لبنان تكشف عن مدبري تفجير إرهابي الشهر الماضي
الخميس 15/سبتمبر/2016 - 11:25 م
أعلنت المديرية العامة للأمن العام اللبناني اليوم الخميس الانتهاء من التحقيق في قضية انفجار" كسارة - زحلة "الذب وقع نهاية الشهر الماضي ، مشيرة إلى أنها وضعت يدها على الخلية التي قامت بالتفجير ، وهي مؤلفة من لبنانيين وسوريين تم توقيف بعضهم .
وتمكنت المديرية ،بعد التحقيق، بحسب البيان الصادر عنها اليوم "من وضع اليد على الخلية إلارهابية المؤلفة من لبنانيين وسوريين، بعضهم تم توقيفه والبعض الاخر لا يزال متواريا عن الانظار".
وأضاف البيان أن أفراد هذه الخلية كانوا يتلقون " التوجيهات والدعم اللوجستي من اللبناني الفار محمد قاسم الأحمد " أبو البراء " الموجود في تركيا، الفار من وجه العدالة والملاحق قضائيا في ملف سيارة الناعمة التي ضبطت مفخخة بـ 250كلجم من المتفجرات".
وأشار البيان إلى أن هذه الخلية كانت تتلقى "الدعم التقني من سوري دخل لبنان بواسطة الصليب الأحمر الدولي عبر بلدة عرسال، بعد إصابته في الحرب السورية حيث كان يقاتل الى جانب "لواء الإسلام"، وكان قد نصب نفسه أميرا شرعيا للخلية وتمت مبايعته من أفرادها.
وقال البيان أن أفراد الخلية يتحركون "في منطقة البقاع( شرق لبنان) ، ويتوزع نشاطها على "تجنيد اشخاص لصالح المنظمات الإرهابية وتنسيق عملية إنتقالهم إلى الداخل السوري للإلتحاق بهذه التنظيمات ". و" تأمين المواد التي تستعمل في صناعة العبوات الناسفة". و" إستطلاع المناطق اللبنانية لإستهدافها بعمليات تفجير إرهابية".
وتمكنت المديرية ،بعد التحقيق، بحسب البيان الصادر عنها اليوم "من وضع اليد على الخلية إلارهابية المؤلفة من لبنانيين وسوريين، بعضهم تم توقيفه والبعض الاخر لا يزال متواريا عن الانظار".
وأضاف البيان أن أفراد هذه الخلية كانوا يتلقون " التوجيهات والدعم اللوجستي من اللبناني الفار محمد قاسم الأحمد " أبو البراء " الموجود في تركيا، الفار من وجه العدالة والملاحق قضائيا في ملف سيارة الناعمة التي ضبطت مفخخة بـ 250كلجم من المتفجرات".
وأشار البيان إلى أن هذه الخلية كانت تتلقى "الدعم التقني من سوري دخل لبنان بواسطة الصليب الأحمر الدولي عبر بلدة عرسال، بعد إصابته في الحرب السورية حيث كان يقاتل الى جانب "لواء الإسلام"، وكان قد نصب نفسه أميرا شرعيا للخلية وتمت مبايعته من أفرادها.
وقال البيان أن أفراد الخلية يتحركون "في منطقة البقاع( شرق لبنان) ، ويتوزع نشاطها على "تجنيد اشخاص لصالح المنظمات الإرهابية وتنسيق عملية إنتقالهم إلى الداخل السوري للإلتحاق بهذه التنظيمات ". و" تأمين المواد التي تستعمل في صناعة العبوات الناسفة". و" إستطلاع المناطق اللبنانية لإستهدافها بعمليات تفجير إرهابية".