زوج لمحكمة الأسرة: رأيت على هاتف زوجتي محادثات إباحية مع عشيقها
الأحد 18/سبتمبر/2016 - 06:22 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
ذهب"ح. د" زوج في العقد الثالث من العمر، لمحكمة الأسرة، ليقيم دعوى طلاق لعلة الزنا، ضد زوجته " م.ه"، وذلك بعد اكتشافه خيانتها له مع جاره.
بدأ الزوج الثلاثيني يروي تفاصيل حكايته قائلا: لم يمر سوي بضعه أشهر على زواجنا، لأفاجئ بزوجة تخضع لشهواتها الجنسية، وتسقط ضحية لها، رغم إني لم أقصر معها، فقد أسكنتها بشقة كبيرة تملكها، بعدما كانت تعيش مع سبعة أشقاء في شقة صغيرة، وأغدقت عليها الأموال الكثيرة، والذهب لتتحلي به، وكنت أتحمل كثرة شجارها معي على أتفه الأسباب، وكل هذا من أجل استقرار البيت الذي أخذت أبحث عنه مع زوجة تصونني ، فكان ردها لي بعد كل مافعلته معها هو الخيانة.
وأضاف: ما زلت حتى اليوم أتذكر تفاصيل ذلك المنظر الذي وجدت زوجتي به، في أحضان رجل آخر، وكأنها حدثت بالأمس، فيومها عدت إلى البيت فى ساعة متأخرة، كعادتي في شده تعبي، بعد عناء العمل، وبمجرد أن فتحت باب الشقة، سمعت صوت ضحكات خليعة تنبعث من غرفة نومي، فاتجهت بصوت خافت دون أن يسمعني أحد لأعرف مصدر تلك الأصوات، وبمجرد أن فتحت باب غرفة النوم، وجدت زوجتي بين أحضان جاري، فوقتها سيطر الشيطان على عقلي، وفكرت أن أثار لشرفي وأقتلها هي وعشيقها، ولكن سريعا ما تراجعت عن تلك الفكرة الشيطانية، فحينها أدركت أنهما لا يستحقان أن أمكث بسببهما يوم واحد في السجن.
وتابع: بعدها فر عشيق زوجتي الجبان وتركها وحدها، لتطلب مني ودموعها تملاْ عينيها وتسيل على وجهها، أن أسامحها على مافعلته بحقي، ووقتها تركتها تبكي وأخذت أبحث في هاتفها المحمول، لأعثر على محادثات وصور إباحية بينها وبين عشيقها، فوقتها قررت أن أذهب لمحكمة الأسرة وأقيم ضدها دعوى طلاق بسبب الزنا، وأرفقت بها نسخة من صورها ومحادثاتهما الإباحية مع عشيقها التي تحصلت عليها من هاتفها المحمول.
ومن ناحية أخري وقفت الزوجة أمام المحكمة، مفعمة الأنوثة، بوجه حسن وعينان خضراوتان اللون، وتزين عنقها بوشاح وردي، قائلة: "منذ أول يوم تزوجنا وأنا أشعر بأنه رجل غريب الأطوار، البرود يملأ لمساته وتصرفاته، حتى كلماته ونظراته خالية من أى رغبة أو مشاعر، معظم وقته يقضيه معلقا عينيه على هاتفه المحمول ليحدث أصدقائه على الواتس آب، ويتصفح الفيس بوك، ودائما ينسحب من لقاءاتنا دون مبرر، رغم أننى كنت أفعل المستحيل له لكن دون جدوى، وحينما كنت أساله عن سبب لذلك، لم أكن أجد إجابة منه، ودائما مايبرر بذلك بالإجهاد الذي يمر به طوال اليوم.
وأضافت: أخذت أبحث عن رجل، لأجد معه ما فقدته مع زوجي، فوجدت جاري يفعل لي مالم يفعله زوجي من مغازلة ونظرات، وبدأت أستقبله فى بيتي أثناء غياب زوجي، طوال اليوم، وتكررت لقاءاتنا المحرمة على فراش الزوجية، لكني لست وحدي المذنبة، فهو من دفعني إلى خيانته بتركه لي طوال اليوم، فأنا بشر ولي احتياجات ورغبات ومن حقي أنا أشبعها.
