مهرجان «أكتوبر فست» يبدأ فعالياته بـ«برميل جعة» في ميونيخ
السبت 17/سبتمبر/2016 - 01:34 م
انطلقت فعاليات مهرجان "أكتوبر فست" في مدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا الألمانية اليوم السبت.
وطرق ديتر رايتر عمدة المدينة طرقتين على صنبور فتح أول برميل جعة هاتفا بالعبارة التقليدية "ها قد تم نقره" وذلك إيذانا ببدء فعاليات المهرجان الشعبي الأكبر في العالم والذي يجري الاحتفال به منذ عام 1810.
وكالعادة، قدم رايتر المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أول قدح جعة إلى هورست زيهوفر رئيس وزراء ولاية بافاريا.
وتصاحب النسخة الـ183 من مهرجان "أكتوبر فست" هذا العام إجراءات أمنية مشددة وذلك بعد حادث القتل العشوائي الذي شهدته مدينة ميونيخ في المركز التجاري الأولمبي في يوليو الماضي، بالإضافة إلى هجمات أخرى شهدتها ألمانيا هذا العام.
وتتضمن هذه الإجراءات حظر حمل الزوار لحقائب يد أو حقائب ظهر كبيرة، كما تم تطويق المنطقة المقام عليها الاحتفال بسياج وتشديد الرقابة على مداخلها مقارنة بما كان في الأوقات السابقة.
يشار إلى أن من المتوقع أن يبلغ عدد زوار المهرجان الذي يرجع إلى عام 1810 وتستغرق فعالياته أسبوعين، حوالي ستة ملايين شخص.
وخلال المهرجان، تعج الخيام المقامة على أرضه المعروفة باسم "فيزن" بالعديد من الأشخاص، كما يصطف محبو الجعة في طوابير منذ الصباح المبكر.
وطرق ديتر رايتر عمدة المدينة طرقتين على صنبور فتح أول برميل جعة هاتفا بالعبارة التقليدية "ها قد تم نقره" وذلك إيذانا ببدء فعاليات المهرجان الشعبي الأكبر في العالم والذي يجري الاحتفال به منذ عام 1810.
وكالعادة، قدم رايتر المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أول قدح جعة إلى هورست زيهوفر رئيس وزراء ولاية بافاريا.
وتصاحب النسخة الـ183 من مهرجان "أكتوبر فست" هذا العام إجراءات أمنية مشددة وذلك بعد حادث القتل العشوائي الذي شهدته مدينة ميونيخ في المركز التجاري الأولمبي في يوليو الماضي، بالإضافة إلى هجمات أخرى شهدتها ألمانيا هذا العام.
وتتضمن هذه الإجراءات حظر حمل الزوار لحقائب يد أو حقائب ظهر كبيرة، كما تم تطويق المنطقة المقام عليها الاحتفال بسياج وتشديد الرقابة على مداخلها مقارنة بما كان في الأوقات السابقة.
يشار إلى أن من المتوقع أن يبلغ عدد زوار المهرجان الذي يرجع إلى عام 1810 وتستغرق فعالياته أسبوعين، حوالي ستة ملايين شخص.
وخلال المهرجان، تعج الخيام المقامة على أرضه المعروفة باسم "فيزن" بالعديد من الأشخاص، كما يصطف محبو الجعة في طوابير منذ الصباح المبكر.