4 معلومات لا تعرفها عن «هشام عكاشة».. بدأ مسيرته الناجحة فى عالم المصارف منذ عام 2013.. ينتمى لعائلة وطنية مرموقة.. وجده مديراً عاماً لسلاح «حرس الحدود»
الإثنين 26/سبتمبر/2016 - 11:31 ص
إسلام أبو خطوة_ منار إبراهيم
طباعة
استطاع بقدرته أن يواجه صعاب الأزمات المالية التي حلت على مصر فى الفترة السابقة، أجاد فن القيادة الصحيحة، وأخيرًا شارك فى مشروع « «بشائر الخير1» ليقدم له الرئيس عبد الفتاح السيسى الشكر خلال القاءه كلمته.. أنه «هشام أحمد عكاشة» رئيس البنك الأهلى.
واصل «عكاشة» مسيرة النجاح المصرفية التى شهدها العام 2013، وهو من القيادات المصرفية التى برزت قبل ثورة 25 يناير عند توليه منصب نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلى فى العام 2008 .
ينتمى «عكاشة» لعائلة وطنية وعلمية مرموقة ومشهورة سياسيا وفكريا، كان لها الدور فى التأثير على نشأته وتكوينه، فوالده الدكتور أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسى الأشهر، والذى تولى رئاسة الاتحاد العالمى للطب النفسى وعمه هو ثروت عكاشة أحد الضباط الاحرار وأشهر وزراء الثقافة فى تاريخ مصر المعاصر فى الفترة من 1962 وحتى 1966 خلال الحقبة الناصرية، وكان جده هو محمود باشا عكاشة الذى كان مديراً عاماً لسلاح حرس الحدود وحاكماً للصحراء الغربية قبل ثورة يوليو 1952 .
عرف «عكاشة» رئيس البنك الأهلى من قبل خبراء الاقتصاد بأنه ليس مجرد رئيس بنك مهتم بأوضاع البنك الذى يترأسه فقط، ولكن عينه كانت تراقب أوضاع الاقتصاد المصرى بكل تفاصيله لإيمانه أن القطاع المصرفى لا ينفصل عن عالمنا الاقتصادي.
تمكن «عكاشة» وفريقه من تحقيق أعلى المؤشرات فى تاريخ البنك فى العام 2013 والربع الأول من العام 2014 فبحسب الأرقام شهد البنك ارتفاعاً قياسياً للارباح وارتفاعاً فى محفظة القروض، وارتفاعاً فى الودائع، وارتفاعاً فى قيمة دعم المشروعات الاجتماعية الخيرية.
واصل «عكاشة» مسيرة النجاح المصرفية التى شهدها العام 2013، وهو من القيادات المصرفية التى برزت قبل ثورة 25 يناير عند توليه منصب نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلى فى العام 2008 .
ينتمى «عكاشة» لعائلة وطنية وعلمية مرموقة ومشهورة سياسيا وفكريا، كان لها الدور فى التأثير على نشأته وتكوينه، فوالده الدكتور أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسى الأشهر، والذى تولى رئاسة الاتحاد العالمى للطب النفسى وعمه هو ثروت عكاشة أحد الضباط الاحرار وأشهر وزراء الثقافة فى تاريخ مصر المعاصر فى الفترة من 1962 وحتى 1966 خلال الحقبة الناصرية، وكان جده هو محمود باشا عكاشة الذى كان مديراً عاماً لسلاح حرس الحدود وحاكماً للصحراء الغربية قبل ثورة يوليو 1952 .
عرف «عكاشة» رئيس البنك الأهلى من قبل خبراء الاقتصاد بأنه ليس مجرد رئيس بنك مهتم بأوضاع البنك الذى يترأسه فقط، ولكن عينه كانت تراقب أوضاع الاقتصاد المصرى بكل تفاصيله لإيمانه أن القطاع المصرفى لا ينفصل عن عالمنا الاقتصادي.
تمكن «عكاشة» وفريقه من تحقيق أعلى المؤشرات فى تاريخ البنك فى العام 2013 والربع الأول من العام 2014 فبحسب الأرقام شهد البنك ارتفاعاً قياسياً للارباح وارتفاعاً فى محفظة القروض، وارتفاعاً فى الودائع، وارتفاعاً فى قيمة دعم المشروعات الاجتماعية الخيرية.