عامل بكنيسة يقتل زوجته لشكه فى سلوكها بمنطقة السلام
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 01:27 م
حسام محمد
طباعة
أمرت نيابة شرق القاهرة الكلية بتشريح جثة ربة منزل قتلها زوجها لشكه في سلوكها بمنطقة السلام لبيان أسباب الوفاة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح، ووجهت النيابة لزوجها تهمة القتل العمد، وأمرت بسرعة اجراء التحريات حول الواقعة.
وكشفت تحقيقات النيابة أن زوجة المجني عليها يعمل بكنيسة بمنطقة السلام، وإنه ترأى إلى سمعه إشاعات فى المنطقة حول قيام زوجته باستغلال غيابة وتأخره فى العمل، واستقبالها الرجال ومرافقتهم ومعاشرتهم، وأشار المتهم الى إنه حاول عدم تصديق مثل هذا الكلام عن زوجته، الا إنه واجهها فانكرت كل ما قيل مؤكده أن الواشى يريد أن يخرب بيتها، وانها لا تتحدث مع أى شخص فى غيابه.
وأضاف المتهم ان الشك دخل إلى قلبه، وقرر مراقبتها، وبفحص هاتفها وجد عليه أرقام غريبة، ما أكد الشكوك حولها، وأكد المتهم إنه ثأر لشرفه ولنفسه، وقرر التخلص منها ومن أجل استخراج الاعتراف منها حول الرجال الذين تعرفهم، قام بتقييدها، ثم انهال عليها ضربا، وسكب فوقها الماء المغلى، حتى فارقت الحياة.
كان قد تلقى ضباط مباحث قسم شرطة السلام ثان بلاغًا بالعثور على «ن.ف» 42 سنة" ربة منزل مقتولة داخل شقتها بالسلام، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ وتبين ان« م.س»54 سنة" زوج القتيلة عامل بإحدى الكنائس أقدم على تعذيبها وحرقها حتى لفظت أنفاسها الاخيرة لشكه فى سلوكها ومعاشرتها للرجال.
وكشفت تحقيقات النيابة أن زوجة المجني عليها يعمل بكنيسة بمنطقة السلام، وإنه ترأى إلى سمعه إشاعات فى المنطقة حول قيام زوجته باستغلال غيابة وتأخره فى العمل، واستقبالها الرجال ومرافقتهم ومعاشرتهم، وأشار المتهم الى إنه حاول عدم تصديق مثل هذا الكلام عن زوجته، الا إنه واجهها فانكرت كل ما قيل مؤكده أن الواشى يريد أن يخرب بيتها، وانها لا تتحدث مع أى شخص فى غيابه.
وأضاف المتهم ان الشك دخل إلى قلبه، وقرر مراقبتها، وبفحص هاتفها وجد عليه أرقام غريبة، ما أكد الشكوك حولها، وأكد المتهم إنه ثأر لشرفه ولنفسه، وقرر التخلص منها ومن أجل استخراج الاعتراف منها حول الرجال الذين تعرفهم، قام بتقييدها، ثم انهال عليها ضربا، وسكب فوقها الماء المغلى، حتى فارقت الحياة.
كان قد تلقى ضباط مباحث قسم شرطة السلام ثان بلاغًا بالعثور على «ن.ف» 42 سنة" ربة منزل مقتولة داخل شقتها بالسلام، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ وتبين ان« م.س»54 سنة" زوج القتيلة عامل بإحدى الكنائس أقدم على تعذيبها وحرقها حتى لفظت أنفاسها الاخيرة لشكه فى سلوكها ومعاشرتها للرجال.