بعد ما اثير حول واقعة مقتل الطفل عبد الرحمن اسامة ٤سنوت بعد أن صدمته ولية امر إحدى الطالبات امام المدرسة الانجليزية بالزقازيق، وتسببت في مقتله في الباركينج الخاص بالمدرسة واتهام الشهود لها بالاهمال وتخطي السرعة خرجت لتبرئ نفسها قائلة : إن الطفل كان بمفرده وأنها قامت بصدمه من حانب السيارة اثناء عبوره، طالبة المغفره من الله.
بعد ما اثير حول واقعة مقتل الطفل عبد الرحمن اسامة ٤سنوت بعد أن صدمته ولية امر إحدى الطالبات امام المدرسة الانجليزية بالزقازيق، وتسببت في مقتله في الباركينج الخاص بالمدرسة واتهام الشهود لها بالاهمال وتخطي السرعة خرجت لتبرئ نفسها قائلة : إن الطفل كان بمفرده وأنها قامت بصدمه من حانب السيارة اثناء عبوره، طالبة المغفره من الله.
من جانبه قال الاستاذ سعيد عبد الرحمن عم الطفل القتيل والشهير بشهيد الطرمخة وذوي النفوذ على مواقع التواصل الاجتماعي، ان في كلامها مايدينها حيث انها قالت ان السائق غير مصاب وهو مصاب بالفعل في رجله، وشقيقة عبد الرحمن الطالبة في نفس المدرسة والتي تكبره بعامين قالت ان الطفل كان في يد السائق اليسرى، بينما كانت هي في يده اليمنى، واضاف انها قالت انها صدمته من الجهه اليسرى وفي محضر الشرطة افادت بان الطفل ظهر امامها، وان اكثر مااستفز اسرة المجني عليه استقوائها بنفوذ زوجها كونه مستشارا وتواطؤ مركز شرطة الزقازيق، بحيث اغفل وصف السياره فنيا، حيث كان زجاجها مفيماً من كل الحوانب وهو الممنوع مروريا، اضافةً الى انتهاء رخصة قيادتها منذ ٤سنوات مما يغير سير القضية.
وقال مجدي حنفي الشاهد الرئيسي لـ حق المواطن انها صدمت الطفل متخطية السرعة المسموح بها واستمرت في سيرها لمسافة ٢٥مترا قبل ان يوقفها اولياء الامور.
كان مركز شرطة الزقازيق قد تلقي بلاغا بمصادمة مرورية في،الباركينج الخاص بالمدرسة الانجليزية الخاصة، وتبين ان المتهمه تدعي دينا.ن مدرس بكليه التجاره، وان الطفل المتوفى يدعي عبد الرحمن اسامه ٤سنوات وقد اثارت القضية جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
حصل موقع حق المواطن علي صوره للسياره المتسببه في الحادث والتي اثارت جدلا واسعا حول فكرة تفييم زجاجها كاملاً وسماح المرور بسيرها دون ان يوقفها رغم ان طريق المدرسة به اكثر من كمين مروري.