بريطانيا والإمارات تشكلان فريق عمل جديد للمساعدة في منع التطرف
الخميس 22/سبتمبر/2016 - 07:19 م
شكلت حكومتا المملكة المتحدة والإمارات فريق عمل جديد للمساعدة في منع التطرف.
وأعرب وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، ونظيره الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، عن التزامهما بمواصلة الشراكة والدعم لمركز هداية - مركز التميّز الدولي لمكافحة التطرف العنيف، ومقره في أبو ظبي، وذلك خلال اجتماعهما على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية، بوريس جونسون، "لدى توقيع إعلان النوايا المشترك "التطرف العنيف مشكلة عالمية تتطلب معالجته قيادة عالمية وشراكات محلية. والمملكة المتحدة صديق وشريك قوي للإمارات العربية المتحدة، وإنني أعرب عن امتناني للحكومة الإماراتية لقيادتها والتزامها المستمرين، وسوف نتمكن بعملنا معا من مواجهة بلاء التطرف".
تجدر الإشارة إلى أن من شأن دعم المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة لمركز هداية أن يساعد الحكومات في تطوير وتطبيق خطط عمل محلية لمنع التطرف العنيف ومساندة مجموعة من البرامج العملية، بما فيها حفظ الأمن المجتمعي ومعالجة التهديد العالمي المتمثل في عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب. وقد تم انتداب كبار الخبراء البريطانيين لدى مركز هداية لقيادة الجهود المتعلقة بخطط العمل المحلية وبرامج تنمية القدرات
وتشارك المملكة المتحدة، والإمارات العربية المتحدة، منذ عام 2011 في ترأس مجموعة العمل المعنية بمكافحة التطرف العنيف في المنتدى العالمي لمكافحة التطرف، ومركز هداية هو الذراع العملي لمجموعة العمل هذه.
والتزمت المملكة المتحدة بتقديم نحو 1.4 مليون دولار أمريكي مساهمة في دعم برامج مركز هداية في عام 2016/2017، إلى جانب مبلغ مماثل في كل سنة مالية لاحقة حتى مارس 2020، رهنا بالأداء وتوفر الميزانية وتقييم أثر برامج المركز.
وأعرب وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، ونظيره الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، عن التزامهما بمواصلة الشراكة والدعم لمركز هداية - مركز التميّز الدولي لمكافحة التطرف العنيف، ومقره في أبو ظبي، وذلك خلال اجتماعهما على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية، بوريس جونسون، "لدى توقيع إعلان النوايا المشترك "التطرف العنيف مشكلة عالمية تتطلب معالجته قيادة عالمية وشراكات محلية. والمملكة المتحدة صديق وشريك قوي للإمارات العربية المتحدة، وإنني أعرب عن امتناني للحكومة الإماراتية لقيادتها والتزامها المستمرين، وسوف نتمكن بعملنا معا من مواجهة بلاء التطرف".
تجدر الإشارة إلى أن من شأن دعم المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة لمركز هداية أن يساعد الحكومات في تطوير وتطبيق خطط عمل محلية لمنع التطرف العنيف ومساندة مجموعة من البرامج العملية، بما فيها حفظ الأمن المجتمعي ومعالجة التهديد العالمي المتمثل في عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب. وقد تم انتداب كبار الخبراء البريطانيين لدى مركز هداية لقيادة الجهود المتعلقة بخطط العمل المحلية وبرامج تنمية القدرات
وتشارك المملكة المتحدة، والإمارات العربية المتحدة، منذ عام 2011 في ترأس مجموعة العمل المعنية بمكافحة التطرف العنيف في المنتدى العالمي لمكافحة التطرف، ومركز هداية هو الذراع العملي لمجموعة العمل هذه.
والتزمت المملكة المتحدة بتقديم نحو 1.4 مليون دولار أمريكي مساهمة في دعم برامج مركز هداية في عام 2016/2017، إلى جانب مبلغ مماثل في كل سنة مالية لاحقة حتى مارس 2020، رهنا بالأداء وتوفر الميزانية وتقييم أثر برامج المركز.