«سيميوني» يؤكد تقليص مدة عقده مع أتلتيكو مدريد
الجمعة 16/سبتمبر/2016 - 05:12 م
أكد دييجو سيميوني المدير الفني لفريق أتلتيكو مدريد الأسباني لكرة القدم اليوم الجمعة أنه قام بتقليص مدة عقده عامين، ولكن لم يتغير شيء في علاقته مع النادي، وقال سيميوني 46 عاما إن تقارير تقليص عقده من 2020 لـ2018 كانت صحيحة.
وقال :" هذه المعلومات صحيحة. تحدثنا مع النادي وتوصلنا لهذا القرار. ولكن يمكن تمديد العقد في أي وقت خلال العامين المقبلين، في حالة أنهم لا يريدون إقالتي"، وأضاف "أنا هنا لانني أريد أن أكون هنا وسعيد جدا بكوني هنا، لم يتغير شيء".
واعترف سيميوني بتفكيره في الرحيل عن النادي بعد خسارته نهائي دوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي الذي خسره أمام جاره ريال مدريد بضربات الترجيح، ولكنه قرر في النهاية البقاء مع الفريق.
ويحظى سيميوني بشعبية كبيرة في أتلتيكو، بعدما قاد الفريق للوصول لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين عقب الفوز بالدوري الأسباني والكأس والسوبر الأسباني، في فترة ناجحة إلى حد كبير استمرت لأربع سنوات ونصف السنة.
وأثارت تقارير تقليص مدة عقده القلق بين جماهير اتلتيكو، المعجبين بسيميوني، كلاعب خط وسط، منذ أن ساعد الفريق في الحصول على لقبي الدوري والكأس عام 1996.
وقال :" هذه المعلومات صحيحة. تحدثنا مع النادي وتوصلنا لهذا القرار. ولكن يمكن تمديد العقد في أي وقت خلال العامين المقبلين، في حالة أنهم لا يريدون إقالتي"، وأضاف "أنا هنا لانني أريد أن أكون هنا وسعيد جدا بكوني هنا، لم يتغير شيء".
واعترف سيميوني بتفكيره في الرحيل عن النادي بعد خسارته نهائي دوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي الذي خسره أمام جاره ريال مدريد بضربات الترجيح، ولكنه قرر في النهاية البقاء مع الفريق.
ويحظى سيميوني بشعبية كبيرة في أتلتيكو، بعدما قاد الفريق للوصول لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين عقب الفوز بالدوري الأسباني والكأس والسوبر الأسباني، في فترة ناجحة إلى حد كبير استمرت لأربع سنوات ونصف السنة.
وأثارت تقارير تقليص مدة عقده القلق بين جماهير اتلتيكو، المعجبين بسيميوني، كلاعب خط وسط، منذ أن ساعد الفريق في الحصول على لقبي الدوري والكأس عام 1996.