الخارجية الفلسطينية: إجراءات نتنياهو القمعية دعوة رسمية لمزيد من التصعيد
الإثنين 19/سبتمبر/2016 - 11:38 ص
وكالات
طباعة
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي صعدت في الآونة الأخيرة من اجراءاتها القمعية ضد المواطنين الفلسطينيين العزل، وأعلن رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو عن سلسلة من الإجراءات العقابية التنكيلية في الضفة المحتلة، وبشكل خاص في محافظتي القدس والخليل.
وأشارت الوزارة، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن من بين هذه الإجراءات العقابية، تشديد القبضة العسكرية على الحواجز المحيطة بالقدس المحتلة وبلدتها القديمة، وتكثيف عمليات إغلاق البلدات والقرى والتجمعات الفلسطينية في محافظة الخليل بالسواتر الترابية الضخمة والمكعبات الإسمنتية، بالإضافة إلى زيادة عدد قوات الاحتلال العاملة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وملاحقة النشطاء الفلسطينيين تحت حجة "وقف التحريض الفلسطيني".
وأدانت الوزارة إجراءات الاحتلال القمعية المتواصلة ضد المواطنين الفلسطينيين، واعتبرت إعلان نتنياهو عن سلسلة من الإجراءات العنصرية صباً للزيت على النار، ويشكل أوسع عملية تحريض ضد الفلسطينيين.
وأكدت أن الحلول القمعية التي يلوح بها نتنياهو وحكومته في وجه الشعب الفلسطيني بهدف إرهابه وتركيعه للقبول بالحلول المجزأة والعنصرية، ستسقط كسابقاتها.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والهيئات الأممية المختصة، بالخروج عن صمتها ورفع صوتها عاليا في وجه التصعيد والغطرسة الاسرائيلية ضد المواطنين الفلسطينيين العزل، ومعاقبة إسرائيل على إجراءاتها وجرائمها اليومية، ودعته إلى سرعة التحرك من أجل إنقاذ ما تبقى من فرص لإحياء عملية السلام، على قاعدة أن الحل السياسي التفاوضي هو الخيار الواقعي لحل الصراع.
وأشارت الوزارة، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن من بين هذه الإجراءات العقابية، تشديد القبضة العسكرية على الحواجز المحيطة بالقدس المحتلة وبلدتها القديمة، وتكثيف عمليات إغلاق البلدات والقرى والتجمعات الفلسطينية في محافظة الخليل بالسواتر الترابية الضخمة والمكعبات الإسمنتية، بالإضافة إلى زيادة عدد قوات الاحتلال العاملة في الأرض الفلسطينية المحتلة، وملاحقة النشطاء الفلسطينيين تحت حجة "وقف التحريض الفلسطيني".
وأدانت الوزارة إجراءات الاحتلال القمعية المتواصلة ضد المواطنين الفلسطينيين، واعتبرت إعلان نتنياهو عن سلسلة من الإجراءات العنصرية صباً للزيت على النار، ويشكل أوسع عملية تحريض ضد الفلسطينيين.
وأكدت أن الحلول القمعية التي يلوح بها نتنياهو وحكومته في وجه الشعب الفلسطيني بهدف إرهابه وتركيعه للقبول بالحلول المجزأة والعنصرية، ستسقط كسابقاتها.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والهيئات الأممية المختصة، بالخروج عن صمتها ورفع صوتها عاليا في وجه التصعيد والغطرسة الاسرائيلية ضد المواطنين الفلسطينيين العزل، ومعاقبة إسرائيل على إجراءاتها وجرائمها اليومية، ودعته إلى سرعة التحرك من أجل إنقاذ ما تبقى من فرص لإحياء عملية السلام، على قاعدة أن الحل السياسي التفاوضي هو الخيار الواقعي لحل الصراع.