الرئيس الفرنسي يترأس مراسم تكريم ضحايا الاٍرهاب بقصر الانفاليد
الإثنين 19/سبتمبر/2016 - 11:22 ص
ترأس الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند، اليوم الإثنين، مراسم تكريم ذكرى ضحايا الاٍرهاب بقصر "الانفاليد" بباريس.
حضر المراسم جمعيات ممثلة لأهالي الضحايا وناجون ومسئولون حكوميون من بينهم مانويل فالس رئيس الوزراء وكلود بارتولون رئيس الجمعية الوطنية مجلس النواب ووزير الداخلية برنار كازنوف وآن هيدالجو عمدة باريس بالإضافة إلى الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.
وقام ممثلو أهالي ضحايا الاٍرهاب الفرنسيون في الداخل والخارج بإلقاء كلمات تكريما لذكرى ذويهم وتنديدا بآفة الاٍرهاب الذي لا يعرف وطنا ولا دين. وتناولت الكلمات ضرورة عدم الخلط بين الإسلام والاٍرهاب ومواجهة التطرف والتصدي لأي خطاب يحرض على الكراهية بين مختلف مكونات الشعب الفرنسي.
جدير بالذكر أن فرنسا تعرضت منذ يناير 2015 إلى مجموعة من الهجمات الدامية، تبنى معظمها تنظيم داعش الإرهابي، وأسفرت عن سقوط نحو 240 قتيلا ومئات الجرحى.
كما قتل وأصيب رعايا فرنسيون في اعتداءات إرهابية وقعت في 13 مارس 2016 بمنتجع "جراند بسام" في كوت ديفوار وفي 15 يناير 2016 في بوركينا فاسو وكذلك في مالي.
حضر المراسم جمعيات ممثلة لأهالي الضحايا وناجون ومسئولون حكوميون من بينهم مانويل فالس رئيس الوزراء وكلود بارتولون رئيس الجمعية الوطنية مجلس النواب ووزير الداخلية برنار كازنوف وآن هيدالجو عمدة باريس بالإضافة إلى الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.
وقام ممثلو أهالي ضحايا الاٍرهاب الفرنسيون في الداخل والخارج بإلقاء كلمات تكريما لذكرى ذويهم وتنديدا بآفة الاٍرهاب الذي لا يعرف وطنا ولا دين. وتناولت الكلمات ضرورة عدم الخلط بين الإسلام والاٍرهاب ومواجهة التطرف والتصدي لأي خطاب يحرض على الكراهية بين مختلف مكونات الشعب الفرنسي.
جدير بالذكر أن فرنسا تعرضت منذ يناير 2015 إلى مجموعة من الهجمات الدامية، تبنى معظمها تنظيم داعش الإرهابي، وأسفرت عن سقوط نحو 240 قتيلا ومئات الجرحى.
كما قتل وأصيب رعايا فرنسيون في اعتداءات إرهابية وقعت في 13 مارس 2016 بمنتجع "جراند بسام" في كوت ديفوار وفي 15 يناير 2016 في بوركينا فاسو وكذلك في مالي.