أغرب 5 أسرار يخفيها الطيارون على المسافرين
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 05:01 م
اسراء عامر
طباعة
يضع أغلب المسافرون ثقتهم المطلقة في الطيار الذي يقود رحلاتهم أثناء السفر، أحيانًا تكون في محلها وأحيانًا أخرى تنتهي هذه الثقة بكوراث، لذلك قامت مجلة «Reader’s Digest» بإجراء مقابلات مع عدد من الطيارين لكي تناقشهم في مواضع حول السلامة والضغط النفسي الرهيب، الذي يتعرضون له في بعض الظروف وقد استطاعت المجلة الحصول على عدد من الإعترافات والأسرار التي يخفيها الطيارون.
قال عدد من الطيارين، إن شركاتهم تجبرهم على تزويد الطائرة بأقل عدد ممكن من الوقود لتخفيف حمولة الطائرة وبالتالي استهلاك كمية وقود أقل خلال الرحلة، ولكن لو واجهت الطائرة أي عاصفة رعدية أو هوائية ينفذ الوقود بالكامل مما يضطر الطيار للنزول إلى أقرب مكان لوضع الوقود.
وعن مدة نومهم، يقول أحد الطيارين إن معظمهم يعمل لأكثر من 16 ساعة متواصلة لذلك فهم ينامون فقط 10 دقائق أو أقل خلال الرحلة، وفي حالات الإختطاف يقوم الطيار برفع «الرفارف» للجناح الأمامي إلى الأعلى عند الهبوط، فتتوقف الطائرة، وهو مايمثل إشارة إلى موظفي المطار أن هناك عملية اختطاف تجري على متن الطائرة.
أما عند إضاءة إشارة ربط الأحزمة، فهذه الإشارة متعلقة بالإضطرابات الجوية أو كما يطلق عليها البعض المطبات الهوائية وحينها يطلب من المسافرين الإلتزام بمقاعدهم وعدم الذهاب إلى دورات المياه حتى لا يحدث أي خلل بالطائرة أو بتوازنها، وهو مايفهمه بعض المسافرين للوهلة الأولى أنها إشارة تحذيرية، ثم يتبين أنها إشارة عادية.
ومن بين الأسرار التي يخفيها الطيار على المسافر وأحيانًا على سلطات المطار، هو سر غريب، حيث أن بعض الشركات ترفض أن تعطي للطيارين وقت للطعام فيختلق الطيار أعذارًا أو أعطالًا فنية في الطائرة، حتى يتمنكوا من تناول وجباتهم، والتي يتم فيها تقديم وجبتين مختلفتين لكل من القائد المسئول عن الطائرة والمساعد حتى لا يتسمما معًا في حال إذا كان الطعام فاسدًا.
قال عدد من الطيارين، إن شركاتهم تجبرهم على تزويد الطائرة بأقل عدد ممكن من الوقود لتخفيف حمولة الطائرة وبالتالي استهلاك كمية وقود أقل خلال الرحلة، ولكن لو واجهت الطائرة أي عاصفة رعدية أو هوائية ينفذ الوقود بالكامل مما يضطر الطيار للنزول إلى أقرب مكان لوضع الوقود.
وعن مدة نومهم، يقول أحد الطيارين إن معظمهم يعمل لأكثر من 16 ساعة متواصلة لذلك فهم ينامون فقط 10 دقائق أو أقل خلال الرحلة، وفي حالات الإختطاف يقوم الطيار برفع «الرفارف» للجناح الأمامي إلى الأعلى عند الهبوط، فتتوقف الطائرة، وهو مايمثل إشارة إلى موظفي المطار أن هناك عملية اختطاف تجري على متن الطائرة.
أما عند إضاءة إشارة ربط الأحزمة، فهذه الإشارة متعلقة بالإضطرابات الجوية أو كما يطلق عليها البعض المطبات الهوائية وحينها يطلب من المسافرين الإلتزام بمقاعدهم وعدم الذهاب إلى دورات المياه حتى لا يحدث أي خلل بالطائرة أو بتوازنها، وهو مايفهمه بعض المسافرين للوهلة الأولى أنها إشارة تحذيرية، ثم يتبين أنها إشارة عادية.
ومن بين الأسرار التي يخفيها الطيار على المسافر وأحيانًا على سلطات المطار، هو سر غريب، حيث أن بعض الشركات ترفض أن تعطي للطيارين وقت للطعام فيختلق الطيار أعذارًا أو أعطالًا فنية في الطائرة، حتى يتمنكوا من تناول وجباتهم، والتي يتم فيها تقديم وجبتين مختلفتين لكل من القائد المسئول عن الطائرة والمساعد حتى لا يتسمما معًا في حال إذا كان الطعام فاسدًا.