تميزت محافظة الاسماعيلية، مؤخرًا وبعد فوز ثلاث بطلات من فتياتها بحصد ثلاث ميداليات بثلاث بطولات مختلفة، كمحافظة ضمت أكبر عدد من الأبطال خاصة وأن كلهن نساء.

مما لفت اليها الأنظار فى وقت قصير جدا، وميزها عن غيرها.

فقد بدأت البطلة سارة سمير ابنة مدينة القصاصين، بطلة الأولمبياد، برفع اسم مصر وطنها الأكبر والاسماعيلية وطنها الأصغر عاليا، بعد حصولها على أول ميدالية لمصر فى أولمبياد ريو دى جانيرو، بفوزها بالبرونزية فى منافسات وزن 68 كيلو جرام، وهى ابنة الثمانية عشر عاما.

وتلتها فى الترتيب البطلة واللاعبة راندا تاج الدين، والتى شاركت فى الدورة البارالمبية بالبرازيل للمعاقين، وهى لاعبة المنتخب الوطنى، حصلت مؤخرا على الميدالية الذهبية.

راندا تعيش داخل منزل ريفى صغير بعزبة الكميلى بالكيلو 2 التابع لمركز أبو صوير بالإسماعيلية.

وريم مجدى كابوريا، والتى حققت الميدالية البرونزية فى بطولة العالم بجورجيا للمصارعة.