شقيقة الفنان أحمد حلمي: يجب أن نعمل على إرتقاء عقلية الطفل
الأربعاء 28/سبتمبر/2016 - 08:11 م
غادة وحيد
طباعة
قال القس إكرام لمعي، أستاذ مقارنة الأديان، إن المفهوم القديم للتعصب هو أي حكم متسرع يؤسس على اعتبارات وأفكار مسبقة، ثم تطور المعنى إلى أي حكم لم يبنى على حقائق واعتبارات واقعية صحيحة، حتى أصبح تعريفه في الوقت الحالي أنه الحكم المبني على محاباة عاطفية.
جاء ذلك خلال ندوة ترسيخ قيم الحوار وقبول الآخر، والتي عُقدت بمدرسة السلام للغات ببنها، بحضور عدد كبير من أعضاء مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية.
وشهدت الندوة كلمة لسماح حلمي شقيقة الفنان أحمد حلمي، والتي قالت فيها إنه يجب علينا أن نعمل من أجل إرتقاء عقلية الطفل المصري والطالب بالمؤسسة التعليمية، حتى يكون صالحًا نابذًا لمفاهيم العنف والاختلاف وقادرًا على قبول الآخر.
وقالت الدكتورة جيهان فؤاد، مقرر فرع المجلس القومي للمرأة بالقليوبية، حدثت تغييرات سلبية في المجتمع منها عدم قبول الآخر والتعصب العنف وتدهور القيم الإيجابية بالمجتمع والتي ساعدت على تماسكه ولابد من تضافر قوى المجتمع لإعادة إحياء القيم الإيجابية في المجتمع، ويقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية والمرأة ومؤسسات المجتمع المدني.
وقال سعيد خليل، موجه أول اللغة العربية بإدارة بنها التعليمية، إن التربية يجب أن تعتمد على مفهوم القدوة والدعوة بالحسنى والتأكيد على أن الإسلام يرفض العنف والكراهية والعنصرية والإعتداء على الغير بأي شكل.
جاء ذلك خلال ندوة ترسيخ قيم الحوار وقبول الآخر، والتي عُقدت بمدرسة السلام للغات ببنها، بحضور عدد كبير من أعضاء مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية.
وشهدت الندوة كلمة لسماح حلمي شقيقة الفنان أحمد حلمي، والتي قالت فيها إنه يجب علينا أن نعمل من أجل إرتقاء عقلية الطفل المصري والطالب بالمؤسسة التعليمية، حتى يكون صالحًا نابذًا لمفاهيم العنف والاختلاف وقادرًا على قبول الآخر.
وقالت الدكتورة جيهان فؤاد، مقرر فرع المجلس القومي للمرأة بالقليوبية، حدثت تغييرات سلبية في المجتمع منها عدم قبول الآخر والتعصب العنف وتدهور القيم الإيجابية بالمجتمع والتي ساعدت على تماسكه ولابد من تضافر قوى المجتمع لإعادة إحياء القيم الإيجابية في المجتمع، ويقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية والمرأة ومؤسسات المجتمع المدني.
وقال سعيد خليل، موجه أول اللغة العربية بإدارة بنها التعليمية، إن التربية يجب أن تعتمد على مفهوم القدوة والدعوة بالحسنى والتأكيد على أن الإسلام يرفض العنف والكراهية والعنصرية والإعتداء على الغير بأي شكل.