«نتنياهو» يدخل إلى الحمام برفقة 20 حارس شخصي
الثلاثاء 27/سبتمبر/2016 - 03:32 م
رافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فريق حراسة ضخم يتألف من 20 حارسا شخصيًا في أثناء ذهابه إلى الحمام، ضمن مطعم في ولاية نيويورك الأمريكية.
وكان نتنياهو قد خرج لتناول العشاء مع زوجته في مطعم هاري تشبرياني ضمن فندق Sherry-Netherland، وعندما استدعت الحاجة ذهابه إلى الحمام، رافقه نصف طاقم الحراسة الخاص به والمكون من 40 رجل أمن.
وقال أحد المشاهدين، دخل عدد قليل من الحراس إلى الحمام مع نتنياهو، في حين اصطف عند باب الحمام باقي الحراس ليشكلوا حاجزا بشريا يمنع أي أحد من الدخول إلى الحمام أو حتى الاقتراب من المكان.
ويرافق رئيس الوزراء الإسرائيلي حراس شخصيون يعتبرون جزءا من جهاز الأمن العام الإسرائيلي "شين بيت"، من وكالة الأمن الإسرائيلية.
كما كان يحيط بالفندق عدد من رجال الأمن، مشكلين نقاط تفتيش أمنية لمراقبة كل من يرتاد الفندق الواقع في نيويورك.
وقال أحد الشهور العيان:"يجب على كل شخص المرور من الحواجز الأمنية وكلاب الحراسة من أجل الوصول إلى المطعم، بالإضافة إلى تخطي أجهزة الكشف الأمنية".
ويذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي وصل إلى نيويورك على رأس وفد بلاده لحضور اجتماع الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، ولعقد لقاء منفصل مع كل من مرشحي الرئاسة الامريكية هيلاري كلينتون ودونالد ترامب.
وكان نتنياهو قد خرج لتناول العشاء مع زوجته في مطعم هاري تشبرياني ضمن فندق Sherry-Netherland، وعندما استدعت الحاجة ذهابه إلى الحمام، رافقه نصف طاقم الحراسة الخاص به والمكون من 40 رجل أمن.
وقال أحد المشاهدين، دخل عدد قليل من الحراس إلى الحمام مع نتنياهو، في حين اصطف عند باب الحمام باقي الحراس ليشكلوا حاجزا بشريا يمنع أي أحد من الدخول إلى الحمام أو حتى الاقتراب من المكان.
ويرافق رئيس الوزراء الإسرائيلي حراس شخصيون يعتبرون جزءا من جهاز الأمن العام الإسرائيلي "شين بيت"، من وكالة الأمن الإسرائيلية.
كما كان يحيط بالفندق عدد من رجال الأمن، مشكلين نقاط تفتيش أمنية لمراقبة كل من يرتاد الفندق الواقع في نيويورك.
وقال أحد الشهور العيان:"يجب على كل شخص المرور من الحواجز الأمنية وكلاب الحراسة من أجل الوصول إلى المطعم، بالإضافة إلى تخطي أجهزة الكشف الأمنية".
ويذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي وصل إلى نيويورك على رأس وفد بلاده لحضور اجتماع الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، ولعقد لقاء منفصل مع كل من مرشحي الرئاسة الامريكية هيلاري كلينتون ودونالد ترامب.