نيابة القناطر الخيرية تقرر إخلاء سبيل فريق عمل العاشرة مساء
الثلاثاء 27/سبتمبر/2016 - 08:53 م
غادة وحيد
طباعة
قررت نيابة القناطر الخيرية بالقليوبية إخلاء سبيل فريق عمل العاشرة مساء، عقب إلقاء القبض عليهم على خلفية تصويرهم لمخلفات أمام مدرسة أمين سامي الإعدادية بقرية البرادعة دائرة المركز، عقب استغاثة أهالي القرية بالبرنامج.
بدأت أحداث الواقعة، بتحرير إدارة مدرسة أمين سامي الإعدادية بقرية البرادعة مركز القناطر محضرا ضد طاقم تصوير تقارير خارجية تابع لبرنامج العاشرة مساء، بدعوى قيامهم بالتصوير داخل المدرسة دون إذن مسبق من الجهات المختصة بوزارة التربية والتعليم أو المديرية التعليمية، أو الإدارة التعليمية، في الوقت الذي أكد فيه فريق العمل أنه دخل المدرسة بطريقة شرعية وأنهم سجلوا أسمائهم في دفتر الزيارات عقب دعوة فريق العمل من بعض الأهالي والمدرسين بالمدرسة لإعداد تقرير تليفزيوني حول سوء حالة المدرسة وقيام الإدارة بالتدريس للطلاب بفناء المدرسة لوجود عجز في المقاعد الدراسية.
بدورها، قامت قوة من الشرطة باصطحاب فريق العمل للمركز، وتحرير محضر وتولت النيابة التحقيق التي إستمعت لفريق العمل وهم «محمد جمال حمزة، وأية الجيار، وخالد الحسيني، وأحمد شعلان»، الذين أكدوا أنهم كانوا يقومون بواجبهم الوظيفي في تغطية الأحداث العامة، التى تهم المجتمع وأنهم دخلوا المدرسة تحت سمع وبصر الإدارة المدرسية وسجلوا بياناتهم في سجل الزيارات دون مشاكل لنقل الواقع المرير الذي تعيشه المدرسة بسبب الإهمال وعدم الإستعداد اللازم لبدء العام الدراسي.
وكان فريق العمل بالقناة، قد تلقى شكوى من أهالي القرية عن سوء حالة المدرسة فتوجهوا لإعداد تقرير تليفزيوني حول المشكلة ودخلوا المدرسة دون مشاكل أو اقتحام ولكن عند علم مدير الإدارة التعليمية بالواقعة هدد بالتحقيق مع المسئولين بإدارة المدرسة فما كان منهم إلا التنصل من المسئولية وإتهام فريق العمل باقتحام المدرسة والتصوير دون تصريح.
بدأت أحداث الواقعة، بتحرير إدارة مدرسة أمين سامي الإعدادية بقرية البرادعة مركز القناطر محضرا ضد طاقم تصوير تقارير خارجية تابع لبرنامج العاشرة مساء، بدعوى قيامهم بالتصوير داخل المدرسة دون إذن مسبق من الجهات المختصة بوزارة التربية والتعليم أو المديرية التعليمية، أو الإدارة التعليمية، في الوقت الذي أكد فيه فريق العمل أنه دخل المدرسة بطريقة شرعية وأنهم سجلوا أسمائهم في دفتر الزيارات عقب دعوة فريق العمل من بعض الأهالي والمدرسين بالمدرسة لإعداد تقرير تليفزيوني حول سوء حالة المدرسة وقيام الإدارة بالتدريس للطلاب بفناء المدرسة لوجود عجز في المقاعد الدراسية.
بدورها، قامت قوة من الشرطة باصطحاب فريق العمل للمركز، وتحرير محضر وتولت النيابة التحقيق التي إستمعت لفريق العمل وهم «محمد جمال حمزة، وأية الجيار، وخالد الحسيني، وأحمد شعلان»، الذين أكدوا أنهم كانوا يقومون بواجبهم الوظيفي في تغطية الأحداث العامة، التى تهم المجتمع وأنهم دخلوا المدرسة تحت سمع وبصر الإدارة المدرسية وسجلوا بياناتهم في سجل الزيارات دون مشاكل لنقل الواقع المرير الذي تعيشه المدرسة بسبب الإهمال وعدم الإستعداد اللازم لبدء العام الدراسي.
وكان فريق العمل بالقناة، قد تلقى شكوى من أهالي القرية عن سوء حالة المدرسة فتوجهوا لإعداد تقرير تليفزيوني حول المشكلة ودخلوا المدرسة دون مشاكل أو اقتحام ولكن عند علم مدير الإدارة التعليمية بالواقعة هدد بالتحقيق مع المسئولين بإدارة المدرسة فما كان منهم إلا التنصل من المسئولية وإتهام فريق العمل باقتحام المدرسة والتصوير دون تصريح.