بدأ الزوج الثلاثيني يروي تفاصيل حكايته قائلا: لم يمر سوي بضعه أشهر على زواجنا، لأفاجئ بزوجة تخضع لشهواتها الجنسية، وتسقط ضحية لها، رغم إني لم أقصر معها، فقد أسكنتها بشقة كبيرة تملكها، بعدما كانت تعيش مع سبعة أشقاء في شقة صغيرة، وأغدقت عليها الأموال الكثيرة، والذهب لتتحلي به، وكنت أتحمل كثرة شجارها معي على أتفه الأسباب، وكل هذا من أجل استقرار البيت الذي أخذت أبحث عنه مع زوجة تصونني ، فكان ردها لي بعد كل مافعلته معها هو الخيانة.
وأضاف: ما زلت حتى اليوم أتذكر تفاصيل ذلك المنظر الذي وجدت زوجتي به، في أحضان رجل آخر، وكأنها حدثت بالأمس، فيومها عدت إلى البيت فى ساعة متأخرة، كعادتي في شده تعبي، بعد عناء العمل، وبمجرد أن فتحت باب الشقة، سمعت صوت ضحكات خليعة تنبعث من غرفة نومي، فاتجهت بصوت خافت دون أن يسمعني أحد لأعرف مصدر تلك الأصوات، وبمجرد أن فتحت باب غرفة النوم، وجدت زوجتي بين أحضان جاري، فوقتها سيطر الشيطان على عقلي، وفكرت أن أثار لشرفي وأقتلها هي وعشيقها، ولكن سريعا ما تراجعت عن تلك الفكرة الشيطانية، فحينها أدركت أنهما لا يستحقان أن أمكث بسببهما يوم واحد في السجن.
وتابع: بعدها فر عشيق زوجتي الجبان وتركها وحدها، لتطلب مني ودموعها تملاْ عينيها وتسيل على وجهها، أن أسامحها على مافعلته بحقي، ووقتها تركتها تبكي وأخذت أبحث في هاتفها المحمول، لأعثر على محادثات وصور إباحية بينها وبين عشيقها، فوقتها قررت أن أذهب لمحكمة الأسرة وأقيم ضدها دعوى طلاق بسبب الزنا، وأرفقت بها نسخة من صورها ومحادثاتهما الإباحية مع عشيقها التي تحصلت عليها من هاتفها المحمول.
ومن ناحية أخري وقفت الزوجة أمام المحكمة، مفعمة الأنوثة، بوجه حسن وعينان خضراوتان اللون، وتزين عنقها بوشاح وردي، قائلة: "منذ أول يوم تزوجنا وأنا أشعر بأنه رجل غريب الأطوار، البرود يملأ لمساته وتصرفاته، حتى كلماته ونظراته خالية من أى رغبة أو مشاعر، معظم وقته يقضيه معلقا عينيه على هاتفه المحمول ليحدث أصدقائه على الواتس آب، ويتصفح الفيس بوك، ودائما ينسحب من لقاءاتنا دون مبرر، رغم أننى كنت أفعل المستحيل له لكن دون جدوى، وحينما كنت أساله عن سبب لذلك، لم أكن أجد إجابة منه، ودائما مايبرر بذلك بالإجهاد الذي يمر به طوال اليوم.
وأضافت: أخذت أبحث عن رجل، لأجد معه ما فقدته مع زوجي، فوجدت جاري يفعل لي مالم يفعله زوجي من مغازلة ونظرات، وبدأت أستقبله فى بيتي أثناء غياب زوجي، طوال اليوم، وتكررت لقاءاتنا المحرمة على فراش الزوجية، لكني لست وحدي المذنبة، فهو من دفعني إلى خيانته بتركه لي طوال اليوم، فأنا بشر ولي احتياجات ورغبات ومن حقي أنا أشبعها.