تضاعف أعداد طالبي اللجوء لدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية خلال العام الماضي
الإثنين 19/سبتمبر/2016 - 12:41 م
قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية اليوم الاثنين إن نحو 65ر1 مليون شخص تقدموا بطلب للجوء في الدول الأكثر تقدما في عام 2015 وهو ما يمثل ضعف العدد الذي تم تسجيله عام 2014.
وقد أصدرت المنظمة، التي من بين أعضائها الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ودول الاتحاد الأوروبي وتركيا واستراليا، تقريرا خلال قمة للأمم المتحدة بشأن أزمة اللاجئين العالمية.
وقالت المنظمة ومقرها باريس في تقريرها السنوي حول الهجرة في العالم، إن ربع طلبات اللجوء التي تلقتها دول المنظمة جاءت من السوريين، في حين كان 16 % من الطلبات لمواطنين أفغان.
وطالبت المنظمة بالمزيد من برامج إعادة التوطين والهجرة القانونية للاجئين، محذرة من أن جهود الاتحاد الأوروبي للحد من رحلات قوارب الهجرة المميتة وغير النظامية في البحر المتوسط من المرجح أن تفشل مالم يتم توسيع طرق الهجرة القانونية.
وأضافت "عدد متزايد من دول الاتحاد الأوروبي والاتحاد نفسه قامت بتطوير برامج جديدة لإعادة التوطين أو عززت البرامج الحالية. زيادة الموارد لهذه البرامج يجب أن تمثل أولوية للمجتمع الدولي".
وخلص تقرير اليوم إلى أنه خلال الخمسة أعوام الماضية، حصل السوريون على 18200 تصريح عمل فقط من قبل دول المنظمة، بالإضافة إلى 15300 تصريح للدراسة وأكثر من 72 ألف تأشيرة للم شمل الأسرة.
وقد أصدرت المنظمة، التي من بين أعضائها الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ودول الاتحاد الأوروبي وتركيا واستراليا، تقريرا خلال قمة للأمم المتحدة بشأن أزمة اللاجئين العالمية.
وقالت المنظمة ومقرها باريس في تقريرها السنوي حول الهجرة في العالم، إن ربع طلبات اللجوء التي تلقتها دول المنظمة جاءت من السوريين، في حين كان 16 % من الطلبات لمواطنين أفغان.
وطالبت المنظمة بالمزيد من برامج إعادة التوطين والهجرة القانونية للاجئين، محذرة من أن جهود الاتحاد الأوروبي للحد من رحلات قوارب الهجرة المميتة وغير النظامية في البحر المتوسط من المرجح أن تفشل مالم يتم توسيع طرق الهجرة القانونية.
وأضافت "عدد متزايد من دول الاتحاد الأوروبي والاتحاد نفسه قامت بتطوير برامج جديدة لإعادة التوطين أو عززت البرامج الحالية. زيادة الموارد لهذه البرامج يجب أن تمثل أولوية للمجتمع الدولي".
وخلص تقرير اليوم إلى أنه خلال الخمسة أعوام الماضية، حصل السوريون على 18200 تصريح عمل فقط من قبل دول المنظمة، بالإضافة إلى 15300 تصريح للدراسة وأكثر من 72 ألف تأشيرة للم شمل الأسرة.