«الهجرة الدولية»: سنبدأ بنصب المخيمات مع قرب تحرير العراق
الجمعة 30/سبتمبر/2016 - 02:48 م
وكالات
طباعة
صرح مدير منظمة الهجرة الدولية وليام لاسي سوينج بأن المنظمة تبذل الجهود من أجل إيواء النازحين من مدينة الموصل مع بدء العمليات العسكرية ضد تنظيم(داعش) الإرهابي، وقال: سنبدأ بنصب المخيمات مع قرب انطلاق عمليات تحرير الموصل.
وقال سوينج، خلال لقائه وزير الخارجية إبراهيم الجعفري في نيويورك اليوم الجمعة، إن المنظمة لديها ما يقارب 1000 موظف وتعمل وفق ميزانية 80 مليون دولار لإنجاز 59 مشروعاً خاصّاً بتوفير المساعدات في مختلف محافظات العراق، مشيرا إلى أن المنظمة سترسِل المزيد من كوادرها للمساهمة في تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة وتخفيف عاناة النازحين مع البدء معركة تحرير الموصل.
وتم خلال اللقاء بحث الأوضاع الإنسانية للنازحين والمهاجرين العراقيين الذين خرجوا من مناطقهم جراء الحرب ضد داعش إضافة إلى الإعداد لعمليات تحرير الموصل.
وقال الجعفري إن إرهابيي داعش أعدموا بشكل جماعي عراقيِّين في العديد من المدن التي سيطروا عليها وقاموا بهدم المعالم التاريخيَّة والحضاريَّة وتخريب دُور العبادة والمستشفيات والمدارس والجامعات وكل المؤسسات الخدمية؛ مما تسبب بحدوث ظاهرة النزوح داخل العراق من مدينة إلى أخرى والهجرة خارج البلاد.
ودعا إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود من قبل المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي لدعم العراق وتوفير المستلزمات الضرورية مع قرب انطلاق عمليات تحرير مدينة الموصل.. داعياً إلى تبني برامج عمل تخفـف من المعاناة، والآثار التي يخلفها الإرهاب على العوائل العراقية.
ولفت مدير منظمة الهجرة الدولية إلى أنه زار سوري والعراق خلال الفترة الماضية، واطلع على الأوضاع الإنسانية للنازحين من مناطق سكناهم نتيجة الحرب ضد داعش الإرهابية.
وقال سوينج، خلال لقائه وزير الخارجية إبراهيم الجعفري في نيويورك اليوم الجمعة، إن المنظمة لديها ما يقارب 1000 موظف وتعمل وفق ميزانية 80 مليون دولار لإنجاز 59 مشروعاً خاصّاً بتوفير المساعدات في مختلف محافظات العراق، مشيرا إلى أن المنظمة سترسِل المزيد من كوادرها للمساهمة في تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة وتخفيف عاناة النازحين مع البدء معركة تحرير الموصل.
وتم خلال اللقاء بحث الأوضاع الإنسانية للنازحين والمهاجرين العراقيين الذين خرجوا من مناطقهم جراء الحرب ضد داعش إضافة إلى الإعداد لعمليات تحرير الموصل.
وقال الجعفري إن إرهابيي داعش أعدموا بشكل جماعي عراقيِّين في العديد من المدن التي سيطروا عليها وقاموا بهدم المعالم التاريخيَّة والحضاريَّة وتخريب دُور العبادة والمستشفيات والمدارس والجامعات وكل المؤسسات الخدمية؛ مما تسبب بحدوث ظاهرة النزوح داخل العراق من مدينة إلى أخرى والهجرة خارج البلاد.
ودعا إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود من قبل المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي لدعم العراق وتوفير المستلزمات الضرورية مع قرب انطلاق عمليات تحرير مدينة الموصل.. داعياً إلى تبني برامج عمل تخفـف من المعاناة، والآثار التي يخلفها الإرهاب على العوائل العراقية.
ولفت مدير منظمة الهجرة الدولية إلى أنه زار سوري والعراق خلال الفترة الماضية، واطلع على الأوضاع الإنسانية للنازحين من مناطق سكناهم نتيجة الحرب ضد داعش الإرهابية.