نقاد عن أفلام العيد: «تجارية ومملة ومكررة»
الأربعاء 14/سبتمبر/2016 - 08:00 م
عمر حسين
طباعة
يشهد موسم أفلام عيد الأضحى منافسة شديدة بين الأفلام المعروضة فى دور العرض السينمائية، ويغلب على أغلبها الطابع الكوميدى الخفيف، وتتباين آراء النقاد فالبعض يرى أنها جيدة وتلبى جميع الأذواق، والآخر يرى إنها مملة ومكررة لا تجديد فيها.
وانتقد الناقد الفنى طارق الشناوى، أفلام العيد، ووصفها بـ «السينما التجارية»، واكد أنه غير راضي عن أداء محمد سعد فى «تحت الترابيزة»، قائلا أنه قد فقد عقله، وأنه يتراجع في مستواه الفنى بل ويترنح فى الأعمال التى يقدمها سواء على الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.
اما الناقدة الفنية ماجدة موريس، فقد انتقدت الإعلانات الرسمية لأفلام العيد، حيث وصفتهم بالطول والمبالغة الشديدة ولا توجد أى فكرة جديدة أو لقطة فنية مبتكرة، فالتكرار الممل هو سيد الموقف".
فيما انتقدت الناقدة الفنية حنان شومان الحكم على الأفلام من خلال الإعلانات الدعائية فقط، مؤكدة أن هذا يعد ظلمًا كبيرًا للفيلم وفريق العمل، مضيفةً: «أن الأفضل مشاهدة الأفلام قبل الحكم عليها، فمقولة «الكتاب بيبان من عنوانه» ليست دائمًا صحيحة »
يذكر أن عدة أفلام تتنافس هذا الموسم من بينها «علشان خارجين» بطولة حسن الرداد، «كلب بلدى» بطولة أحمد فهمى، «تحت الترابيزة» بطولة محمد سعد، «صابر جوجل» بطولة محمد رجب، «حملة فريزر» من بطولة شيكو وهشام، وأخيرًا «لف ودوران» لأحمد حلمى.
وانتقد الناقد الفنى طارق الشناوى، أفلام العيد، ووصفها بـ «السينما التجارية»، واكد أنه غير راضي عن أداء محمد سعد فى «تحت الترابيزة»، قائلا أنه قد فقد عقله، وأنه يتراجع في مستواه الفنى بل ويترنح فى الأعمال التى يقدمها سواء على الشاشة الكبيرة أو الصغيرة.
اما الناقدة الفنية ماجدة موريس، فقد انتقدت الإعلانات الرسمية لأفلام العيد، حيث وصفتهم بالطول والمبالغة الشديدة ولا توجد أى فكرة جديدة أو لقطة فنية مبتكرة، فالتكرار الممل هو سيد الموقف".
فيما انتقدت الناقدة الفنية حنان شومان الحكم على الأفلام من خلال الإعلانات الدعائية فقط، مؤكدة أن هذا يعد ظلمًا كبيرًا للفيلم وفريق العمل، مضيفةً: «أن الأفضل مشاهدة الأفلام قبل الحكم عليها، فمقولة «الكتاب بيبان من عنوانه» ليست دائمًا صحيحة »
يذكر أن عدة أفلام تتنافس هذا الموسم من بينها «علشان خارجين» بطولة حسن الرداد، «كلب بلدى» بطولة أحمد فهمى، «تحت الترابيزة» بطولة محمد سعد، «صابر جوجل» بطولة محمد رجب، «حملة فريزر» من بطولة شيكو وهشام، وأخيرًا «لف ودوران» لأحمد حلمى.