نقيب المعلمين: لن نقبل المساس بكرامة المدرسين
الأحد 25/سبتمبر/2016 - 06:55 م
محمد العطار
طباعة
هنأ خلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، جموع المعلمين وأعضاء النقابة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد.
وطالب «الزناتي» المعلمين، بضرورة بذل المزيد من الجهد لخدمة الوطن والتعليم والمنظومة التعليمية، لتربية جيل جديد يعمل على خدمة الوطن، مؤكدًا على حرص النقابة الدائم على خدمة أعضائها والمطالبة بحقوق المعلمين.
كما أكد نقيب المعلمين، على أن المعلم هو حجر الأساس داخل المنظومة التعليمية، لذلك لابد من توفير مناخ جيد له للحصول على الاستفادة القصوى منه، مشيرًا إلى أن النقابة لا تألوا جهدًا في تنمية قدرات أعضائها من خلال الدورات شبه المجانية التي تنظمها النقابة من خلال المعهد العربي للدراسات التابع لاتحاد المعلمين العرب، إيمانًا من النقابة بضرورة تطوير المعلمين وإطلاعهم على كل جديد لمواكبة العصر، لأن التعليم هو الذي يقوم ببناء مستقبل الأوطان وتقدمها.
وأكد «الزناتي» على أن النقابة هي الحصن الآمن والكيان الوحيد للدفاع عن حقوق المعلمين، وأنه لن يقبل المساس بكرامة المعلم، مطالبًا المسئولين بالعمل على إعطاء المعلمين حقوقهم سواء المادية أو الإجتماعية، متمنيًا للجميع عام دراسي جيد وأن يكون هذا العام أفضل من الأعوام السابقة.
وطالب «الزناتي» المعلمين، بضرورة بذل المزيد من الجهد لخدمة الوطن والتعليم والمنظومة التعليمية، لتربية جيل جديد يعمل على خدمة الوطن، مؤكدًا على حرص النقابة الدائم على خدمة أعضائها والمطالبة بحقوق المعلمين.
كما أكد نقيب المعلمين، على أن المعلم هو حجر الأساس داخل المنظومة التعليمية، لذلك لابد من توفير مناخ جيد له للحصول على الاستفادة القصوى منه، مشيرًا إلى أن النقابة لا تألوا جهدًا في تنمية قدرات أعضائها من خلال الدورات شبه المجانية التي تنظمها النقابة من خلال المعهد العربي للدراسات التابع لاتحاد المعلمين العرب، إيمانًا من النقابة بضرورة تطوير المعلمين وإطلاعهم على كل جديد لمواكبة العصر، لأن التعليم هو الذي يقوم ببناء مستقبل الأوطان وتقدمها.
وأكد «الزناتي» على أن النقابة هي الحصن الآمن والكيان الوحيد للدفاع عن حقوق المعلمين، وأنه لن يقبل المساس بكرامة المعلم، مطالبًا المسئولين بالعمل على إعطاء المعلمين حقوقهم سواء المادية أو الإجتماعية، متمنيًا للجميع عام دراسي جيد وأن يكون هذا العام أفضل من الأعوام السابقة.