قبيل زيارة السيسي للفرافرة.. قوات الأمن تمشط الدروب الجبلية والقرى المتطرفة
الأحد 01/مايو/2016 - 12:54 م
الوادي الجديد محمد حجي
طباعة
قبيل الزيارة المرتقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي للفرافرة والمزمع أن تكون السبت المقبل تقوم عناصر من قوات الشرطة بالاشتراك مع القوات المسلحة القرى النائية والمناطق المتطرفة بمركز الفرافرة، بمحافظة الوادي الجديد، للبحث عن مشتبه بهم من المهربين والعناصر الإرهابية.
يذكر أن الرئيس السيسي سيشهد بدء موسم الحصاد بمشروع المليون ونصف المليون فدان بمنطقة سهل بركة شرق الفرافرة.
وكثفت القوات المشتركة من الجيش والشرطة من مراقبة الدروب والممرات الجبلية بالمنطقة، وخاصة فى منطقة الصحراء الغربية غرب مركز الفرافرة، بحثًا عن العناصر الإرهابية والمهربين، والتي يمكن أن يمر بها المهربون القادمين من ليبيا محملين بالسلع المهربة والمواد المخدرة والأـدوية المخدرة والسجائر المسرطنة، مع تفتيش كل الوجوه الجديدة والمتواجدة حديثًا بهذه المنطقة.
وأكد مصدر أمني رفيع المستوى أن القوات المشتركة من الجيش والشرطة، تواصل عمليات التمشيط والبحث والاستطلاع لليوم الثالث على التوالى، وهناك غطاء جوى من المروحيات التى تقوم بالتمشيط والمسح ورصد أى عناصر غريبة بالمنطقة الصحراوية المتسعة، وأضاف أن هناك تعليمات مشددة بالتعامل مع أى عناصر تظهر وتقوم بالمقاومة والاشتباك، مشيرًا إلى أنه يتم مضاعفة القوات، لسرعة البحث والتمشيط، مشيرًا إلى أن العمليات البرية والجوية مستمرة بالمنطقة دون توقف.
يذكر أن الرئيس السيسي سيشهد بدء موسم الحصاد بمشروع المليون ونصف المليون فدان بمنطقة سهل بركة شرق الفرافرة.
وكثفت القوات المشتركة من الجيش والشرطة من مراقبة الدروب والممرات الجبلية بالمنطقة، وخاصة فى منطقة الصحراء الغربية غرب مركز الفرافرة، بحثًا عن العناصر الإرهابية والمهربين، والتي يمكن أن يمر بها المهربون القادمين من ليبيا محملين بالسلع المهربة والمواد المخدرة والأـدوية المخدرة والسجائر المسرطنة، مع تفتيش كل الوجوه الجديدة والمتواجدة حديثًا بهذه المنطقة.
وأكد مصدر أمني رفيع المستوى أن القوات المشتركة من الجيش والشرطة، تواصل عمليات التمشيط والبحث والاستطلاع لليوم الثالث على التوالى، وهناك غطاء جوى من المروحيات التى تقوم بالتمشيط والمسح ورصد أى عناصر غريبة بالمنطقة الصحراوية المتسعة، وأضاف أن هناك تعليمات مشددة بالتعامل مع أى عناصر تظهر وتقوم بالمقاومة والاشتباك، مشيرًا إلى أنه يتم مضاعفة القوات، لسرعة البحث والتمشيط، مشيرًا إلى أن العمليات البرية والجوية مستمرة بالمنطقة دون توقف.