بالصور.. قصور رئاسية تحكم العالم.. أبرزهم البيت الأبيض والإليزيه
الأحد 18/سبتمبر/2016 - 01:47 م
السيد البخمي
طباعة
يعتبر البيت الأبيض مركز سيطرة على العديد من دول العالم، حيث يهيمن على بعض الدول من خلال قوته العسكرية والاقتصادية والسياسية.
ونرصد من خلال هذا التقرير بعض القصور الملكية التي يسيطر حكامها على العالم، مثل «الإليزيه» قصر الحكم في فرنسا، وقصر مدريد الملكي، وغيرها.
البيت الأبيض
هو مقر الإقامة والرئاسة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وهو المقر الرسمي والمركزي لأعلى سلطة تنفيذية في أمريكا، يقع في واشنطن «دي سي» 1600 شارع بنسيلفانيا، ويعتبر أشهر القصور الرئاسية في العالم.
وقد عقدت مسابقة لاختيار مهندس لتصميم البيت الأبيض، وفاز بها المهندس جيمس هوبن، ليبدأ عمله في عام 1792، حيث أُحضرت الأحجار من اسكتلندا، وأشرف على بنائه الرئيس جورج واشنطن لكنه لم يعش فيه، و أول من سكنه هو الرئيس الثاني جون آدامز عام 1796.
الإليزيه
هو المقر الرسمي لرئيس جمهورية فرنسا الذي يضم مكتب رئيس الدولة ومكان اجتماع مجلس الوزراء، والذي يقع بالقرب من شارع الشانزليزيه في العاصمة الفرنسية باريس.
يرجع تاريخ بناء القصر إلى القرن الثامن عشر عام 1718، حينما اشترى «هنري لويس» قطعة أرض في باريس وشيد عليها قصرًا لسكناه، وقد تم بناء القصر خلال أعوام 1718 و 1722، وخلال القرون التالية أجريت عليه العديد من التعديلات إلا أنه بالرغم من ذلك قد حافظ على تصميمه الكلاسيكي.
باكنغهام
هو المقر الرسمي لملوك بريطانيا، يقع في لندن، ويعتبر مكانًا لكل الأحداث المتصلة بالعائلة البريطانية المالكة، ومكانًا لانعقاد العديد من الاجتماعات وزيارات قادة الدول، إضافة لكونه نقطة جذب سياحية رئيسية.
ويعتبر القصر مزار جذب سياحي ونقطة محورية للشعب البريطاني في لحظات الفرح والأزمات والمتاعب، ومن هناك أيضا تصدر كل التصريحات الصحفية التابعة لمكاتب الملكية.
مدريد الملكي
وهو المقر الرسمي لملوك إسبانيا، يقع القصر في ساحة الشرق في قلب العاصمة مدريد في إسبانيا، ويتمثل هذا المبنى في قصر ذو وظائف تشريفية فقط، وتم إنشاء هذا القصر بين 1738 و1755 بأوامر من الملك فيليب الخامس، وقطنه في ذلك اللحظة الملك كارلوس الثالث في 1764.
كاسيرتا الملكي
هو المقر الملكي السابق في «كازيرتا» جنوب إيطاليا، والذي شيده ملوك البوربون في نابولي، وكان هذا القصر أكبر المباني التي أقيمت في أوروبا خلال القرن الثامن عشر، وفي عام 1997 أدرج القصر على قائمة اليونسكو للتراث العالمي ووصف في ترشيحه باسم «أغنية البجع من الفن الباروكي الرائع، الذي اعتمدت فيه كافة الميزات المطلوبة لإنشاء تخيلات الفضاء متعدد الاتجاهات».
ونرصد من خلال هذا التقرير بعض القصور الملكية التي يسيطر حكامها على العالم، مثل «الإليزيه» قصر الحكم في فرنسا، وقصر مدريد الملكي، وغيرها.
البيت الأبيض
هو مقر الإقامة والرئاسة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وهو المقر الرسمي والمركزي لأعلى سلطة تنفيذية في أمريكا، يقع في واشنطن «دي سي» 1600 شارع بنسيلفانيا، ويعتبر أشهر القصور الرئاسية في العالم.
وقد عقدت مسابقة لاختيار مهندس لتصميم البيت الأبيض، وفاز بها المهندس جيمس هوبن، ليبدأ عمله في عام 1792، حيث أُحضرت الأحجار من اسكتلندا، وأشرف على بنائه الرئيس جورج واشنطن لكنه لم يعش فيه، و أول من سكنه هو الرئيس الثاني جون آدامز عام 1796.
الإليزيه
هو المقر الرسمي لرئيس جمهورية فرنسا الذي يضم مكتب رئيس الدولة ومكان اجتماع مجلس الوزراء، والذي يقع بالقرب من شارع الشانزليزيه في العاصمة الفرنسية باريس.
يرجع تاريخ بناء القصر إلى القرن الثامن عشر عام 1718، حينما اشترى «هنري لويس» قطعة أرض في باريس وشيد عليها قصرًا لسكناه، وقد تم بناء القصر خلال أعوام 1718 و 1722، وخلال القرون التالية أجريت عليه العديد من التعديلات إلا أنه بالرغم من ذلك قد حافظ على تصميمه الكلاسيكي.
باكنغهام
هو المقر الرسمي لملوك بريطانيا، يقع في لندن، ويعتبر مكانًا لكل الأحداث المتصلة بالعائلة البريطانية المالكة، ومكانًا لانعقاد العديد من الاجتماعات وزيارات قادة الدول، إضافة لكونه نقطة جذب سياحية رئيسية.
ويعتبر القصر مزار جذب سياحي ونقطة محورية للشعب البريطاني في لحظات الفرح والأزمات والمتاعب، ومن هناك أيضا تصدر كل التصريحات الصحفية التابعة لمكاتب الملكية.
مدريد الملكي
وهو المقر الرسمي لملوك إسبانيا، يقع القصر في ساحة الشرق في قلب العاصمة مدريد في إسبانيا، ويتمثل هذا المبنى في قصر ذو وظائف تشريفية فقط، وتم إنشاء هذا القصر بين 1738 و1755 بأوامر من الملك فيليب الخامس، وقطنه في ذلك اللحظة الملك كارلوس الثالث في 1764.
كاسيرتا الملكي
هو المقر الملكي السابق في «كازيرتا» جنوب إيطاليا، والذي شيده ملوك البوربون في نابولي، وكان هذا القصر أكبر المباني التي أقيمت في أوروبا خلال القرن الثامن عشر، وفي عام 1997 أدرج القصر على قائمة اليونسكو للتراث العالمي ووصف في ترشيحه باسم «أغنية البجع من الفن الباروكي الرائع، الذي اعتمدت فيه كافة الميزات المطلوبة لإنشاء تخيلات الفضاء متعدد الاتجاهات».