دفاع بولاق يستعين بواقعة «مقتل عثمان ابن عفان» لشرح شيوع الاتهام
السبت 30/أبريل/2016 - 03:09 م
رمضان البوشي
طباعة
استعان دفاع المتهمين، أرقام 24 و43 بأمر إحالة أحداث بولاق أبو العلا ، بواقعة مقتل امير المؤمنين عثمان بن عفان، في شرح دفعه بشيوع الاتهام.
اشار دفاع المتهم الرابع والعشرين والثالث والأربعين في أحداث بولاق أبو العلا ، لحادثة استشهاد الخليفة عثمان بن عفان ، وذلك خلال سرده لبنود دفعه بشيوع الاتهام.
واكد الدفاع، في خلال شرحه، الى ان امير المؤمنين علي بن ابي طالب، لم يقتص من القاتل لعدم إمكانية التوصل اليه مشيراً الى ان شيوع الاتهام في هذا العصر هو من سبب عدم القصاص من الجاني، لافتاً الى ان عثمان قٌتل بدارٍ كان يحرسها سيدنا الحسن وسيدنا الحسين.
ووجهت النيابة للمتهمين، وعددهم 104 متهم، اتهامات عديدة، من بينها القتل العمد والانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة، بغرض تعطيل أحكام القانون، واستعمال القوة والعنف ومقاومة السلطات والاعتداء على المواطنين، وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وحيازة أسلحة وذخائر وقنابل يدوية بقصد الاستخدام والقتل العمد والشروع في القتل والبلطجة.
اشار دفاع المتهم الرابع والعشرين والثالث والأربعين في أحداث بولاق أبو العلا ، لحادثة استشهاد الخليفة عثمان بن عفان ، وذلك خلال سرده لبنود دفعه بشيوع الاتهام.
واكد الدفاع، في خلال شرحه، الى ان امير المؤمنين علي بن ابي طالب، لم يقتص من القاتل لعدم إمكانية التوصل اليه مشيراً الى ان شيوع الاتهام في هذا العصر هو من سبب عدم القصاص من الجاني، لافتاً الى ان عثمان قٌتل بدارٍ كان يحرسها سيدنا الحسن وسيدنا الحسين.
ووجهت النيابة للمتهمين، وعددهم 104 متهم، اتهامات عديدة، من بينها القتل العمد والانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة، بغرض تعطيل أحكام القانون، واستعمال القوة والعنف ومقاومة السلطات والاعتداء على المواطنين، وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وحيازة أسلحة وذخائر وقنابل يدوية بقصد الاستخدام والقتل العمد والشروع في القتل والبلطجة.