهات الوزير هي بتطبيق الخطة الأمنية في كل محافظات الجمهورية عبر انتشار أفراد الشرطة مدعمين بعناصر من القوات المسلحة المصرية مدعمين بكافة أنواع الأسلحة والمعدات والمدرعات والكلاب البوليسية وكاميرات المراقبة الحديثة.
وعلى صعيد محافظة الجيزة، كلف اللواء احمد حجازي مساعد الوزير للأمن ان تأمين كافة الكنائس والطرق المؤدية إليها، هو واجب قوات الشرطة وانه تم وتشديد الحراسة عليها وتم اعداد خطة امنية عقب اجتماعه بقيادات المديرية الحفاظ على الأمن والنظام ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها في إطار من الشرعية وسيادة القانون وتوفير الهدوء والسكينة لراحة المواطنين أثناء الاحتفالات بالإضافة إلى تعزيز التواجد الأمني والخدمات الشرطية عند مداخل الكنائس ومخارجها والطرق المؤدية إليها والفنادق الكبرى والمحلات العامة والملاهي والمسارح ودور السينما والحدائق العامة والمنتزهات والمراسى النيلية لضبط الأشخاص المشتبه فيهم والمتسولين والباعة الجائلين والأحداث للحفاظ على الأمن والنظام في هذه الأماكن أثناء الاحتفالات .